بالنسبة لي أنا.. قصة الساعة هاي بصدِّقها حتى لوِنْها كِـذِب، ليش..؟!.
كانت هذه القصة مطروحة في أكثر من مقرر دراسي على أيامنا في المرحلة الإعدادية، مقرر اسمه تاريخ العرب والمسلمين، ومقرر في اللغة العربية اسمه المطالعة والنصوص، وحتى إنني أتذكّر أحد أساتذتنا في المرحلة الابتدائية كان يحكيلنا هذه القصة على سبيل الفخر والاعتزاز بتاريخنا العربي وبديننا الإسلامي وبتقدمنا على كل الأمم والملل بهذا التاريخ الغني وبهذا الدين الشامل علما وعملا ومسلك حياة.
الآن، ما فيش قصقوصة ورق بتحكي عن هذه القصة.. لأنهم بالفعل، زيّ ما سحبوا كثير من القصص والحقائق اللي بتحكي عن عبر ودروس ومواعظ من مناهجنا ومقرراتنا الدراسية في المراحل الإلزامية والثانوية، وحتى الجامعية.. فأكيد بيكونوا قد سحبوا مثل هيك قصص وطمسوا حقائق كثيرة عنها.
الكتب التي ذكرت قصص الخليفة هارون الرشيد مع
نقفور كلب الروم
زوجتة زبيدة
الامام الشافعي
بهلول
البرامكة
الليث بن سعد
الغيمة
قبره
نفسها ذكرت قصة ساعة شارلمان
صدقناها كلها من باب الاستئناس ورفضنا قصة الساعة ....علما ان الامبراطورية الرومانية كانت تبعث افضل علماءها وخبراها للدراسة والتعلم من العرب في بغداد الرشيد والاعجب من ذلك ان لغة الهدايا كانت ولا زالت متداولة بين الملوك ومن الجانبين وكلنا نذكر هدايا المقوقس للرسول عليه الصلاة والسلام و منها: "مارية بنت شمعون" القبطية و أختها شيرين وغلاما خصيًا اسمه "مأبور"،وبغلة يقال لها الدُلْدل...صدقنا كل ذلك وانكرنا قصة الساعة لانها فيها تذكير بالماضي العظيم للامة الاسلامية .
بالنسبة لي أنا.. قصة الساعة هاي بصدِّقها حتى لوِنْها كِـذِب، ليش..؟!.
كانت هذه القصة مطروحة في أكثر من مقرر دراسي على أيامنا في المرحلة الإعدادية، مقرر اسمه تاريخ العرب والمسلمين، ومقرر في اللغة العربية اسمه المطالعة والنصوص، وحتى إنني أتذكّر أحد أساتذتنا في المرحلة الابتدائية كان يحكيلنا هذه القصة على سبيل الفخر والاعتزاز بتاريخنا العربي وبديننا الإسلامي وبتقدمنا على كل الأمم والملل بهذا التاريخ الغني وبهذا الدين الشامل علما وعملا ومسلك حياة.
الآن، ما فيش قصقوصة ورق بتحكي عن هذه القصة.. لأنهم بالفعل، زيّ ما سحبوا كثير من القصص والحقائق اللي بتحكي عن عبر ودروس ومواعظ من مناهجنا ومقرراتنا الدراسية في المراحل الإلزامية والثانوية، وحتى الجامعية.. فأكيد بيكونوا قد سحبوا مثل هيك قصص وطمسوا حقائق كثيرة عنها.
بالنسبة لي أنا.. قصة الساعة هاي بصدِّقها حتى لوِنْها كِـذِب، ليش..؟!.
كانت هذه القصة مطروحة في أكثر من مقرر دراسي على أيامنا في المرحلة الإعدادية، مقرر اسمه تاريخ العرب والمسلمين، ومقرر في اللغة العربية اسمه المطالعة والنصوص، وحتى إنني أتذكّر أحد أساتذتنا في المرحلة الابتدائية كان يحكيلنا هذه القصة على سبيل الفخر والاعتزاز بتاريخنا العربي وبديننا الإسلامي وبتقدمنا على كل الأمم والملل بهذا التاريخ الغني وبهذا الدين الشامل علما وعملا ومسلك حياة.
الآن، ما فيش قصقوصة ورق بتحكي عن هذه القصة.. لأنهم بالفعل، زيّ ما سحبوا كثير من القصص والحقائق اللي بتحكي عن عبر ودروس ومواعظ من مناهجنا ومقرراتنا الدراسية في المراحل الإلزامية والثانوية، وحتى الجامعية.. فأكيد بيكونوا قد سحبوا مثل هيك قصص وطمسوا حقائق كثيرة عنها.
بالنسبة لي أنا.. قصة الساعة هاي بصدِّقها حتى لوِنْها كِـذِب، ليش..؟!.
كانت هذه القصة مطروحة في أكثر من مقرر دراسي على أيامنا في المرحلة الإعدادية، مقرر اسمه تاريخ العرب والمسلمين، ومقرر في اللغة العربية اسمه المطالعة والنصوص، وحتى إنني أتذكّر أحد أساتذتنا في المرحلة الابتدائية كان يحكيلنا هذه القصة على سبيل الفخر والاعتزاز بتاريخنا العربي وبديننا الإسلامي وبتقدمنا على كل الأمم والملل بهذا التاريخ الغني وبهذا الدين الشامل علما وعملا ومسلك حياة.
الآن، ما فيش قصقوصة ورق بتحكي عن هذه القصة.. لأنهم بالفعل، زيّ ما سحبوا كثير من القصص والحقائق اللي بتحكي عن عبر ودروس ومواعظ من مناهجنا ومقرراتنا الدراسية في المراحل الإلزامية والثانوية، وحتى الجامعية.. فأكيد بيكونوا قد سحبوا مثل هيك قصص وطمسوا حقائق كثيرة عنها.
لا فض فوك …
للاسف لم يعد في المقررات المدرسيه قصص كتلك تبعث الفخر بالنفوس
في نفس السياق … قررت ان اصبح مثقفاً ذات يوم … فاستمعت لتاريخ الدوله العثمانيه للدكتور راغب السرجاني ..،
شعرت بالفخر لتاريخ هذه الدوله …. وشعرت بالحزن لانه لم يصلنا عنها في كتبنا المدرسه الا ما هو سيء وفي فترة ضعفها
كتبنا المدرسيه لم تذكر يوماً ان محمد الفاتح عثماني .،، وا اسفاه
الكتب التي ذكرت قصص الخليفة هارون الرشيد مع
نقفور كلب الروم
زوجتة زبيدة
الامام الشافعي
بهلول
البرامكة
الليث بن سعد
الغيمة
قبره
نفسها ذكرت قصة ساعة شارلمان
صدقناها كلها من باب الاستئناس ورفضنا قصة الساعة ....علما ان الامبراطورية الرومانية كانت تبعث افضل علماءها وخبراها للدراسة والتعلم من العرب في بغداد الرشيد والاعجب من ذلك ان لغة الهدايا كانت ولا زالت متداولة بين الملوك ومن الجانبين وكلنا نذكر هدايا المقوقس للرسول عليه الصلاة والسلام و منها: "مارية بنت شمعون" القبطية و أختها شيرين وغلاما خصيًا اسمه "مأبور"،وبغلة يقال لها الدُلْدل...صدقنا كل ذلك وانكرنا قصة الساعة لانها فيها تذكير بالماضي العظيم للامة الاسلامية .
بالنسبه لذكرك ان الكتب التي ذكرت هي نفسها التي ذكرت الاسماء ليس دليلا
بل ان تذكر اسم الكتب المعتمده
تماما عندما اقرأ كتب الزهد لابو حنيفه من أحباء له تسمع قصص خيالية واهل العلم ردوها لان كل شي بإسناد
فكيف بسيدي هارون الرشيد
وانا ما تكلمت لاني اصلا لما سمعتها مره عالفيس بحثت عنها في مراجعنا ومراجعهم فوجدت كليهما لا يؤكد القصه وهذا كان من زماااااان
انا كتبت من باب الصدق في النقل وليس تقليلا او احتقارا لسيدي هارون الرشيد اعظم خليفه عباسي
وايضا ديني و كوني طالب علم بسيط يحتم علي ان اكون منصفا في النقل
واخواني كتب المدارس القديمه او الحديثه في كافة العلوم اسمها كتب تعليميه مختصره فماذا ستذكر حتى تذكر
اتذكر استاذي الفاضل محمد سليمان ابو المغيث أطال الله في عمره وبارك في صحته في الصف الثامن والتاسع درسنا تاريخ فكان يضع الكتاب المقرر جانيا ويقول لنا اكتبو مما أنقله لكم من ملخص على دفتره الشخصي
فأخذنا تاريخ الدوله الامويه والعباسيه وكل هذا خارج المقرر
واخواني حب تصديق القصه من عدمها ليس مقياس عندنا فقد قال سيد الاوليين والاخريين لا تطروني كما طرت النصارى عيسى بن مريم
وهذا أحب الناس لنا يعلمنا الصدق حتى في ذكره صلواته وسلامي إليه
القصة مذكورة في تاريخ الطبري لمحمد بن جرير الطبري وفي مقدمة ابن خلدون وفي كتاب الاغاني ل الاصفهاني وفي كتاب هارون الرشيد ل احمد امين ويوجد باب كامل باسم الرشيد وشارلمان وموضح فيه جميع انواع الهدايا والتي لازال بعضها موجود في المتاحف الاوربية..وان شاء الله راح اكتب موضوع عن مدينة طليلة الاسبانية لتشاهد عظمة الحضارة الاندلسية وادابها وعلماءها ولا زالت تحتضن حضارة من الصعب اخفاء معالمها وفيها بيوت ابن زيدون وزرياب .
ومكتوب في الاعلى لم يذكرها مؤرخو العرب لجهلهم بها !!؟
هاي من كتاب احمد امين
بغض النظر يا غالي الا يكفي فن العمارة الاسلامية وعلم الزخارف الاسلامية كدليل باقي على حضارة العرب في الاندلس..فكيف ننكر على بغداد عاصمة الخلافة الإسلاميةالتي كانت ترتدي حلة من الجمال. و لا توجد مدينة أو عاصمة على وجه الأرض تضاهيها في ذلك الزمن و كانت شوارع بغداد آنذاك قبل ما يزهو على 1000 عام مضاءة بمشتقات النفط ونستكثر عليها صناعة ساعة ..وهم من صنعوا القوارب والسفن الضخمة واسسوا مصانع الصابون والورق والعطور وكانت قبلة لكل العالم في ذلك الزمان الا يكفيها انها اسس فيها اضخم مكتبة على وجه الارض في ذلك الزمان (مكتبة الحكمة ).