مين بتذكر لما ايتام برعاهم نادي الوحدات حضرو تمارين وكانت مباراه ثاني يوم مع الفيصلي وبفضل الله فزنا واحد صفر هدف العندليب مباراه الفيصلي جانب نفسي اهم اشي وشكرا
حين يبكي الرجال
ليس عيبا أو محال
دموعك الغالية قد رأيناها
أغلى من كل بطولة أو مال
إن كنت قد أحطأت فأنت بشر
هكذا الدنيا وهكذا هو الحال
كنت دوما فارسا مغوارا
وستبقى دوما رمزا للأبطال
لست الأول ولا الآخر
فدوام الحال من المحال
لن ننسى كم أفرحتنا يا شفيع
فبطولاتك ستبقى دوما على البال
ارفع راسك انت وحداتي
حبيب الجماهير كنت ولا تزال
سنبقى نتغنى باسمك يا بطل
وصدّاتك التي فاقت الخيال
فيع فيع منحبك يا شفيع
دموعك أصدق رد على كل ما يقال