اعتقد ان هذه المباراة شهدت مشاركة رأفت علي الغير معروف في ذلك الوقت كظهير ايسر .. غاب عن خط الدفاع كل الاساسيين الا فيصل بسبب الانذارات او الطرد في المباراة السابقه (العموري ابوزمع وعصام )
المباراة لابطال الدوري العرب في 96
نعم هذه البطولة ,,, كسبنا فيها الكابتن رأفت علي
أما يوسف العموري فقد تغيب عن هذه البطولة ,,, وذلك بسبب حرمانه في النسخة السابقة من هذه البطولة نتيجة سوء فهم بينه وبين الحكم سعيد بلقولة
بطولة الانديه العربيه ابطال الدوري 1996 فزنا على الهلال السوداني3-2 سجلهم جمال محمود منير ابو هنطش خالد مجدلاوي خسرنا من الرجاء المغربي 4-0 خسرنا من الهلال السعودي 3-0 سجل يوسف الثنيان الاول وسامي الجابر الثاني وعاد يوسف الثنيان وسجل الثالث
فزنا على الهلال السوداني3-2 سجلهم جمال محمود منير ابو هنطش خالد مجدلاوي خسرنا من الرجاء المغربي 4-0 خسرنا من الهلال السعودي 3-0 سجل يوسف الثنيان الاول وسامي الجابر الثاني وعاد يوسف الثنيان وسجل الثالث
نعم فزنا على الهلال السوداني ,,, إلا أن الثلاثي الذي سجل اثنين ممن ذكرتهم وهم خالد مجدلاوي وجمال محمود والثالث كان مروان الشمالي وليس منير أبو هنطش
إن لم تخني الذاكرة ,,, فقد كان هناك شبه في الشكل بين منير أبو هنطش ومروان الشمالي
نعم خسرنا من الرجاء البيضاوي المغربي 4 - 0 بهدفين من ضربتي جزاء
وخلال 5 دقائق قبل نهاية المباراة بعشر دقائق سجل الرجاء هدفين آخرين
لكن ، حسب ما أذكر خسرنا 4 : 1 مع الرجاء سجّله خالد المجدلاوي وليس 4 : 0 ..
أحد أهداف يوسف الثنيان للهلال السعودي في مرمانا كان من ركلة حرة مباشرة على يمين ناصر غندور طار لها وحاول معها وكاد أن يصدّها ، ولم يُحصلها وأذكر أنه كان الهدف الأول ( يعني الغندور حاول فيها وما جابها ) ..
بينما عاد نفس اللاعب ( يوسف الثنيان ) في المباراة النهائية مع النادي الأهلي المصري وسجل هدفًا مشابهًا ( كربونه ) في مرمى أحمد شوبير اكتفى ( شوبير ) بمتابعتها بنظره ولم يفعل حيالها أي شيء !!..
مدرب الحراس في الوحدات وقتها كان قاسم أبو حمرة ( عراقي ) ..
لم يسجل المجدلاوي في مباراة الرجاء أبو أحمد ,,, وفعلا انتهت المباراة مع الرجاء 4 - 0 للرجاء هدفين من ركلتي جزاء وهدفين آخرين في آخر عشر دقائق
نعم أقيمت البطولة في شهر 9 / 1996
وكان الهلال حامل لقب هذه البطولة على ما أظن في النسخة السابقة
اعتقد ان هذه المباراة شهدت مشاركة رأفت علي الغير معروف في ذلك الوقت كظهير ايسر .. غاب عن خط الدفاع كل الاساسيين الا فيصل بسبب الانذارات او الطرد في المباراة السابقه (العموري ابوزمع وعصام )
المباراة لابطال الدوري العرب في 96
نعم كان رأفت علي مكسب هذه البطولة ,,, لكن المدرب إضطر لزجه في مركز الظهير الأيمن ,,, والاعتماد على فيصل ابراهيك كقلب دفاع ,,, أما ظهيرنا الأيسر فكان سامر بحلوز
بقي أن نقول أن هذه البطولة كانت بطولة الأندية العربية أبطال الدوري بنسخة 12
وأقيمت هذه البطولة في 9 / 1996
وهذه المباراة تحديدا بين ناديي الوحدات والهلال السعودي
وانتهت بفوز الهلال 3 - 0 وسجل الأهداف يوسف الثنيان هدفين ,,, وسامي الجابر هدف
اكتسبنا في هذه المباراة عنصر الخبرة في المباريات الدولية للاعبينا الشباب ,,, حيث تم ضخ دماء جديدة في الفريق الأول وترفيع عدد من اللاعبين
إضافة إلى أن الفريق كان يعاني في تلك الفترة من غياب الجهاز الفني عنه ,,, وانتظر قدوم المدرب كاظم خلف ,,, إلا أنه وصوله كان قد تأخر ,,, فما كان لنا إلا اللجوء للكابتن واثق ناجي ,,, ليرافق بعثة الفريق إلى مصر كجهاز فني وتدريبي
غاب عنصر الخبرة عن هذه المباراة ,,, فكان أبرز غياب عن هذه البطولة عمدة الوحدات ودفاع الوحدات الكابتن يوسف العموري ,,, نتيجة إقصاءه من النسخة السابقة من البطولة واتفاق الاتحاد العربي على حرمانه لمدة عام ,,, فغاب الكابتن يوسف العموري عن هذه البطولة ,,,
هذه مباراة اخرى كانت مع النصر السعودي وانتهت 6-1 للنصر رغم انتهاء الشوط الاول 1-1 سجله جهاد عبد المنعم وكان الحكم المغربي المرحوم سعيد بلقولة وكانت ظمن ابطال الكؤوس العربيه وليس ابطال العرب
الظلم التحكيمي الذي تعرض له الوحدات في تلك الحقبة ,,, لم يكن فقط على المستوى المحلي ,,, بل كان على المستوى الدولي أيضا
شخصيا كنت أتشائم عندما يحكم جمال غندور الحكم المصري لمباراة يكون الوحدات طرفا فيها ,,,
نعم اخي انس اوافقك بعض الشيئ ان للتحكيم دور في النتائج السيئة و لكن
الدور الاكبر على طريقة اللعب و عدم جدية اغلب اللاعبين
فقد كان يشارك الوحدات خارجيا و هو مهزوم نفسيا
و كانت اغلب هجمات الخصم اما كرات خطيرة و اما اهداف
نعم اخي انس اوافقك بعض الشيئ ان للتحكيم دور في النتائج السيئة و لكن
الدور الاكبر على طريقة اللعب و عدم جدية اغلب اللاعبين
فقد كان يشارك الوحدات خارجيا و هو مهزوم نفسيا
و كانت اغلب هجمات الخصم اما كرات خطيرة و اما اهداف
الهزيمة النفسية كانت للنادي بشكل عام وليس للفريق أخي أبو سند ,,, فالاتحاد الأردني لم يكن ليوفر للنادي ذلك الدعم الذي كان يقدم لبقية الأندية الأردنية ,,, فمثلا ملاعب التدريب ,,, على الرغم من أن هذه المشكلة ما زالت قائمة ,,, إلا أنها الآن تستطيع أن تقول أنها بنسبة أقل بكثر عما كان في السابق ,,, وهذا كان سبب من أسباب الإخفاق آنذاك ,,,
طبيعة الملاعب الأردنية المخصصة للتدريب أيضا ,,, كانت تختلف عن تلك الملاعب التي يقدم الوحدات عليها مبارياته الدولية ,,, فكان الوحدات يعاني من نقطة الضعف هذه أيضا ,,,
المدربين ,,, فقد عانى الوحدات أيضا من المدربين ,,,
الهزيمة النفسية كانت للنادي بشكل عام وليس للفريق أخي أبو سند ,,, فالاتحاد الأردني لم يكن ليوفر للنادي ذلك الدعم الذي كان يقدم لبقية الأندية الأردنية ,,, فمثلا ملاعب التدريب ,,, على الرغم من أن هذه المشكلة ما زالت قائمة ,,, إلا أنها الآن تستطيع أن تقول أنها بنسبة أقل بكثر عما كان في السابق ,,, وهذا كان سبب من أسباب الإخفاق آنذاك ,,,
طبيعة الملاعب الأردنية المخصصة للتدريب أيضا ,,, كانت تختلف عن تلك الملاعب التي يقدم الوحدات عليها مبارياته الدولية ,,, فكان الوحدات يعاني من نقطة الضعف هذه أيضا ,,,
المدربين ,,, فقد عانى الوحدات أيضا من المدربين ,,,
اخي انس الوحدات في عام 89 تفوق على الرشيد العراقي و السد القطري (بطل البطولة الاسيويةانذاك)
في جيل لا ينسى و لكن جيل التسعينيات رغم تفوقه محليا لكنه حارجيا سيئا للغاية
قد تكون الاسباب التي ذكرتها ممكنة و لكن اخي انس لا تنسى ان الوحدات
شارك خارجيا لخمسة سنوات متتالية دون ان يتحسن مستواه