الله يعطيك ألف عافية أخي الحبيب هيثم ،
جهد مشكور وتقديم مميز ..
هي نقطة كنتُ قـد أشرتُ إليها في أكثر من موضوع من مواضيع التقديم للمباريات وتحليلها بعد إقامتها في مواسم سابقة ، وهي خطة اللعب التي ينتهجها الوحدات ، أو تنتهجها الفرق الأخرى أمام الوحدات .. وصدقًا إنني لا أؤمن بتطبيق خطة واحدة من كل الخطط المذكورة في كل التحليلات والتقديمات لكل الإخوة المحللين في هذا الموقع وغيره من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة ..
تناقضات غريبة في التحليل والشرح الفني عن واقع مباريات الاستحقاقات الكروية في البطولات الأردنية ، لا أرى ما يتفضل به أي من الإخوة المحللين والناقدين على أرض الواقع من تطبيق لهذه الخطط التي يفترضون أن فريقًا ما من كل الفرق ينتهجها ، ومن ثم يطبقها !.
مع احترامي لجميع الإخوة المحللين والمعلقين والناقدين .
= = = = =
أعلاه ، هي مداخلة لي في أول موضوع لك هذا الموسم بعنوان :
( الوحدات يبدأ رحلة الدفاع عن اللقب بمواجهة الأصالة )
كان ذلك في تقديمك لتلك المباراة في افتتاحية الموسم 2015 - 2016 ، وها هو الموسم ينتهي ..
وربما تكون هذه المباراة ( القوة الجوية ) هي الأخيرة فيه لوحداتنا الغالي !.
أخي هيثم ، الله يعطيك ألف عافية ..
جهودك أنت والإخوة الكرام المحللين كل في موقعه وفي مكان عمله محل تقديرنا واعتزازنا .. لكن ، والله ،، وهذا يمين .. والله ما عنّـا فطبل .. والوحدات لما بدّو يفوز بيفوز .. ولما يتخوّثوا بتخوّثوا ،، وحارتنا ضيقة وبنعرف بعضنا .. بدها مرجلة وروح ، وعمرنا ما كنا نفوز إلا فيهم .. وبدّك تحكيلي لو مسكوا المهاجم تبعهم حمادي أحمد واستغلوا العمق الدفاعي ما بين سامال سعيد وسعيد ناطق
( سعيد وسعيد .. ويا سعدنا ) رح نفوز ؟!.
ويا فرحتي والله !.
اعذرني أخي وحبيبي هيثم ، مش قادر أفضفض إلا بموضوعك هذا .
الله يعطيك ألف عافية أخي الحبيب هيثم ،
جهد مشكور وتقديم مميز ..
هي نقطة كنتُ قـد أشرتُ إليها في أكثر من موضوع من مواضيع التقديم للمباريات وتحليلها بعد إقامتها في مواسم سابقة ، وهي خطة اللعب التي ينتهجها الوحدات ، أو تنتهجها الفرق الأخرى أمام الوحدات .. وصدقًا إنني لا أؤمن بتطبيق خطة واحدة من كل الخطط المذكورة في كل التحليلات والتقديمات لكل الإخوة المحللين في هذا الموقع وغيره من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة ..
تناقضات غريبة في التحليل والشرح الفني عن واقع مباريات الاستحقاقات الكروية في البطولات الأردنية ، لا أرى ما يتفضل به أي من الإخوة المحللين والناقدين على أرض الواقع من تطبيق لهذه الخطط التي يفترضون أن فريقًا ما من كل الفرق ينتهجها ، ومن ثم يطبقها !.
مع احترامي لجميع الإخوة المحللين والمعلقين والناقدين .
= = = = =
أعلاه ، هي مداخلة لي في أول موضوع لك هذا الموسم بعنوان :
( الوحدات يبدأ رحلة الدفاع عن اللقب بمواجهة الأصالة )
كان ذلك في تقديمك لتلك المباراة في افتتاحية الموسم 2015 - 2016 ، وها هو الموسم ينتهي ..
وربما تكون هذه المباراة ( القوة الجوية ) هي الأخيرة فيه لوحداتنا الغالي !.
أخي هيثم ، الله يعطيك ألف عافية ..
جهودك أنت والإخوة الكرام المحللين كل في موقعه وفي مكان عمله محل تقديرنا واعتزازنا .. لكن ، والله ،، وهذا يمين .. والله ما عنّـا فطبل .. والوحدات لما بدّو يفوز بيفوز .. ولما يتخوّثوا بتخوّثوا ،، وحارتنا ضيقة وبنعرف بعضنا .. بدها مرجلة وروح ، وعمرنا ما كنا نفوز إلا فيهم .. وبدّك تحكيلي لو مسكوا المهاجم تبعهم حمادي أحمد واستغلوا العمق الدفاعي ما بين سامال سعيد وسعيد ناطق
( سعيد وسعيد .. ويا سعدنا ) رح نفوز ؟!.
ويا فرحتي والله !.
اعذرني أخي وحبيبي هيثم ، مش قادر أفضفض إلا بموضوعك هذا .
حقك مع اداء الفريق هذا الموسم غير واضح المعالم وعلى كل حال انا لم اركز على الوحدات في هذا الموضوع وحاولت ان اسلط الضوء على الفريق العراقي ومكامن قوته وضعفه
من خلال تحليلك اخ ابو احمد فسون نعاني من الاطراف لانها نقطة ضعف الوحدات منذ عدة سنوات لضعف الظهيرين و المساحات التي يتركونها خلفهم.
و مدافعينا بطيئين فالمصيبة كبيرة مع مهاجم سريع الانطلاق .
الوضع لا يدعو الى التفاؤل بالمره خاصه مع تألق مدربنا في الاخفاق تلو الاخفاق في قراءة الخصوم.
اعتقد ان هذه المباراة ممكنة في حالة لعب الوحدات بتحفظ وبطريقة دفاع المنطقة لان الفريق العراقي يترك خلف مساحات عندما يهاجم ويظهر الارتباك على دفاعه عند ارتداد الهجوم وعكس ذلك عندما يجد مساحات فهو قوي ويمتلك مثلث امامي خطير
اخي ابو احمد الله يعطيك العافيه على هيك مجهود وقراءه فينه عميقه وواضحه
عندي احساس بان الوحدات رغم تراجع المستوى والمدرب الذي لا يمتلك شيء بالتدريب ليعطيه للفريق وسؤ النتائج في كل شيء الا انه عندي احساس بان هذه البطوله ستكون من نصيبنا والله اعلم
املي بالله كبير
مواجهة لا تحتمل انصاف الحلول تجمع المارد الأخضروالصقور (قراءة خاصة)
تترقب الجماهير المواجهة الحاسمة والأقصائية بين الوحدات والقوة الجوية العراقية وذلك على حساب دور الستة عشر من مسابقة كأس الأتحاد الأسيوي والتي ستجري على ملعب الوكرة في دولة قطر وفي الساعة السابعة مساء يوم الثلاثاء القادم , ولا شك ان هذه المباراة في طموحات الفريقين الذي شهدا هذا الموسم تراجع حاد في المستوى والأداء والنتائج الا أن الوحدات رغم التراجع نجح بالفوز في لقب الدوري بينما أخفق القوة الجوية حتى بالفوز بأحد المراكز الثلاثة الأولى .
الوحدات تأهل الى هذه المباراة بصعوبة بالغة وعانى كثيراً وشفع له فوزه الأخير والصعب على نادي العهد اللبناني وخسارة منافسه التركماني أمام الحد البحريني بينما تأهل القوة الجوية بطلاً للمجموعة ولكن كانت ايضاً المرارة حاضرة بخسارته مباراتي الذهاب والأياب امام الوحدة السوري وشفعت له انتصاراته في مبارياته الأخرى امام العروبة العُماني والظاهرية الفلسطيني
الحُلم الأسيوي
أمام الوحدات فرصة تاريخية للمضي قُدماً في رحلة البحث عن اللقب الأسيوي الذي عاند الفريق كثيراً والفوز في هذه المباراة سيجعل حسابات البطولة ممكناً خاصة أنها ستتوقف الأن وستكون الفرصة سانحة لأعادة ترتيب أوراق الفريق وهناك أشهر طويلة قبل استئناف البطولة وفي نظرة الى الأندية المتنافسة في هذه البطولة فأن مستوياتها قريبة ومن الممكن في حالة تحضير الفريق جيداً أن يتحقق الحُلم , وليس اجمل أن ينتهي الموسم بالفوز في لقب الدوري والتأهل لدور الثمانية في كأس الأتحاد الأسيوي رغم معاناة الفريق فنياً وبدنياً وهذا سيشكل حافز اضافي من أجل العمل وبقوة لأعداد فريق قادر على المنافسة
قراءة خاصة في أوراق الفريق العراقي
تأتي هذه المباراة بعد ايام قليلة من أقالة مدرب الصقور علي هادي على خلفية النتائج السلبية في الدوري العراقي وفقدانه فرصة المنافسة على اللقب ليتم اسناد المهمة الى مساعده أحمد دحام وعطفاً على مباريات الفريق السابقة فأن القوة الجوية يلعب عادة بطريقة 4-4-2 تتحول احيانا الى 4-1-4-1وذلك حسب الفريق المنافس ولا شك ان الفريق جيد هجومياً ويُغلف الحماس ادائه ولكنه يعاني دفاعياً خاصة عندما يتأخر في النتيجة وتتلخص معاناته بالنزعة الهجومية لمعظم اللاعبين والتي تأتي على حساب الأنضباط الدفاعي وهناك امثلة حية على انهيار منظومة الفريق عند تعرض مرماه لهدف وتلقي مرماه لعدد كبير من الاهداف ومباراة الوحدة السوري الذي خسر فيها الفريق العراقي بخمسة اهداف مقابل هدفين تُلخص واقع الفريق الذي يفتح الملعب كثيراً وهو خاسراً وتكرر هذا الواقع في عدد من المباريات الهامة في دوري بلاده
- حسب الرصد للفريق العراقي فانه ربما يعتمد على السوري حميد ميدو واكوتي منساو في دائرة الملعب مع امكانية الزج بلاعب الانضباط اسامة علي بينما يلعب على الطرف الايمن الشاب الصاعد بشار رسن وفي الطرف الايسر الاخطر همام طارق والذي عادة يقوم بعكس كرات في منتهى الخطورة داخل جزاء الفريق المنافس , وفي الخط الأمامي يبرز المهاجم الهداف حمادي أحمد والذي يعتبر حالياً المهاجم الأبرز في الدوري العراقي وهو سجل ما يُقارب 60 بالمئة من أهداف القوة الجوية وبجانبه أو خلفه المهاجم عماد محسن
الخط الخلفي يعتمد على ثنائي العمق سامال سعيد وسعيد ناطق وهذا الثنائي حقيقةً يرتبك كثيراً عن الضغط خاصة أنه لا يجد المساندة الكافية من خط الوسط ويُدلل على ذلك أن معظم الأهداف التي تعرض لها القوة الجوية كانت من العمق الدفاعي ويعتمد القوة الجوية على ظهير ايسر منتخب سوريا مؤيد العجان الذي يشكل جبهة قوية في الحالة الهجومية مع همام طارق وفي الجهة المقابلة يعتمد القوة الجوية على الظهير الايمن سامح سعيد
- أهم ملامح القوة في اداء الفريق العراقي تتمثل بالمهاجم الموهوب حمادي احمد الذي يجيد الأنطلاق بسرعة من الثبات بالاضافة الى قدراتها الفطرية في التسديد والمباغتة وعشقه لتسجيل الأهداف والخطوة الأولى لكبح جماح القوة الجوية تتمثل في فرض الرقابة المشددة على هذا اللاعب ومحاولة منعه من الأستلام او حتى التسليم دأخل منطقة الجزاء
- تبرز الجهة اليسرى هجومياً لفريق القوة الجوية العراقية من خلال الاسناد الهجومي من الدولي السوري مؤيد العجان والتفاهم مع العراقي المتالق همام طارق ويُدلل على هذا تسجيل الفريق العراقي 6 اهداف في كأس الأتحاد الأسيوي من كرات تم عكسها من ميسرة الفريق العراقي
- يمتاز المحترف الافريقي اكوتي منساو صاحب الخبرة الواسعة (33 عاما) بقدرته على ضبط ايقاع الفريق ويلعب دور مهم في الاسناد من المنتصف للحالة الهجومية ولديه قدرات خاصة لاستثمار الفراغات والتسديد وهذا يتطلب زيادة الدور الانضباطي في دائرة ملعب الوحدات ومحاولة عدم ترك مساحات ما بين خط المنتصف وخط الدفاع للاعبي الفريق العراقي
- يعاني الفريق العراقي بوجود مساحات ما بين خط وسطه وخط دفاعه بسبب النزعة الهجومية للاعبيه خاصة عند ارتداد الكرة وهذا يتطلب اغلاق منتصف الملعب امامه واستثمار الكرات المرتدة والمساحات وخاصة في الجهة اليمنى الذي عادة ما يتأخر الظهير سامح سعيد بالعودة للدفاع وفي كثير من الأحيان لا يجد المساندة من الشاب الصاعد بشار رسن والذي يميل كثيراً للهجوم على حساب واجباته الدفاعية
- ظهر الارتباك واضحاً في عديد المباريات وسوء التنسيق بين قلبي الدفاع سامال سعيد وسعيد ناطق وزيادة الضغط على هذا الثنائي ربما يتسبب باحراج فريق القوة الجوية وفي كاس الاتحاد الاسيوي تلقى فريق القوة الجوية الى 7 اهداف كان منها 4 اهداف من اختراق العمق الدفاعي وهذا ايضا حصل في مباريات الدوري العراقي
- بأختصار الوحدات سيواجه فريق عانى مثله هذا الموسم ويمتاز بالقوة الهجومية التي تعتمد على الهداف الموهوب حمادي احمد والذي يتلقى اسناد قوي من خط وسط يميل للهجوم وخاصة في الجهة اليسرى ومن كرات بينية تضرب عماد الدفاع مع سرعة حمادي في الانطلاق وتمركزه الجيد وفي نفس الوقت لدى الفريق العراقي مشاكل في ارتداد خط وسطه للمساندة الدفاعية واللعب مع هذا الفريق العراقي يتطلب الهدوء وعدم التعجل وانتظاره في وسط الملعب والاعتماد على استخلاص الكرات والهجوم المضاد واستثمار المساحات الذي يتركها خلفه والمطلوب التواجد بكثافة في دائرة الملعب وتغطية الظهيرين وفرض الرقابة على ثنائي الهجوم وعدم ترك المساحات لمرتدات القوة الجوية وخاصة للثنائي بشار رسن في الميمنة وهمام طارق في الميسرة والمباراة بين فريقين متقاربين في المستوى وحتى في اسلوب اللعب ويحتاج فيها الوحدات الى تعديل تكتيكي في طريقته من خلال دفاع الزون المحكم في منتصف والزج بخماسي خط وسط وعلى طريقة 4-3-2-1 تتحول الى 4-2-3-1 حسب حالة الفريق المنافس ومجريات المباراة
هذه قراءة متواضعة بعد مشاهدة العديد من الفيديوهات للفريق العراقي وتحتمل الصواب والخطأ وفي النهاية اتمنى التوفيق للوحدات في هذه المباراة والأنتقال للأدوار الحاسمة من البطولة على أمل تحقيق الحلم الأسيوي
أتمنى أن لا يلعب الفريق ب 4-3-2-1
وان تكون 3-6-1 وتتحول إلى 5-4-1
-------- أبو نبهان
-------'-محمد مصطفى
------الباشا--------------هيلدير
الياس-------رجائي------------فراس
عبدالله ذيب ----- صالح ---------عامر ذيب
-------------'بهاء
اخي السيد هيثم احمد الفريق خسر جميع المباريات بالخطه 4-3-2-1 و 4-2-3-1 للضعف الاطراف و عدم المسانده من لاعبي الوسط للضعف اللياقه و الصفات الشخصبه ل عيد الله ذيب بالاخص وعدم القدره على الضغط على الخصم لعدم التنظيم
ف بوجود محمد مصطفى ممكن التغطيه على ظهري الجنب وايضا الهفوات المرتكبه من هيلدير و الباشا و ممكن تحويل محمد مصطفى الى الى لاعب ارتكاز ك ليبروا بالحاله الهجوميه وان يكون هناك ثلاثة مدافعين بالحاله الهجوميه وهذا يضمن عدم الانفتاح الخط الخلفي لكن ب امانه اعتقد ان المدير الفني لا يوجد عنده المرونه التكتيكه الكافيه لتغير الخطه وقد يقول قائل ان تغير الخطه يحتاج وقت طويل لتعود الفريق عليه لكن نحن اصلا لما نرى اي خطه يلعب بها الفريق من بدايه الموسم فقط اسماء بالملعب من غير فهم للواجبات و اي نهج دفاعي او هجومي او ضغط مدروس على لاعبي الخصم فقط اجتهادات شخصيه من لاعبين فاتمنى من المدير الفني بهذه المباره لانها مبارات كؤوس ان يغير اسلوب اللعب للحفاظ على اتزان الفريق وعدم الانهيار بالاعتمتاد على خطه 3-6-1 او 5-4-1
ملاحظه بهذه الخطه نعطي حريه اكبر للثلاثي الهجومي عبدالله و صالح و عامر و ايضا امان اكثر من حيث اللعب بثلاثي ارتكاز وهمي
بجيب جمال محمود كان دفعه معنوية للفريق ،،،
حسبي الله ونعم الوكيل بمن اغتال هذا الحلم
الوقت موجود وكان لابدم من اعطاء جمال محمود الفرصة لقيادة الفريق بهذه المباراه بوالموسم القادم
مشكور ابو احمد على هذا التقرير والجهد الذي وضعنا في صورة اقرب للحدث والفريق المناسب ،،، مع التأكيد على ان اهم مكامن القوة بالفريق العراقي هي هدافه حمادي احمد الذي تلقى عدة عروض احتراف مؤخراً نظراً للمستوى المميز الذي ظهر به
كل امنيات التوفيق للمارد الاخضر الذي رغم المستوى الهزيل الذي ظهر به مؤخراً ،،، إلا انه قادر على تقديم وجبة كروية جيدة والتفوق على الذات تماما كما حدث امام فريق الاتحاد السعودي،،،