بٍسّ أرجو أنك تتحملني في التحامل على بعض ملاحظاتك، وآخرها.. هذه أعلاه التي تتحدّث بها عن مدرب اليابان:
يعني مِش معقــــول مدرب واصل مرحلة في الأدوار الإقصائية لكأس العالم، ما يكونِش عارف أنه ممكن المباراة تصل بفريقه إلى ركلات الترجيح، وما يكونِش قد درّب اللاعبين (على حدّ تعبيرك) على تنفيذها..!.
حدِّث العاقل بما يُعقل يا عزيزي
حياك الله اخي جمال. خذ راحتك وحاضرين للطيبين.. راح نحدث العاقل بما يعقل
انت شفت كيف اليابانيين نفذوا ركلات الجزاء؟ 3 خبطوها بالحارس. معلش مع احترامي للمنتخب الياباني. هذه طريقه تتنفذ فيها ركله الجزاء؟
مرات مش العبره انتقاد اليابانيين او اي منتخب..بقدر نحن نستفيد منها ونشير لها من باب فذكر ان نفعت الذكرى حتى جماعتنا ما يرتكبوا نفس الخطأ ونشوف تكرار لمثل هيك حالات.
حان وقت الحساب: أبرز ما جاء في حوار لوثار ماتيوس مع شبكة (سكاي سبورت) الألمانية عن المنتخب الألماني
â–ھعن هانزي فليك
لم أنتقد هانزي فليك قبل اليوم، وما زلت أراه المدرب المناسب، لكن الفريق لم يلعب جيداً كمجموعة، وهذا خطأ يحتمله المدرب، إضافة إلى الأمور التي حدثت في المباراة الأولى، والتغييرات في مركز الظهير الأيمن ومركز المهاجم الصريح، وفي التحضيرات بشكل عام
â–ھعن أوليفر بيرهوف
بيرهوف لم يسجل نطقة إيجابية واحدة، والمنتخب لم يحقق أياً من أهداف بيرهوف المعلنة، ويقولون أننا كنا سيئين في البطولات الـ 3 الأخيرة (اليورو وكأس العالم مرتين)، لكننا خرجنا أيضاً من دور المجموعات لدوري الأمم، كما أن بيرهوف يتحمل مسؤولية عدم إيقاف الضغط في ملف شارة القيادة، وعدم الارتياح الذي جاء من الخارج
â–ھعن الاتحاد الألماني
رئيس الاتحاد الألماني انتقد كل شيء يخص قطر قبل كأس العالم، ثم شاهدناه يجلس ويبتسم في مدرجات قطر وإلى جانب جياني إنفانتينو، فأتمنى أن يتحدث المسؤولين في الاتحاد بصدق عن أخطائهم. المدرب والفريق تُركوا وحيدين تحت المطر، اللاعبون نفذوا حركة كان الاتحاد يؤيدها، ومن ثم شاهدوا عناصر الاتحاد يتبسمون أمام الكاميرات. الاتحاد الألماني ارتكب كذلك خطأ روسيا 2018 مرة أخرى عند اختيار مقر المنتخب في قطر، فالمقر كان بعيداً عن الدوحة، ولم يكن فيه أجواء كأس العالم، على عكس مقر المنتخب الهولندي مثلاً
â–ھعن الحلول
هانز يواكيم فاتزكة تطرّق إلى نقطة مهمة، وهي ضرورة وصول لاعبي الخبرة السابقين إلى الاتحاد الألماني، أشخاص يستطيعون وضع أصابعهم على الجروح أحياناً، ولا يأخذون المسار المتعاطف الذي عُرف به الاتحاد لسنوات. هذه الأسماء التي أتحدث عنها تستطيع تأمين الدعم لفليك، وتستطيع التصرف بردود فعل قوية، وأنا أفكر مثلاً بكارل هاينتس رومينيجه الذي يملك الكثير من الخبرة، الذي يعرف الكثير كرة قدم الأندية، الذي لعب في كأس العالم، والذي يملك تفكير اللاعب، والأشخاص مثله مفيدين جداً للاتحاد الألماني