اواه كم انا تعب من الترحال
اواه كم انا مشتاق لذاك التراب
اواه نسيان عنب الخليل فهذا محال
اواه وكيف القدس بدون احباب
اواه يا جرحا كبر تحت المطر
اواه يا جرحا بلا الم
سأعيش لحظه بلحظه التقاء ماء السماء
بترابك يا وطني
أيها الغيمة الشتوية التي تحمل في قلبها حبات مطر شتوي خالص من السماء ، يا غيمة صيفية فوق خيمة ستينية وأكثر ، يا مشهدا فاق الأساطير والحكايات بحقيقة الشخوص وصحة الروايات
اخي حسن انت حقا شخص مبدع بكل ماتحمله الكلمة من معنى
هما شمسان أيها الأشرف وإحداهما لا يطالها سوى من كان خالصا لله - تعالى - ، ثمينة غالية نفيسة ، أغلى على صاحبها من كل ما في الكون .
أما جراحك فلن يشعر بها سواك ، فأنت الذي تقف في وجوههم ويتحمل عناء الضربات ، الضربة تلو الأخرى .
اواه كم انا تعب من الترحال
اواه كم انا مشتاق لذاك التراب
اواه نسيان عنب الخليل فهذا محال
اواه وكيف القدس بدون احباب
اواه يا جرحا كبر تحت المطر
اواه يا جرحا بلا الم
سأعيش لحظه بلحظه التقاء ماء السماء
بترابك يا وطني
ألم أقل لك من ذي قبل إنك تمتلك الموهبة لكن يلزمك شيء من تنميتها؟!! صدقني !!
التقاء ماء السماء بتراب الوطن وأي وطن ؟!! لحظة فيها شيء من الحالات العشقية النادرة ، بل كلها ( على بعضها ) حالة عشق منفردة لا يجيدها سوى اثنين فقط : ماء السماء وتراب الوطن .
أود أن أراك تلبس ثوب النقش بالحروف وتأتينا هناك في الأدبي ،،
أيها الغيمة الشتوية التي تحمل في قلبها حبات مطر شتوي خالص من السماء ، يا غيمة صيفية فوق خيمة ستينية وأكثر ، يا مشهدا فاق الأساطير والحكايات بحقيقة الشخوص وصحة الروايات
اخي حسن انت حقا شخص مبدع بكل ماتحمله الكلمة من معنى
أخجلتني وأخجلتني كثيرا بهذه المفردة وهذه الشهادة التي أعتز بها ،، كما أسعدتني جدا بمرورك العبق أيها الألق!!
ألم أقل لك من ذي قبل إنك اعتمرت قبعة ساحر ,وانا اخاف السحرة امثالك , يرتجف قلبي كلما وجدت موضوع ممهور باسمك
ادور حوله آلاف المرات اقرأ المعوذات واستجمع الكلمات علني ارد بكلمة واحدة حتى لو كانت شكراً
وحدات ياوجع القلب الذي نعشقه
يا رصاصة الحرية ومجد يتجدد
يا وطناً يعيش فينا
يا طيراً حراً لن يستطيعوا اصطياده مهما حاولوا
ألم أقل لك من ذي قبل إنك اعتمرت قبعة ساحر ,وانا اخاف السحرة امثالك , يرتجف قلبي كلما وجدت موضوع ممهور باسمك
ادور حوله آلاف المرات اقرأ المعوذات واستجمع الكلمات علني ارد بكلمة واحدة حتى لو كانت شكراً
وحدات ياوجع القلب الذي نعشقه
يا رصاصة الحرية ومجد يتجدد
يا وطناً يعيش فينا
يا طيراً حراً لن يستطيعوا اصطياده مهما حاولوا
حسبي ما أراه هنا ،،
إن كنت ساحرا وأعتمر قبعة ساحر فهذا لأن في حروفك سحرا ، وفيها روعة فاقت التوقعات ،،
المعوذات !!! ينبغي لي أن أقرأها أنا قبيل الوقوف على عتبات حروف نصك ،،
مشاركة في رد أشبه بفكرة عظيمة لنص عظيم هو الآخر..
وماذا بعد؟!!
بنت فلسطين أم يزن
لا يسعني إلا أن أضع اسمك محبوكا ببرجوازية مخملية
والوحدات هو ذاك النهر الذي على كتفيه .. نما حب الاردن وفلسطين ..
الوحدات ..القدس حين تعانق عمان ..
والوحدات دالية في حوسان والخليل ..وعجلون يتفيأ ظلالها فقط المخلصين ..سيبقى حامي عرين الوحدة مهما تجرأ عابث او عابثون في خيوط الدم التي تشكلت منه راية اخوتنا ..
الوحدات امواج حيفا تستغيث اهل الزينكو ..والشوادر ..
الوحدات ..سألتزم الصمت في حضرة كلمك ..فالصمت في حرم الجمال جمال ..وتموت الحروف حين تقال
والوحدات هو ذاك النهر الذي على كتفيه .. نما حب الاردن وفلسطين ..
الوحدات ..القدس حين تعانق عمان ..
والوحدات دالية في حوسان والخليل ..وعجلون يتفيأ ظلالها فقط المخلصين ..سيبقى حامي عرين الوحدة مهما تجرأ عابث او عابثون في خيوط الدم التي تشكلت منه راية اخوتنا ..
الوحدات امواج حيفا تستغيث اهل الزينكو ..والشوادر ..
الوحدات ..سألتزم الصمت في حضرة كلمك ..فالصمت في حرم الجمال جمال ..وتموت الحروف حين تقال
نعم ،، هو الوحدات الذي ما عرف فرقة يوما ، ولن يعرف بحضرة من هم أمثالك ، هو كل زيتونة شامية وتينة ساحلية ، على حبه نشأنا وتحت ظله عرفنا أن للأخوة مذاقا مختلفا ،،،
أخي توفيق
أيها المارد الأصيل
حين يذكر اسم الجمال لا بد لنا أن نتذكر رسمك على صفحات هذا المكان الكبير الذي لا يعرف حدودا جغرافية أبدا،،،
شكرا مدادها ياسمين أيها الجميل !!!
أخي حسن .. والله كلماتك كبلت قلمي .. وحارت في رصانتها أفكاري
لا أدري والله ماذا أقول ........................
أنت أبدعت في الكتابة وأنا حرت في سحر كلماتك
أنت أستطعت أن تعبير عن دواخلك ... أما أنا ففي داخلي لك وللوحدات أشياء كثيرة ... لكن الهم يأسرني
أين الوحدات اليوم؟
أين من هم حول الوحدات من عشق العاشقين له؟
هل يعلم المقربون من الكوادر الفنية والإدارية ما في قلوب الوحداتيين من عشق؟
هل يعرفون أن من جمهور الوحدات من يتنفس روح الوحدات في الحل والترحال؟
هل يعرفون أن عشق الوحدات الماء والكهرباء والوقود الصيف والشتاء؟
عندما نتكلم وننتقد لاعبا أو مدربا أو إداريا نصبح غير وحداتيين