ألف مبروك يا أبو أوس
ولما يفوز البوكا بالليبرتادوريس " ان شاء الله" بباركلك وبنزلك موضوع استثنائي..
آخر خسارة بالدوري كانت محبطة جداً
"ما بتمنى انها تتكرر"..
صديقي نحن لسنا بجلادين ,,, إنما الوقائع والأحداث التي تدور حول الوحدات الآن وحول لاعبيه وقائع شوهاء ,,, بطل الواحد يعرف شو الصح من الغلط ,,, فأن يخرج علينا معشوق الجماهير بـ ( صدقة على النادي ) بأنه خفض من قيمة عقده ,,, وأن يخرج علينا عامر ذيب بأنه وافق على سقف التعاقد في الوحدات ورضخ للتوقيع ب (30) ألف لنكتشف فيما بعد أن المدفوع من تحت الطاولة هو ذات المبلغ الذي يوصلهم لنفس قيمة عقودهم في السنوات الأخيرة
فهذا تدليس تشترك فيه الإدارة ويشترك فيه اللاعبين ,,, ومعنى ذلك أن الأولوية ليست لي ولا لك ولا للوحدات ,,, إنما الأولوية للمادة
فأن تدفع من تحت الطاولة ,,, هذا يعني أنك دفعت باسم فتحي لتقديم شكوى ضد النادي ,,, وأن نرى صلاح غنام الذي توسمنا فيه خير يشرك باسم فتحي في المباراة ,,, فهذا يعني أنه هناك دائرة من الشك تحوم حول إدارة النشاط
أما ارتكاب باسم فتحي لخطأ ليس له أي داع في منطقة الجزاء في مباراة الأوزبك ,,, فهذا يعزز شكي بوجود أيد لعينة لا تريد أن يجير الإنجاز لغيرها
خلاصة الموضوع : فليتقوا الله فينا وفي الوحدات ,,, وما نحن إلا جمهور يحترق ألما لما يصار في النادي ونتمنى من الله أن يخلصنا من هذه الشرذمة سواء من اللاعبين أو من الإدارة
لا نريد من يلعب لغير الإنتماء للقميص الأخضر ولقلعة المارد
ما تفضلت به من وجود أيد مخربة لا تريد الإنجاز إلا أن ينسب لها هو شيء مفروغ منه، و لا يحتاج الأمر إلى الكثير من التفكير لإكتشاف ذلك
ما أقوله أخي أنس أن ما يدفع اللاعبين للتصرف بهذه الرعونة في بعض الأحيان هو أزلام الإدارة و لا أحد غيرهم، فاللوم كله يقع على الإدارة الحالية التي لم و لن تملأ في يوم من الأيام عين مشجع وحداتي صغير، فغياب الإنضباط و مباديء الثواب و العقاب، قد أهدرت هيبة هذه الإدارة و كل من فيها دون إستثناء
أنا لا أدافع عن أحد بعينه، و لا أتهم أحد بعينه إلا الأحد عشر
ما حدث مع باسم هو نتيجة المحاباة و إختلاف الميزان و المعيار في التعامل مع اللاعبين، و ها الأمر يغيظ أياً كان، مما دفعه للتصرف يهذه الطريقة
علينا كجماهير أن نميز بين الوحدات و بين إدارته، علينا أن نميز بين تعامل اللاعبين مع الوحدات و تعاملهم مع إدارته، فقد يكون تصرف أحد اللاعبين موجه لأحد ما في مجلس الإدارة نكاية به فقط
كما و علينا كجماهير أيضاً تحترق دماءنا و أعصابنا خلف الوحدات ان نفهم انه منظومة متكاملة، فلا وجود للوحدات دون لاعبيه، و لا وجود له أيضاً دون جمهوره، جميعنا نتشارك في الحمل، و جميعنا قد نخطىء في مرحلة ما، فلا يجوز ان نعامل اللاعبين على أنهم في طرف و نحن كجمهور في الطرف الآخر
الوحدات يرتكز على أربعة قواعد
أولها كينونته و رمزيته ووجوده كوحدات
ثانيها إدارته الحالية التي لم نبتلى في تاريخنا بأسوأ منها
ثالثها اللاعبين الذين من المفترض بهم ان يقاتلوا لأجله، و هم إن حضرت ضمائرهم حضر الوحدات في البطولات
و رابعها نحن كجمهور الذين من المفترض بنا ان نكون معاول بناء لا معاول هدم
ان نكون عوامل رفع للمعنويات لا عوامل تنكيس لها.
إذا فنحن جميعنا منظومة واحدة متكاملة يجب أن يكون الهدف من عملنا هو مصلحة الوحدات العليا
ما تفضلت به من وجود أيد مخربة لا تريد الإنجاز إلا أن ينسب لها هو شيء مفروغ منه، و لا يحتاج الأمر إلى الكثير من التفكير لإكتشاف ذلك
ما أقوله أخي أنس أن ما يدفع اللاعبين للتصرف بهذه الرعونة في بعض الأحيان هو أزلام الإدارة و لا أحد غيرهم، فاللوم كله يقع على الإدارة الحالية التي لم و لن تملأ في يوم من الأيام عين مشجع وحداتي صغير، فغياب الإنضباط و مباديء الثواب و العقاب، قد أهدرت هيبة هذه الإدارة و كل من فيها دون إستثناء
أنا لا أدافع عن أحد بعينه، و لا أتهم أحد بعينه إلا الأحد عشر
ما حدث مع باسم هو نتيجة المحاباة و إختلاف الميزان و المعيار في التعامل مع اللاعبين، و ها الأمر يغيظ أياً كان، مما دفعه للتصرف يهذه الطريقة
علينا كجماهير أن نميز بين الوحدات و بين إدارته، علينا أن نميز بين تعامل اللاعبين مع الوحدات و تعاملهم مع إدارته، فقد يكون تصرف أحد اللاعبين موجه لأحد ما في مجلس الإدارة نكاية به فقط
كما و علينا كجماهير أيضاً تحترق دماءنا و أعصابنا خلف الوحدات ان نفهم انه منظومة متكاملة، فلا وجود للوحدات دون لاعبيه، و لا وجود له أيضاً دون جمهوره، جميعنا نتشارك في الحمل، و جميعنا قد نخطىء في مرحلة ما، فلا يجوز ان نعامل اللاعبين على أنهم في طرف و نحن كجمهور في الطرف الآخر
الوحدات يرتكز على أربعة قواعد
أولها كينونته و رمزيته ووجوده كوحدات
ثانيها إدارته الحالية التي لم نبتلى في تاريخنا بأسوأ منها
ثالثها اللاعبين الذين من المفترض بهم ان يقاتلوا لأجله، و هم إن حضرت ضمائرهم حضر الوحدات في البطولات
و رابعها نحن كجمهور الذين من المفترض بنا ان نكون معاول بناء لا معاول هدم
ان نكون عوامل رفع للمعنويات لا عوامل تنكيس لها.
إذا فنحن جميعنا منظومة واحدة متكاملة يجب أن يكون الهدف من عملنا هو مصلحة الوحدات العليا