يحكى أن رجلا اشترىٌ حماراً وصعد به إلى سطح المنزل الى حين تجهيز مكان يليق بالحمار.. وعند تجهيز المكان أراد الرجل أن ينزل الحمار من على سطح البيت لإدخاله الإسطبل فرفض الحمار ولم يقبل النزول.. لأن السطح أعجبه وقرر أن يبقى فوقه..حاول اقناعه بالنزول دون جدوى فقرر سحبه بالقوة لكن الحمار دق رجله بين قرميد السطح وصار يرفس وينهق في وجه صاحبه حتى اهتز السقف الخشبي المتآكل من رفسات الحمار.
تصدع السقف وتشققت الجدران وعبث حاول الرجل واهل القرية من انزال الحمار، وما زاد الطين بلة ان الحمار صار يتدخل في جميع امور الناس كأنه الحكيم بتصوره.. لذلك من الصعب إنزال الحمير الذين تم إيصالهم لمكان غير مكانهم الحقيقي..
العبرة أنه عندما يتولى زمام الأمور أناس غير مناسبين في مواقع القرار فلا عجب من انهيار المنظومة كاملة وتصدع البيت وما أكثر الحمير التي اعتلت سطوحنا واصبحت تتدخل دون علم وخبره ..
يحكى أن رجلا اشترىٌ حماراً وصعد به إلى سطح المنزل الى حين تجهيز مكان يليق بالحمار.. وعند تجهيز المكان أراد الرجل أن ينزل الحمار من على سطح البيت لإدخاله الإسطبل فرفض الحمار ولم يقبل النزول.. لأن السطح أعجبه وقرر أن يبقى فوقه..حاول اقناعه بالنزول دون جدوى فقرر سحبه بالقوة لكن الحمار دق رجله بين قرميد السطح وصار يرفس وينهق في وجه صاحبه حتى اهتز السقف الخشبي المتآكل من رفسات الحمار.
تصدع السقف وتشققت الجدران وعبث حاول الرجل واهل القرية من انزال الحمار، وما زاد الطين بلة ان الحمار صار يتدخل في جميع امور الناس كأنه الحكيم بتصوره.. لذلك من الصعب إنزال الحمير الذين تم إيصالهم لمكان غير مكانهم الحقيقي..
العبرة أنه عندما يتولى زمام الأمور أناس غير مناسبين في مواقع القرار فلا عجب من انهيار المنظومة كاملة وتصدع البيت وما أكثر الحمير التي اعتلت سطوحنا واصبحت تتدخل دون علم وخبره ..