شاهدت بالأمس مباراة البقعة والرمثا عقب مباراتنا، وأستطيع القول أن مستوى البقعة في هذه المباراة أفضل بكثير من مستوى الفيصلي، من حيث الدفاع المنظم والوصول وصناعة الفرص، أمام فريق مدجج بنجوم الكرة الأردنية، لقد خرج البقعة بالتعادل، وكان يستحق النقاط الثلاث. حيث أضاع عدة فرص محققة منها ضربة جزاء مهدورة. وكل ذلك في أول مباراة للفريق بقيادة المدير الفني الجديد السيد عماد خانكان.
أسوق هذا المثال لأؤكد بأن الوحدات ما زال يلقي أطواق النجاة لفريق الفيصلي المتهالك، ومسرحية الأمس كانت طوق نجاة جديد نقدمه للغريم. مع احترامي للسيد عدنان حمد، فهاهو بعد أكثر من 12 مباراة رسمية ومثلها ودية، لم يستطع أن يغير الصورة الضعيفة للفريق، مع كل ما يتوفر له من إمكانات مادية ونجوم. أعتقد أن حمد لم يصل بالفريق إلى أي مكان، ولن يستطيع حتى تحقيق الفوز على الفرق الجاهزة مثل الجزيرة والأهلي وش الأردن والقادم أخطر
اخي محمد .. تحياتي لك ..
العامل البدني و الحالة النفسية للاعبين و الخلل بمراكز معينة ممكن ان يؤثر على مجهود فريق كامل ,,
خانكان مدرب كبير و عملاق و يملك بجعبته الكثير للبقعة لكنه لم يوفق مع الاخضر مع انه ابدع مع ذات راس ..
نتمنى ان يكون فريقنا افضل بالمرات القادمة خصوصا عملية البناء الهجومي من العمق و توظيف اللاعبين هجوميا ,,
يعطيك العافيه اخي العزيز على التحليل المنطقي
بصراحه حسن مع حبنا الكامل له ونحترمه كان عاله على الفريق وكان الفريق يلعب بعشرة لاعبين وكان الاولى ادخال صالح راتب مكانه لكانت المنظومه افضل من ذلك
التبديلات في الشوط الثاني للمدرب لم تكن بالشكل المطلوب
كان الاولى في الشوط الثاني ادخال تورس ليلعب بجانب المشاكس بهاء فيصل
خط الدفاع كان موفق الى ابعد الحدود وما شاء الله عنك يا خطاب
بهاء اقول بان اللاعب هذا سيكون له شأن كبير في الكره المحليه والعربيه يتعب على نفسه ولديه لياقه كبيره ما شاء الله عنه ولكن ينقصه بعض الارشاد
لو تم التبديل الصحيح من المدرب لكان الفوز لنا ولم نرضى بالتعادل
تامر صالح الموهبه الجديده في حراسة المرمى ما شاء الله عنه فعلاً هو خليفة الحوت