بغض النظر للي صار بس الفيصلي للامانه قاتل وخاصه في الشوط الثاني والشوط الاضافي الثاني وما اعجبني الاصرار على الفوز وهذا ما نطمح به للاعبينا والتسلح بالعزيمه وتقديم اداء رجولي
اعتقد بان الفيصلي خرج من قرار غير صائب للحكم وياما خرجنا من بعض البطولات على ايدي حكام للاسف فالظلم ظلمات
صحافة صفراء للاسف لا يتعلم هؤلاء انهم بسكوتهم عن تجاوزات الفيصلي لاعبين واداريين وجمهور هو من اوصل
الفريق لهذا المستوى ألأخلاقي للاسف صورة بشعه للاردن ولكرة القدم الأردنية والله يمهل ولا يهمل سقوط اخلاقي في كل شيء والصحافة همها الحكم والتشكيك به خاتمتها قرف
وفي ليلة النهائي يفتقد المخادمة بضم التاء المربوطة،، الله يجعلها تظل مربوطة
سبحان الله،، شربوا من نفس الكاس اللي ذوقوه لمعظم الأندية الأردنية،،
بدّي أحكيلك هالقصة القصيرة يا خوي يا قاسم على سيرة ( التاء المربوطة ) :
مبارح وِلّا أول مبارح أبو صلاح القصراوي نزّل موضوع تبع كذا وكذا ، هياتو لسّاه في الصفحة الأولى .. طرحت مداخلة بما معناها أن المنظومة الكروية كلها في هذا البلد رح تخرّب أخلاق كبار البلد ،، أو مِش رح تخرِّبها يعني رح تخرِّبها .. لأ ، ما هِي خربانِه خربانِه ، بسّ رح يخرّبوا علاقاتهم وأول عن آخر رح يُظهروا صورتهم الحقيقية على الصعيدين الإقليمي والعربي ورح يجروا على حالهم وعلى ناديهم مصايب وويلات وذلك بالهبل اللي بتهبّلوه والمهاترات اللي بيقوموا فيها والدلع الزايد والطبطبِه والمداراة والمحاباة وكإنّو اللي خلق الفيصلي في هالبلد ما خلقِش غيرو ، ومِش المنظومة لحالها .. لأ ، كمان إداراتهم وجماهيرهم والمحسوبين عليهم ، وهم يحسبون أنهم يُحسنون صنعا !.
القصة الصغيرة اللي بدّي أحكيها أو بدّي أذكِّركم فيها حصلت في مباراتين في الدوري المحلي ، واحدة مع الحكم طارق الدردور ، والثانية مِش عارف مع مين .. ذاكــــــــــــــرينهِن الحادثتين مع الحكمين ؟!.
يعني شو كان بدّو بِصير لو حكوا الصحّ ، سواء إعلام أو حكام أو لجان أو مؤسسات رياضية على خلفية ما جرى في تلكما المباراتين .. حِلوِه تلكما هاي ؟!. هههههههه ، بسّ لأ .. خليهم يزيدوا في خراب أخلاقهم وشوفة حالهم وعنجهيتهم ، وهايها طلعت على رووووسهم .
وعلى سيرة شربوا من نفس الكاس :
في مثل بيحكي .. ههههههههه ، لا مِش مثل ، هذا محمد عبد المطَّلِب هو اللي بيحكي :
يا حاسدين الناس ، مالكم ومال الناس
دَه كل قلب فيه ألم ، ولكل واحـــد كاس
بدّي أحكيلك هالقصة القصيرة يا خوي يا قاسم على سيرة ( التاء المربوطة ) :
مبارح وِلّا أول مبارح أبو صلاح القصراوي نزّل موضوع تبع كذا وكذا ، هياتو لسّاه في الصفحة الأولى .. طرحت مداخلة بما معناها أن المنظومة الكروية كلها في هذا البلد رح تخرّب أخلاق كبار البلد ،، أو مِش رح تخرِّبها يعني رح تخرِّبها .. لأ ، ما هِي خربانِه خربانِه ، بسّ رح يخرّبوا علاقاتهم وأول عن آخر رح يُظهروا صورتهم الحقيقية على الصعيدين الإقليمي والعربي ورح يجروا على حالهم وعلى ناديهم مصايب وويلات وذلك بالهبل اللي بتهبّلوه والمهاترات اللي بيقوموا فيها والدلع الزايد والطبطبِه والمداراة والمحاباة وكإنّو اللي خلق الفيصلي في هالبلد ما خلقِش غيرو ، ومِش المنظومة لحالها .. لأ ، كمان إداراتهم وجماهيرهم والمحسوبين عليهم ، وهم يحسبون أنهم يُحسنون صنعا !.
القصة الصغيرة اللي بدّي أحكيها أو بدّي أذكِّركم فيها حصلت في مباراتين في الدوري المحلي ، واحدة مع الحكم طارق الدردور ، والثانية مِش عارف مع مين .. ذاكــــــــــــــرينهِن الحادثتين مع الحكمين ؟!.
يعني شو كان بدّو بِصير لو حكوا الصحّ ، سواء إعلام أو حكام أو لجان أو مؤسسات رياضية على خلفية ما جرى في تلكما المباراتين .. حِلوِه تلكما هاي ؟!. هههههههه ، بسّ لأ .. خليهم يزيدوا في خراب أخلاقهم وشوفة حالهم وعنجهيتهم ، وهايها طلعت على رووووسهم .
وعلى سيرة شربوا من نفس الكاس :
في مثل بيحكي .. ههههههههه ، لا مِش مثل ، هذا محمد عبد المطَّلِب هو اللي بيحكي :
يا حاسدين الناس ، مالكم ومال الناس
دَه كل قلب فيه ألم ، ولكل واحـــد كاس
من أمن العقوبة أساء الأدب،، ابنك اذا ما ربيته ببيتك بيفضحك لما تكون ضيف عند ناس،،