قدرة حمد لا تكفي لإيجاد الجديد في اللاعبين .. فلم أجد لمسة جديدة واحدة على أي لاعب في المنتخب ...
إذاً .. كان بمقدورنا الإعتماد على أي مدرب وطني لخوض غمار بطولة الأمم .. فماذا الإصرار على السيد حمد ..!!!
المدرب القدير .. هو القادر على تغيير تكتيك ما في وقت ما من المباراة .. هل حدث ذلك بعد تلقي مرمانا هدفين في الدقائق الخمس الأولى أمام منتخب أوزبكستان ...!! ما حدث هو فقط تبديل لاعبين و إستمر بنفس النهج .. حتى أن بعض المعلّقين تفاجأوا في أداء المنتخب ...!!!
فمن تابع لقاء منتخبنا الأخير و بعد تسجيل منتخب أوزبكستان للهدفين .. ظن أن المنتخب الأوزبكي هو المتأخر بهدفين لا العكس ...
خلاصة القول .. حمد لم يقدم أي شيء جديد للرياضة الأردنية ...
لكن محمود شلبايه ورافت علي قدموا اجمل عروضهم بالنسبه للهجوم والدفاع في ان واحد ولاحظنا التطور الذي احدثه دراغان على الفريق وعلى هذين الاسمين بالتحديد وراينا كيف كان محمود شلبايه ورافت علي يساندون الدفاع حتى اكثر من الذيب وحسن عبدالفتاح اللي اخذهم حمد
فلا اظن ان السبب كما اتدعى حمد وبينه للناس بان هؤلاء لاتتوفق خطته مع امكانياتهم والا لما راينا مسيو دراغان يعتمد عليهم
صدقني شارة الكابتن وحقده على الوحدات السبب وغيره ما في
محمود شلبايه هو الامل و انا بتوقع لو الكرة اللي تمررت اله من حسن عبد الفتاح للمشم عبدلله كانجبنا التعادل و حرقنا اوزبكستان اااخ بس لو تمررت الي كان هلا النشامى في غير هالمكان و الا اوزبكستان ظغطناهم على الاخر و كان ناقصنا قناص متل شلبايه
مع اني احترم اداء لعيبة المنتخب وتكتيك حمد الا ان حمد جعل من يتابع لقاء الاردن يمل من طريقة لعبنا بلا فن او مهارات وانما اعتماد عالحظ وهدايا السماء كما انه في قرارة نفسه يعلم انه اخطا خطأ شنيعا بعدم استدعاء بعض اللاعبين وعلى راسهم رافت وشلبايه
ولكنه كعادته