مساكم مسك وعنبر مقدسي
بما انه انا باخذ دورة علوم بيت المقدس للمرة الثانية
ابداع مقدسي متواصل رهيب عجيب مبدع ساحر
رحنا جولة 3d اليوم في ربوع الاقصى اشي ابداع
على المستوى الادبي اقرأ حاليآ **طوق الياسمين**
مؤلمة كلماتها رغم بساطت كلماتها
مساكم مسك وعنبر مقدسي بما انه انا باخذ دورة علوم بيت المقدس للمرة الثانية ابداع مقدسي متواصل رهيب عجيب مبدع ساحر رحنا جولة 3d اليوم في ربوع الاقصى اشي ابداع
على المستوى الادبي اقرأ حاليآ **طوق الياسمين** مؤلمة كلماتها رغم بساطت كلماتها
مساؤك ..وطن يعبق بوهج النور المنبثق من مصابيح الاقصى المبارك الذي بحضرته تنتفض الجوارح لتعلن ثورتها صارخة : "اقصانا ولا هليكل لهم .."
نعم ، نعم .. هو كما ذكرتُ ووصفتُ سابقًا ، الأدبي هو المتنفس والمصيف والمشتى !..
متى ضاقت الصدور وتحشرجت زفرات القلب بدمع الأسى ، نلجأ إليه لنجد نسيمًا عليلًا يُنعش الفؤاد ويبعث في النفس أحلام التفاؤل ، لتتحقق واقعًا جميلًا يدعو إلى الود والألفة والتسامح والطيب ..
مناخ واحد وجو عام ملائم في كل الفصول وعلى اختلاف ديموغرافية وطبيعة سكانه ومرتاديه .. نسعد في أفيائه الوارفة الظلال عند اشتداد حرارة المشاعر والأحاسيس ، وننعم بدفئ المكان وعذوبة الزمان عندما يلسعنا تجمّد وجمود العواطف ويعترينا برد العلاقات ..
نعم ، نعم .. هو كما ذكرتُ ووصفتُ سابقًا ، الأدبي هو المتنفس والمصيف والمشتى !..
متى ضاقت الصدور وتحشرجت زفرات القلب بدمع الأسى ، نلجأ إليه لنجد نسيمًا عليلًا يُنعش الفؤاد ويبعث في النفس أحلام التفاؤل ، لتتحقق واقعًا جميلًا يدعو إلى الود والألفة والتسامح والطيب ..
مناخ واحد وجو عام ملائم في كل الفصول وعلى اختلاف ديموغرافية وطبيعة سكانه ومرتاديه .. نسعد في أفيائه الوارفة الظلال عند اشتداد حرارة المشاعر والأحاسيس ، وننعم بدفئ المكان وعذوبة الزمان عندما يلسعنا تجمّد وجمود العواطف ويعترينا برد العلاقات ..
الأدبي غير في شهر الخير ،، رمضان مبارك عليكم .
الأدبي يحتاج دائما لأنفاس من فيه ومن تعود عليهم حتى يستمر
ما يميز الأدبي هي ألفة رواده وتواجدهم مجتمعين
كل عام وأنت بخير وتقبل الله طاعاتك
احب هذا المكان بكل ما فيه
احب زواياه والخربشات التي تزين جدران المكان
تلك التفاصيل الدقيقة في ثنايا المكان
الأبواب المشرعة والترحاب بالضيف متى حل بيننا
لازلت اذكر اول يوم وصلت الى هذا المكان كيف كان الترحيب والتهليل لأكتب اسمي على احدى جدرانه واختار زاوية فيه تكون موقعي الذي اراقب فيه القادم والعائد من بعيد بعد رحلة فراق
احب شبابيكه التي تطل على الأمل والنور , على المحبة التي اكتسبنها من هذا البيت الدافىء الذي يجمعنا
يبدو ان المدعو سواربينا ..شغفه الابتعاد عنا حبا .. حسنا يا صديق .. غب كما شئت ...ولنا ان نزعل ما شئنا ..
قلتها سابقا ..لن التمس لك عذرا.."حر انا "اخو مرائي شي..