يوم الثلاثاء وهو اليوم السابق للحادثة قمت بايصاله مع ابنائي بعد التمرين لبيته بمخيم مادبا، لفت انتباهي ادبه وحسن خلقه ، رحمك الله يا محمد
برغم من ايماننا بانه لا مرد لقضاء الله لكني كنت اتمنى الا يسمح لهؤلاء الصبية بالدخول لارض الملعب قبل وصول المدرب ليكون كل شيء تحت اشرافه، ابنائي والدين كانو يتدربون معه ابلغوني ان حارس الملعب رفض فتح الابواب لهم قبل وصول المدرب الا ان تدخل البعض جعله يغير من رأيه، فحدث ما حدث عندما تعلق رحمه الله بعارضة المرمى المتحرك (مرمى الخماسي) مما أدى لسقوط المرمى عليه.
أتمنى مستقبلا ألا تترك هده الازهار لنفسها من غير رعاية، أقول هدا وبنفس الوقت اسجل شكري وتقديري لمدرب مركز الامير علي للواعدين بمادبا الكابتن خالد سلطان وطاقمه المرافق له لما لمست فيهم من حرص ومتابعة لكل صغيرة وكبيرة من شؤون ابناءنا الصغار
الله يرحمه
في الأمس تم اصدار قانون جديد في الولاية التي اسكنها "إلينوي"
وكان أسم القانون "قانون زاك" على أسم الطفل الذي توفي بعد سقوط العارضة عليه.
وينص القانون على تأمين المرمي القابل للتحريك من خلال عدة طرق..