هذا المكان، كان بيتَه الثاني.. منذ الأمس وأنا أُطالع دعوات أحبابه، وما أكثرهم،
بل ليس (ما أكثرهم) لأن كل مَنْ عرِف أبا عمّـــار، كان مُحِبًّا له، فإن لم تكن هذه المحبة من طرف مَنْ عرفه، فهي من طرف أبي عمّـــار الذي وسع قلبه الجميع، ولم يرفض يومًا أحَدًا قط.
هذا المكان، أولى أن يكون الأول والأوفى بالدعاء له والترحّم عليه.
دعواتكم في ذكرى وفاته، يرحمكم الله
هناك موضوع مثبت بالمنتدى للترحم على حبيبنا ابوعمار وخلال 3 سنوات كانت المشاهدات اكثر من 317 الف مشاهدة فالوحدات نت لا ينسى ابنائه