الشاطر حسن قول وفعل لاعب منتمي الله يحميه
اطمئن لوجوده في الملعب
أحببنا الدوري السوري لأنك لعبت فيه والقطري أيضاً يا شاطر حسن ولن أنسى مقابلتك على قناة قطرية أبدعت لعفويتك واجاباتك الجميله التي تدل على انتمائك الله يحميك
دائمًا ما كنتُ أقول عن هذا اللاعب أنه ( رضي والدين ) .. ورضى الوالدين من رضى الله سبحانه وتعالى ..
الله يرضى عنك يا حسن .. ويبلغك الخير بصحتك وبرزقك وبأولادك وأهلك وبكل محبيك ..
عندما تكون التربية البيتية صالحة وخالصة في تنشأة الأبناء .. تزرع في نفوسهم حب وطنهم وأهله ، والتعامل النافع مع محيطهم وبيئتهم ، وعندما تكون البذرة نقية طاهرة مليئة بالخير أصلًا ، فلا بد أن يكون الناتج بحجم هذا الخير ، ولا بد أن نجني ثمرة هذه البذرة نماءً وعطاءً وخيرًا من ( وجه الخير والسعادة ) ..
لا أعرف حسن عبد الفتاح عن قرب ، لكن أسمع عنه .. وأعرف أنه تربى في بيت كما بيوتنا جميعًا .. يرنو أهل هذه البيوت ليسعدوا بأبنائهم وهم في أعلى المراتب وفي أحسن الأحوال .. ربما كان لالتحاق حسن بصفوف فرق نادي الوحدات الكروية على اختلاف فئاتها منذ نعومة أظفاره السبب الرئيس فيما وصل إليه حسن ، ولأن التربية صالحة .. ولأن الخير في داخله .. ولأن الأصل كما الشجرة الطيبة ، فإن حسن يترجم هذا التربية ، ويقدم هذا الخير ، ويؤكد هذا الأصل الطيب وفاءً وانتماءً وحبًا لمن عاش في أروقته أكثر من نصف السنين التي انقضت من عمره الذي أتمنى أن يطول في طاعة الله ورضوانه وحبه لناديه ، ليغمرنا مزيدًا من وفائه وعطائه وانتمائه ..
الرجال افعال وليس اقوال وقد اثبت الكابتن حسن هذا بالفعل وسيكتب التاريخ بأحرف من ذهب اسم الفنان حسن عبد الفتاح وسيبقى التاريخ يتحدث عنة وكذلك الجماهير الوفية لن تنسى مواقف الكابتن حسن