المشاركة الأصلية كتبت بواسطة firas wehdate barca10
اخ علاء لاعبي الحسين متعودين من زمان عند التقدم على الوحدات يتساقطون مثل أوراق التوت وخلال المباراة يجب ان يكون الوقت الضائع 10 دقائق ولاعبي الوحدات شعروا ان هناك تمثيل ولا الومهم على عدم اخراج الكرة
لماذا انت لم تنتقد مالك شلبية وهو يحاول استفزاز الحاج مالك وأضاع لوحده 7 دقائق وهو يتمارض اذا ابن الوحدات هيك اصبح لا نلوم الاخرين
لاعبينا السبب في ذلك لانهم لم يلعبوا بحرارة وبقتالية الا اخر 10 دقائق عندما نزل صالح راتب
احسنت اخي الكريم كلام صحيح مئة بالمئة
نحن نضع شماعة للخسارة الفريق نزل الملعب كأنه ضامن للفوز
اخطاء في التشكيلة ومراكز اللاعبن وخصوصأ الدفع بأحمد هشام
للأسف كثرة التمثيل خلال المباراة هو ما جعل لاعبي الوحدات لا يخرجون الكرة حيث كان يسقط لاعبي الحسين الواحد تلو الأخر بسبب وبدون سبب وهنا فقدت الثقة وشعر اللاعبين ان اي لاعب يسقط هو مجرد يقوم بعملية تمثيل لا أكثر الروح الرياضية تتطلب كذلك عدم التمثيل وان تلعب بشرف وان تفوز بشرف مع إحترامي لفريق الحسين الذي كان افضل من الوحدات من الناحية الفنية في معظم فترات المباراة وبالأخض الشوط الأول
ما يهمني ليس كيف سيتصرف لاعبو الفرق الاخرى معنا بل كيف يتصرف لاعبو الوحدات
وعدم اخراج الكرة عند اصابة ابوطعيمة مش منيحة بحق لاعبينا وبديش احكي انها ......
مهو لما اللاعبين يحسوا إنّو لاعبين الفريق الخصم كل دقيقة واحد نازل يتفعفل عالارض وكأننا في قسم التوليد وليس في ملعب كرة قدم وعذراً عالتشبيه بس منيح اللي يرجعولهم الكرة لما يطلعوها .. والله بشاهد الدوري السعودي وأندية المؤخرة عندما تتقدم على احد الفرق الكبيرة ما بعملوا هيك وهذا ما يجعل المباراة قمة في الروعة ولا يقتل الأداء اما عنا من الدقيقة الاولى اذا جابو حول ببلشو يتبطحو عالارض .. المثالية الزائدة عن الحد لا تنفع يا ختيار
تذكر قصة الراعي الكذاب التي نعرفها من الصغر عن الكذب؟ والعبرة كانت ان الكذاب لا يصدقه احد وان صدق. وتعلمنا من الحديث الشريف "لا يلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين."
اذا كان هناك من يُلام فهم لاعبو الحسين ويجب ان يُوَبَّخُوْا ويعاقبوا على هكذا فعلة كانت ممكن ان تودي بحياة زميل لهم. وأتمنى ان تكون هناك عقوبة اتحادية على هكذا افعال. تمادى فريق الحسين في كذبهم حتى هم أصبحوا لا يصدقون بعضهم عند الإصابة .
للاسف اخلاق مجتمعنا في الحضيض، وهؤلاء اللاعبون يجسدون معنى الشطارة والفهلوة بالخداع والغش. الأطفال والناشؤون سيظنون ان هذا هو الفعل الصائب وهذا دهاء لاعب ومدرب. بئس الفعل فعلهم.
لا الوم لاعبينا على عدم التوقف لأنهم شعروا بالخديعه، وفعلا قتلوا، فريق الحسين، الروح الرياضيه قبل ان يقتلوا اللعب والمباراة. وسيُكتب بأنهم فازوا بالغش والخداع، فهنيئا لهم ان كان هذا هدفهم بالفوز على حساب الاخلاق، وان الغاية تبرر الوسيله.
رياضياً، في مجتمع رياضي بائس كمجتمعنا يجب اللعب على صافرة الحكم. وظيفة الحكم هي إيقاف اللعبه وليست وظيفة اللاعب. حكمنا كان ضعيف الشخصية ولم يستطع علاج هذه الظاهره ان أردنا ان نحسن الظن به ونتهمه بالتواطؤ. لو أنا المدرب، فستكون أوامري بعدم التوقف اذا كان اللاعب المصاب ما زال يتنفس. هناك عشر لاعبين من فريقه بامكانهم التوقف والتاكد من سلامته.
اتحدى ان كان اي لاعب من الحسين قد وقع وطلب الإسعاف عندما كان خاسرا بالخمسة. بتلاقيهم كانوا حاملين بعض ويركضو عشان يحاولوا يعدلوا النتيجه.
فيا ختيار، لا عزاء للكذابين. ان كانت هذه هي اخلاقهم فنحن نعرف كيف نتعامل مع هكذا اخلاق، وهيك مضبطه بدها هيك ختم.