رأفت علي ..أنت الأفضل.. بقلم امجد المجالي - رأفت علي ..أنت الأفضل.. بقلم امجد المجالي - رأفت علي ..أنت الأفضل.. بقلم امجد المجالي - رأفت علي ..أنت الأفضل.. بقلم امجد المجالي - رأفت علي ..أنت الأفضل.. بقلم امجد المجالي
رأفت علي .. أنت الأفضل
لم أستند في خطي لعنوان المقال، الى ما قدمه النجم «المعتق» رأفت علي في مباراة فريقه الوحدات أمام العربي أمس، وتسجيله هدفين أسهما بمواصلة «الاخضر» صدارة دوري المحترفين لكرة القدم، بل الى مسيرة سنوات مضيئة امتزجت بالتألق والابداع وتزينت بعناصر المهارة والحرفنة والثبات بمقدار العطاء.
يشكل رأفت حالة خاصة لدى جماهير كرة القدم الاردنية، فهو الأكثر قدرة بين اللاعبين كافة على تقديم المتعة، وتلك مسألة لا يختلف عليها اثنان، ولدى فريقه يعد النجم الأول المؤهل دوماً للقيادة الفنية والميدانية نحو مزيد من الانتصارات والالقاب، فهو الأفضل نسبة للحسم -يسجل من أنصاف الفرص -، والأميز في التمرير السحري، فلمسة واحدة كفيلة بإتاحة الفرصة أمام المهاجم لهز الشباك بسهولة.
في مسيرة سنوات العطاء ازداد «الفنان» كما يحلو لجماهير الوحدات مناداته، ألقاً وخبرة، فتجده شاباً في مقتبل العمر ينثر فنون الاداء فوق المستطيل الاخضر برشاقة، وهو اللاعب الذي تحب مشاهدته يلعب كل يوم، لإنه بإختصار يعيدك الى الزمن الجميل.
لم أجد تبريراً منطقياً لغياب رأفت عن تشكيلة المنتخب الوطني، فالحيرة تقفز الى ذهني عندما تتوالى قوائم المنتخب الوطني، ورأفت ما يزال غائباً، رغم أنه الأفضل والأكثر قدرة على الحسم والامتاع!.
رافت علي انت الافضل
اعتقد ان المقال عبارة عن انتقاد لحمد اكثر منه تغزلا برافت
واخشى ما اخشاه ان يكون وراء الاكمة ما وراءها لاننا لم نعتد من جريدة الراي تحديدا الانصاف بحق لاعبينا وفريقنا ،،،،
على كل شكرا للسيد امجد المجالي على مقالته والتي اتمنى من الله ان تكون من قلم حر لانصاف رافت فقط لاغير