لا تنسى من أعطى هذا الجيل أحقية اللعب هو عبدالله
مع انزعاجي من طريقة تعامله مع أعمدة الفريق الأساسية
بعد ابتعاد احمد عبد الحليم و اسامة ابو طعيمة و ابو حلاوة و احتراف عبدالله ذيب ، لم يكن امامه خيار الا الشباب ، و لكن للاسف تعامل معهم بسلبية و لم يستفد من قدراتهم كما استفادت منهم المنتخبات حيث انه لعب بعدة تشكيلات و لم يثبت احدا و هذا صلب المشكلة