وكيف ننسى ... وعيون الطفل علاء هي من دفعتنا إلى أن نكون الأبطال ...
لم أنسى تلك المشاهد طالما حييت ...اي دموع تحولت الى بهجة وسرور ...
واي قهر تحول إلى نصر !! ... والحمد لله ..
ابداع يا انس ابداع ...
واصل ماشاء الله عليك يا وحدات تجمع بحبك أرقى الابداعات ...
الوحدات نعمة و الحمد لله
وكيف ننسى ... وعيون الطفل علاء هي من دفعتنا إلى أن نكون الأبطال ...
لم أنسى تلك المشاهد طالما حييت ...اي دموع تحولت الى بهجة وسرور ...
واي قهر تحول إلى نصر !! ... والحمد لله ..
ابداع يا انس ابداع ...
واصل ماشاء الله عليك يا وحدات تجمع بحبك أرقى الابداعات ...
الوحدات نعمة و الحمد لله
وأخذنا بالثار .. من كل حاقد .. وأعلنا الوحدات كبير الدار .. وبالكاس فرحنا .. علاء البطل المغوار
أسعد الله أوقاتك أخ دياب .. وجعل أوقاتنا فرحة ونصرا ..