بغض النظر عمن كتب الموضوع أو تطرق للحالات الشبيهة بحالة عامر شفيع أولاً.. فإن إثارة هذه المسألة بهذا الشكل يساهم في فضح المتآمرين في الاتحاد الذين لا هم لهم سوى إعاقة مسيرة الوحدات لأسباب خارجة عن النص الرياضي أو الروح الرياضية.. ولعل المقالات التي تتحدث عن التعنت الاتحادي بقضية شفيع تبين في مضمونها حجم التآمر المبيت على الوحدات.. ولذلك فإنني أتقدم لكل من يثير هذه القضية بين الفينة والأخرى بكل الشكر.. لأن ذلك إن دل على شيء فإنما يدل على أن هناك أصوات رافضة لهذه السياسة الاتحادية.. بل وتنبذها وتنبذ رموز لجنة الحكام غير محمودي السيرة الذين لا وازع أخلاقي لهم ويسعون لإثارة الفتن من حين لآخر دون أن يجدوا رادعاً لهم وكأنما أنهم أُعطوا ضوءاً أخضر ليستمروا في غطرستهم وعنجهيتهم!
مقال رائع جدا من الدكتور مطاوع
لكن هل من مجيب
اعتقد ان ما ذكر في المقال هو عين العقل
لكن حينما تكون الانتمائات النادوية هي التي تطغى على عمل لجان الاتحاد فتأكد ان العقوبة ستكون القصوى
عبارات يمكن ان ترفعها الجماهير الخضراء في جميع المباريات المبثوثة وفاءا لابنها شفيع لرفع الظلم وان شاء الله مع التكرار سيكون لها الاثر في تخفيف العقوبة ,او العفو الاميري وتعديل التشريعات:
"مابين شفيع وقتوزو"
"لا للاعدام الرياضي"
"ظلموك ياشفيع"
"فيع فيع.فيع...بنحبك ياشفيع"
"تعديل التشريعات الرياضية"
وغيرها من ابداعت الجماهير