نتمنى حرمانه للابد ولا يشرف الوحدات ان يرأسه امثال طارق خوري
هذا رجل من الرجالات الرياضية المؤثرة بالبلد ... فصعب حرمانه للابد ..
الي عمله للوحدات بشكل خاص وللرياضة بشكل عام ... كثير رؤساء ما قدروا يعملوه....
الله يعطيه العافية ابو سامي ... واعلم أنه صرح ان عام 2017 هو الأخير له ... مع اني اتمنى العكس من كل قلبي... لانه لايزال صغير ليترجل وهو خير من قاد السفينة الخضراء