ستسقط الأقنعه لامحاله بني فلا يمكن للغدر أن يدوم وسيقصر عمر الخداع مهما طال وستسدل الستاره على الألم القابع خلفها فإن لم ينهض الأنسان بعد هذا الألم أقوى من قبل فلن يستطيع النهوض أبدا مهما حاول بعد ذلك فتجارب الإنسان هي من تصقل شخصيته وتعطيها الدافع لتكون اقوى في كل مره انه الصبر على الألم وليحتسب الانسان أمره عند رب العباد دائما فهو لايقبل الظلم ابدا ولتأخذ من كل قصه حكمه ولتأخذ معك في كل مره تجربه فاشله لتذكرك بأنك لا تريد الخداع مره اخرى وترفضه بل تمقته وتبغضه وهكذا ستصل للتجربه الناجحه التي ستغير فكرتك عن هذا العالم الذي تشعر الآن بأنه ضدك دائما وستجد أنه معك ويحبك هذه المره بني اسقطت الأقنعه فعلا ولكن قبل أن تسقطها أسقطت اقلامنا من أيدينا هذه المره فأي الحروف ستكتب عن هذه الرائعه؟ وأي الكلمات ستنصف هذا القلم الجبار؟ اي العبارات ستنصف ابداعك ياهديب؟ بني فعلا أبدعت فعلا أبدعت وأمتعتنا فلاتبخل ودع قلمك يجود بكل مالديه ونحن بالانتظار على أحر من الجمر دياب الله يرضى عنك ويحفظك
الله يجزيك الخير يا أم ايهاب ...
لا أدري لكن صدقاً الزيف والخداع والخيانة ..أوجهٌ لعملةٍ واحدة هي مسرحية الغدر في هذه الحياة ... فصدقت يا والدتي فالتجارب هي من تُعْلمنا بأخطائنا وهي من تُسْقِط لنا الأقنعة التي يختبىء خلفها هؤلاء ..فبالتجربة تستطيع أن تحمي نفسك ..وأن تتفادى أخطاءً كنت ستقع بها في المستقبل ...
ربما سقطت الأقلام ..ولكن حروفك اقتلعت حروفي لتعلن حالة الطوارىء والأزمات في التعبير عن عظمة ما تكتبين ..فكلماتك فيها من البلاغة الشيء العظيم ...
أسأل الله أن يحميك ويحفظك من كل سوء ...اللهم امين
للأسف أصبح هذا الزمان زمان الاقنعة يا حبيبي ولكن ستزول هذه الاقنعة ما دام هناك قلوباً دافئة صادقة تحاكي مشاعر الاخرين واحاسيسهم النبيلة فأقنعة الخداع والنفاق مؤذية للنفس الطيبة لانها دائما تُحب وتميل الى الشيء الطيب
شو رأيك أنا قناع والا انت بوكيمون؟؟ والله انك حبيبي يا ديبو
والله يا محمد ... المنافقين لا يعلمون هذه الحقيقة . لكن سيأتي يوماً وستسقط الأقنعة .. ومهما ظنّوا هؤلاء أنهم أذكياء ... الا أنهم أغبياء جداً لظنهم أنهم لن يقعوا ...
ما أجمل ردك يا سما دوماً في قلب الحكاية تكوني ...
يعني جعلتينا نسمع الطرف الآخر ههههههه
صدقاً مرورك له نكهة خاصة وما يمتعني دوماً في مرورك الأبيات الشعرية التي تضيفيها وتكون فس صلب الموضوع ..
شكراً لك ودمت في حفظ الله