يَــلّا، عـ البَـرَكِه
على الله تتم الصفقة وتتبلور بصورتها النهائية، بلكي أَسْلَـم إن شاء الله، بتكون السعودية قد جعلت منه ليس-فقط-سفيرا للنوايا الحسنة ولملف استضافة كأس العالم 2030، وإنما بإذن الله داعيا ومبشرا ومُحبِّبا في دين الله.
ولا راح يعمل شي مثله مثل اللي سبقوه انما شهرة للنصر ومتابعات عالمية ودعايات لرصيد النصر تماما كما فعل الوصل مع ماردونا ..ونستذكر هنا عندما اعلن الاتحاد السعودي الاستعانة بالمحترفين وكانت البداية مع اللاعبين العرب لا سيما من السودان وأبرزهم مصطفى النقر الذي أسهم بتحقيق النصر بطولة كأس الاتحاد وكأس الملك ثم جاء نجوم تونس بعد كأس العالم في الأرجنتين عام (1978م) وأبرزهم تميم الحزامي في الاتحاد وطارق ذياب في الأهلي ونجيب الإمام في الهلال وحماد العقربي في النصر وعقيد في الرياض وقد توفي أثناء التدريب من جراء صاعقة (يرحمه اللّه)·
ثم جاء البرازيليون وعلى رأسهم ريفالينو أو كما أطلق عليه جمهور الهلال ريفو وكان صفقة باهظة الثمن .
ورغم أن ريفو حقق للهلال شهرة عالمية إلا أنه لم يحقق شيئاً يذكر على صعيد النتائج قياساً بما كلفه إذ ان النصر منافس الهلال فاز ببطولات أكثر من الهلال بوجود ريفو وليس هذا وحسب وإنما سجل هذا اللاعب مظاهر غير حضارية في الملاعب السعودية ومنها حكايته مع لاعب الاتحاد سعد بريك وإيقافه ستة أشهر وإيقاف الحكم فهد الدهمش الذي تفرج على سباق بين ريفو وبريك خارج ساحة الملعب إذ يبدو انه حدث شيء بينهما فهرب بريك وطارده ريفو وشاهد المشاهدون في التلفزيون أثناء استمرار اللعب أربعة أرجل تتسابق دون أن يعرفوا ما حدث·
ومنها أيضاً ما فعله في نهائي الكأس عام (1401هـ) حين طوح بالكرة في لحظة انفعال باتجاه جمهور النصر ومنها طرده من قبل مثيب الجعيد بعد أن كاد يخنق علي كميخ (مدرب الفيصلي السابق ) لاعب النصر فنشرت الصفحة الرياضية في صحيفة (الرياض) الخبر بعنوان بارز: (الحكم البدوي يطرد اللاعب الدولي)، ولكن الحادثة العار التي لا تنسى حين انحنى صالح النعيمة وقبل قدم ريفو بعد أن سجل هدفاً في مرمى النصر من منتصف الملعب ـ كان صاروخاً عابراً للقارات لم يشاهدها مبروك التركي إلا في المرمى واطلقت عليه صحافة الهلال: هدف سلاح المدرعات لأن الخطأ الذي نفذه ريفو حدث قرب لوحة سلاح المدرعات الإعلانية·
وبعد ريفو يعتبر (ليرا) لاعب النصر من أبرز اللاعبين البرازيليين كانت بدايته متواضعة فقالت الصحافة الرياضية: ليرا ما يسوى ولا ليرة .
يَــلّا، عـ البَـرَكِه
على الله تتم الصفقة وتتبلور بصورتها النهائية، بلكي أَسْلَـم إن شاء الله، بتكون السعودية قد جعلت منه ليس-فقط-سفيرا للنوايا الحسنة ولملف استضافة كأس العالم 2030، وإنما بإذن الله داعيا ومبشرا ومُحبِّبا في دين الله.
ولا راح يعمل شي مثله مثل اللي سبقوه انما شهرة للنصر ومتابعات عالمية ودعايات لرصيد النصر تماما كما فعل الوصل مع ماردونا ..ونستذكر هنا عندما اعلن الاتحاد السعودي الاستعانة بالمحترفين وكانت البداية مع اللاعبين العرب لا سيما من السودان وأبرزهم مصطفى النقر الذي أسهم بتحقيق النصر بطولة كأس الاتحاد وكأس الملك ثم جاء نجوم تونس بعد كأس العالم في الأرجنتين عام (1978م) وأبرزهم تميم الحزامي في الاتحاد وطارق ذياب في الأهلي ونجيب الإمام في الهلال وحماد العقربي في النصر وعقيد في الرياض وقد توفي أثناء التدريب من جراء صاعقة (يرحمه اللّه)·
ثم جاء البرازيليون وعلى رأسهم ريفالينو أو كما أطلق عليه جمهور الهلال ريفو وكان صفقة باهظة الثمن .
ورغم أن ريفو حقق للهلال شهرة عالمية إلا أنه لم يحقق شيئاً يذكر على صعيد النتائج قياساً بما كلفه إذ ان النصر منافس الهلال فاز ببطولات أكثر من الهلال بوجود ريفو وليس هذا وحسب وإنما سجل هذا اللاعب مظاهر غير حضارية في الملاعب السعودية ومنها حكايته مع لاعب الاتحاد سعد بريك وإيقافه ستة أشهر وإيقاف الحكم فهد الدهمش الذي تفرج على سباق بين ريفو وبريك خارج ساحة الملعب إذ يبدو انه حدث شيء بينهما فهرب بريك وطارده ريفو وشاهد المشاهدون في التلفزيون أثناء استمرار اللعب أربعة أرجل تتسابق دون أن يعرفوا ما حدث·
ومنها أيضاً ما فعله في نهائي الكأس عام (1401هـ) حين طوح بالكرة في لحظة انفعال باتجاه جمهور النصر ومنها طرده من قبل مثيب الجعيد بعد أن كاد يخنق علي كميخ (مدرب الفيصلي السابق ) لاعب النصر فنشرت الصفحة الرياضية في صحيفة (الرياض) الخبر بعنوان بارز: (الحكم البدوي يطرد اللاعب الدولي)، ولكن الحادثة العار التي لا تنسى حين انحنى صالح النعيمة وقبل قدم ريفو بعد أن سجل هدفاً في مرمى النصر من منتصف الملعب ـ كان صاروخاً عابراً للقارات لم يشاهدها مبروك التركي إلا في المرمى واطلقت عليه صحافة الهلال: هدف سلاح المدرعات لأن الخطأ الذي نفذه ريفو حدث قرب لوحة سلاح المدرعات الإعلانية·
وبعد ريفو يعتبر (ليرا) لاعب النصر من أبرز اللاعبين البرازيليين كانت بدايته متواضعة فقالت الصحافة الرياضية: ليرا ما يسوى ولا ليرة .