يعطيك الف عافيه اخ دياب طبعا وجهه نطر تستحق الخطا والصواب ولكن الموضوع بحد ذاته فهو ممتع لانه يعود بنا الى اجمل ايام فبدلا من معسكرات فندق الفنار كان التجمع في منزل الكابتن مصطفى ايوب قبل المباريات وفي تلك الايام كان اللاعبون لا يعرفون شيئ عن عقود الاحتراف والضغط على النادي او الهروب منه او التوقيع لغيره من اجل حفنه دولارات الزمن الماضي كان زمن الانتماء الحقيقي فقصه القناديل الثلاثه ستبقى عالقه في ذاكره الجيل القديم عندما شاركو في احدى المباريات رغم وفاه والدهم مع تعنت الاتحاد بتاجيل المباراه كما اننا لن ننسى دموع الكابتن بكر جمعه عندما اهدر الركله الترجيحيه في نهائي كاس الكؤوس كان زمن خالي من المؤمرات التي حيكت ضد المدربين كما في عصرنا الحالي
كنت اتمنى عليك اخي دياب مراعاه تلك الامور عند اختيارك التشكيله الوحداتيه فانا ارى القناديل الثلاثه وبكر جمعه مكون رئيسي في هذه التشكيله