قالَ الرئيسُ في حَـزَنْ :
أحْـرَقَ ربّـي جَسَـدي
أَكُـلُّ هذا حاصِـلٌ في بَلَـدي ؟!
شُكراً على صِـدْقِكَ في تنبيهِنا يا وَلَـدي
سـوفَ ترى الخيرَ غَـداً .
**
وَبَعـْـدَ عـامٍ زارَنـا
ومَـرّةً ثانيَـةً قالَ لنا :
هاتـوا شكاواكُـمْ بِصـدْقٍ في العَلَـنْ
ولا تَخافـوا أحَـداً
فقـد مَضى ذاكَ الزّمَـنْ .
الحمد لله بدات عروق وشرايين الابداع تملئ صفحات المنتدي الادبي وبدات وهجات الالق تضيئ اروقته ، فهلموا هلموا اخوتي فالمنتدي ما زال ضمأن لابداعاتكم .
شكرا لكم وبانتظار المزيد من اشراقكم
هكذا نحن دائما ، على أهبة الاستعداد ، متى ما " نكزتنا" تجدنا في قلب ما تريد.
رغم الابتعاد ورغم طول المسافة إلا أن للمكان في القلب وجود كما الأحفور باق على مر السنين.
هكذا نحن دائما ، على أهبة الاستعداد ، متى ما " نكزتنا" تجدنا في قلب ما تريد.
رغم الابتعاد ورغم طول المسافة إلا أن للمكان في القلب وجود كما الأحفور باق على مر السنين.
نحتاج لكل جهد وساقوم باذن الله بمراسلة اعضاء المنتدي الادبي لتحفيزهم على الرجوع ، مع العلم ان هناك اخوة لنا من المبدعين يريدوا الرجوع ولكن ان تم فصل الادبي عن المنتديات العامة وهذا ما ساحاول ان اعمله بالمسقبل العاجل جدا
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!