الله يديم المحبة أبو محمد الغالي
سلمت يمينك
إن شاء الله هذا الموقع يستمر وإلى الأفضل ولو أنه بحاجة للمزيد المزيد ممانطمح إليه
وهذا يتطلب جهود جميع أبناءه ومحبيه
مشاغل هذه الحياة ابعدت الكثير من محبيه وهذا يتطلب من الشباب والأجيال الشابة ممن هم أعضاء في هذا الموقع النهوض وحمل رسالة هذا الموقع
فلايكفي اللطم على الخدود كان هنا فلان أو كان هنا علان
ونكتفي بالوقوف على الأطلال وندب الحظوظ
هي سنة الحياة ماقصروا الأجيال السابقة ابدا
القصور من الأجيال الشابة حاليا
شدو الهمة واثرو الموقع وكونوا داعمين لاساساته
وليس حملا ثقيلا عليه
الحمد لله