يا ابو محمد اتوقف علينا احنا اكثر اشي لانه الاندية لعبت مباريات والحسين لعب اربع مباريات تدريبية وفريقنا ولا مباراة لانه فش لعيبة ونجومنا بالمنتخب رجعوا بدون مباريات وشفتهم اليوم ناسيين اللعب
يا ابو محمد اتوقف علينا احنا اكثر اشي لانه الاندية لعبت مباريات والحسين لعب اربع مباريات تدريبية وفريقنا ولا مباراة لانه فش لعيبة ونجومنا بالمنتخب رجعوا بدون مباريات وشفتهم اليوم ناسيين اللعب
نعم تأثر الوحدات بفترة التوقف كثيرا ولكن هذا لا يعني أن يظهر الفريق بهذا الشكل المتواضع جدا ،،، فسوء اختيار طريقة اللعب في بداية المباراة وسوء توظيف بعض اللاعبين لعبا دورا أساسيا في العشوائية التي ظهر عليها الفريق ،،، ففي النصف الأول من الشوط الأول اعتمد الكابتن عبدالله أبو زمع على طريقة 4-4-2 ( 4-4-1-1 ) من خلال تواجد رجائي وعامر في الدائرة وصالح على اليسار ومنذر على اليمين وهذا ليس بالتوظيف المناسب لصالح وعامر ذيب على حد سواء مثلما أن الطريقة نفسها لا تتناسب وقدرات لاعبي الدائرة في الفريق حاليا لأن الوحدات يفتقر حاليا إلى لاعبين يستطيعان أن يشغلا الدائرة دفاعا وهجوما بشكل متناغم وسليم ،،، وفي النصف الثاني من الشوط الأول تقريبا تدارك الكابتن عبدالله ابو زمع الأمر وأعاد صالح إلى جانب رجائي بحيث اعتمد طريقة 4-2-3-1 بحيث دفع بعامر ذيب ليلعب خلف زعترة وعن يساره يلعب حاج مالك وعن يمينه منذر ابو عمارة وهنا تحسن اللعب قليلا وإن كان توظيف حاج مالك غير مناسب لقدراته مثلما أن عامر ومنذر لم يظهرا بقدراتهما المعروفة وربما لجاهزية لاعبي الحسين دور في تراجع مردودهما ،،،
وفي الشوط الثاني تم الزج ببهاء فيصل على حساب رجائي رغم ان المشكلة عندها لم تكن تكمن في لاعبي الارتكاز بقدر ما هو سوء أداء الرباعي زعترة وعامر ومنذر وحاج مالك حيث سوء التمركز لزعترة ومالك والارهاق الكبير الذي بدا على منذر وعامر ذيب فضلا عن الكم الهائل من التوزيعات الخاطئة لفراس شلباية ،،، وهنا تجدر الاشادة بلاعبي الاطراف في الحسين اربد الذين أجادوا في اغلاق المساحات أمام ابو عمارة تحديدا وحاج مالك وبهاء ،،، فالحناحنة والمقابلة قدما مباراة جيدة من الناحية الدفاعية صعبت على لاعبينا مهمة الاختراق من الاطراف وأرهقتهم بدنيا ،،،
بالطبع الثلث الأخير من عمر المباراة شهد عكا كرويا لا مثيل له حيث غابت طريقة اللعب الواضحة وغاب التمركز الصحيح للاعبين وغاب حسن التعامل مع الكرة ،،، ولم تكن تبديلات الكابتن ابو زمع موفقة لأن بعض اللاعبين لم يكونوا بالفورمة من الناحية الفنية أو البدنية كزعترة وعامر ذيب وبدرجة أقل منذر ابو عمارة ،،، وهنا نلوم اللاعبين أيضا والذين غابت عنهم اللمسة الابداعية سواء من خلال صناعة الفرص أو من خلال تبادل الكرات الثنائية الخطرة طالما أن الكرات العرضية لم تكن متوفرة بشكل مفيد ،،،
نتمنى أن يتنبه الكابتن عبدالله أبو زمع لبعض الأمور التي لا يمكن تجاوزها ،،، كنا نتمنى أن يعاود الفريق الاعتماد على طريقة لعب 4-2-3-1 بتوظيف صحيح للاعبين وباختيار الأكثر جاهزية للمشاركة ،،، وحتى إن لم تكن تروق هذه الطريقة للكابتن فمن الممكن العودة لطريقة 4-3-3 وهي الطريقة التي تظهر الفريق أكثر تماسكا مما شاهدناه في مباراة اليوم ،،، وأما طريقة 4-4-1-1 فهي لم تكن الأمثل حتى وإن تفوق الوحدات على الأهلي واتحاد الرمثا من خلالها ،،، فقد كان هنالك العديد من النواحي السلبية في المبارتين على حد سواء ،،،
حقيقة أعجبني جدا في هذه المباراة الحارس مالك شلبية وفي أدائه اليوم درس للجهاز الفني والجماهير أيضا بأن اللاعب البديل وفي حال نال ثقة الجهاز الفني الكاملة وثقة الجماهير فمن الممكن أن يتألق ويقدم مستوى مميزا لم تكن الجماهير تألفه منه ،،، فلم أشاهد مالك من قبل يتمتع بهذه المرونة والرشاقة والقدرة على لم الكرات بكل انسيابية ،،، نسأل الله التوفيق له في مشوراه القادم وما نأمله ألا تكون خصوصية هذه المباراة هي من دفعته لتقديم هذا المستوى الرائع بل نريد له تقديم المستوى الطيب هذا بشكل ثابت ،،،
اخ يزيد انت محلل رائع واحترم ما تكتب لانه يحاكي الواقع .
اما ان نرى الفريق بهذا الشكل وهذه الصوره فهذا ليس مقبول على الاطلاق .
اليوم تركت العمل لأجل مشاهده المباراه والتي توقعتها ان تكون من اجمل مباريات الدوري ولأسباب عده بالنسبه للاعبين .لكن ابو زمع خذلنا جميعا وفاجانا بهذا المستوى المترهل .
نعم تأثر الوحدات بفترة التوقف كثيرا ولكن هذا لا يعني أن يظهر الفريق بهذا الشكل المتواضع جدا ،،، فسوء اختيار طريقة اللعب في بداية المباراة وسوء توظيف بعض اللاعبين لعبا دورا أساسيا في العشوائية التي ظهر عليها الفريق ،،، ففي النصف الأول من الشوط الأول اعتمد الكابتن عبدالله أبو زمع على طريقة 4-4-2 ( 4-4-1-1 ) من خلال تواجد رجائي وعامر في الدائرة وصالح على اليسار ومنذر على اليمين وهذا ليس بالتوظيف المناسب لصالح وعامر ذيب على حد سواء مثلما أن الطريقة نفسها لا تتناسب وقدرات لاعبي الدائرة في الفريق حاليا لأن الوحدات يفتقر حاليا إلى لاعبين يستطيعان أن يشغلا الدائرة دفاعا وهجوما بشكل متناغم وسليم ،،، وفي النصف الثاني من الشوط الأول تقريبا تدارك الكابتن عبدالله ابو زمع الأمر وأعاد صالح إلى جانب رجائي بحيث اعتمد طريقة 4-2-3-1 بحيث دفع بعامر ذيب ليلعب خلف زعترة وعن يساره يلعب حاج مالك وعن يمينه منذر ابو عمارة وهنا تحسن اللعب قليلا وإن كان توظيف حاج مالك غير مناسب لقدراته مثلما أن عامر ومنذر لم يظهرا بقدراتهما المعروفة وربما لجاهزية لاعبي الحسين دور في تراجع مردودهما ،،،
وفي الشوط الثاني تم الزج ببهاء فيصل على حساب رجائي رغم ان المشكلة عندها لم تكن تكمن في لاعبي الارتكاز بقدر ما هو سوء أداء الرباعي زعترة وعامر ومنذر وحاج مالك حيث سوء التمركز لزعترة ومالك والارهاق الكبير الذي بدا على منذر وعامر ذيب فضلا عن الكم الهائل من التوزيعات الخاطئة لفراس شلباية ،،، وهنا تجدر الاشادة بلاعبي الاطراف في الحسين اربد الذين أجادوا في اغلاق المساحات أمام ابو عمارة تحديدا وحاج مالك وبهاء ،،، فالحناحنة والمقابلة قدما مباراة جيدة من الناحية الدفاعية صعبت على لاعبينا مهمة الاختراق من الاطراف وأرهقتهم بدنيا ،،،
بالطبع الثلث الأخير من عمر المباراة شهد عكا كرويا لا مثيل له حيث غابت طريقة اللعب الواضحة وغاب التمركز الصحيح للاعبين وغاب حسن التعامل مع الكرة ،،، ولم تكن تبديلات الكابتن ابو زمع موفقة لأن بعض اللاعبين لم يكونوا بالفورمة من الناحية الفنية أو البدنية كزعترة وعامر ذيب وبدرجة أقل منذر ابو عمارة ،،، وهنا نلوم اللاعبين أيضا والذين غابت عنهم اللمسة الابداعية سواء من خلال صناعة الفرص أو من خلال تبادل الكرات الثنائية الخطرة طالما أن الكرات العرضية لم تكن متوفرة بشكل مفيد ،،،
نتمنى أن يتنبه الكابتن عبدالله أبو زمع لبعض الأمور التي لا يمكن تجاوزها ،،، كنا نتمنى أن يعاود الفريق الاعتماد على طريقة لعب 4-2-3-1 بتوظيف صحيح للاعبين وباختيار الأكثر جاهزية للمشاركة ،،، وحتى إن لم تكن تروق هذه الطريقة للكابتن فمن الممكن العودة لطريقة 4-3-3 وهي الطريقة التي تظهر الفريق أكثر تماسكا مما شاهدناه في مباراة اليوم ،،، وأما طريقة 4-4-1-1 فهي لم تكن الأمثل حتى وإن تفوق الوحدات على الأهلي واتحاد الرمثا من خلالها ،،، فقد كان هنالك العديد من النواحي السلبية في المبارتين على حد سواء ،،،
حقيقة أعجبني جدا في هذه المباراة الحارس مالك شلبية وفي أدائه اليوم درس للجهاز الفني والجماهير أيضا بأن اللاعب البديل وفي حال نال ثقة الجهاز الفني الكاملة وثقة الجماهير فمن الممكن أن يتألق ويقدم مستوى مميزا لم تكن الجماهير تألفه منه ،،، فلم أشاهد مالك من قبل يتمتع بهذه المرونة والرشاقة والقدرة على لم الكرات بكل انسيابية ،،، نسأل الله التوفيق له في مشوراه القادم وما نأمله ألا تكون خصوصية هذه المباراة هي من دفعته لتقديم هذا المستوى الرائع بل نريد له تقديم المستوى الطيب هذا بشكل ثابت ،،،
شاكرا لك جهودك اخي رفقي ،،،
أهلاً بك يا صديقي.. وحقيقة أهنئك إن كنت استطعت استشفاف طريقة اللعب!!! فأنا شخصياً محتار حتى اللحظة.. وقد اختلف معك.. لأنني وتبعا لتمركز صالح ومالك.. لم أر صالح كجناح أيسر بقدر ما رأيته كوسط أيسر وأمامه مالك.. في 4-3-3 غير واضحة المعالم أكثر مما هي 4-4-2.. وقد أكون مخطئاً.. وطبعا لا ألوم أيا منا فالوضع كان سلطة لاستكشاف أي خطة..
متفق معك في كل النقاط الأخرى تقريباً.. واعتقد بأن أوان التجريب انتهى تماماً.. فطريقة 4-3-3 أثبتت نجاعتها بما لا يدع مجالاً للشك.. فيما أثبتت 4-2-3-1 بأنها أيضا يمكن الاعتماد عليها عند الضرورة شريطة الانتباه لضعف الأطراف.. فيما كانت كل الطرق الأخرى وبالاً على الفريق..
بخصوص توظيف اللاعبين أعتقد بأنه أبو زمع كان يجب أن يكون وصل الآن للمكان الذي يجيد فيه كل لاعب.. ومنها أن مالك ليس لاعب وسط ولا جناح.. وأن صالح لا يجيد كوسط أيسر في ثلاثي الوسط بقدر اجادته كقلب الوسط.. وبأن الياس هو أفضل من يجيد في يسار ثلاثي الوسط..
أعتقد بأن أبو زمع يتورط في قصة ستودي به.. وهي قصة "أسماء" اللاعبين.. ومحاولة إيجاد مكان لفلان وعلان.. فريق متخم بالنجوم.. وأبو زمع يواجه صعوبات في التفكير في إجلاس نجوم دوليين ولاعبين محترفين أجانب على الخط.. وبالتالي يجير الخطط ليخلق لهم أماكن في الملعب.. وهذه الطريقة لو استمرت ستقتلنا.. المجاملات لا مكان لها في كرة القدم.. اشراك اللاعب يجب أن يكون في المكان المناسب ضمن الخطة التي تلائم الفريق وما يملك من لاعبين.. ونقطة
أهلاً بك يا صديقي.. وحقيقة أهنئك إن كنت استطعت استشفاف طريقة اللعب!!! فأنا شخصياً محتار حتى اللحظة.. وقد اختلف معك.. لأنني وتبعا لتمركز صالح ومالك.. لم أر صالح كجناح أيسر بقدر ما رأيته كوسط أيسر وأمامه مالك.. في 4-3-3 غير واضحة المعالم أكثر مما هي 4-4-2.. وقد أكون مخطئاً.. وطبعا لا ألوم أيا منا فالوضع كان سلطة لاستكشاف أي خطة..
متفق معك في كل النقاط الأخرى تقريباً.. واعتقد بأن أوان التجريب انتهى تماماً.. فطريقة 4-3-3 أثبتت نجاعتها بما لا يدع مجالاً للشك.. فيما أثبتت 4-2-3-1 بأنها أيضا يمكن الاعتماد عليها عند الضرورة شريطة الانتباه لضعف الأطراف.. فيما كانت كل الطرق الأخرى وبالاً على الفريق..
بخصوص توظيف اللاعبين أعتقد بأنه أبو زمع كان يجب أن يكون وصل الآن للمكان الذي يجيد فيه كل لاعب.. ومنها أن مالك ليس لاعب وسط ولا جناح.. وأن صالح لا يجيد كوسط أيسر في ثلاثي الوسط بقدر اجادته كقلب الوسط.. وبأن الياس هو أفضل من يجيد في يسار ثلاثي الوسط..
أعتقد بأن أبو زمع يتورط في قصة ستودي به.. وهي قصة "أسماء" اللاعبين.. ومحاولة إيجاد مكان لفلان وعلان.. فريق متخم بالنجوم.. وأبو زمع يواجه صعوبات في التفكير في إجلاس نجوم دوليين ولاعبين محترفين أجانب على الخط.. وبالتالي يجير الخطط ليخلق لهم أماكن في الملعب.. وهذه الطريقة لو استمرت ستقتلنا.. المجاملات لا مكان لها في كرة القدم.. اشراك اللاعب يجب أن يكون في المكان المناسب ضمن الخطة التي تلائم الفريق وما يملك من لاعبين.. ونقطة
أخي رفقي ، أنا أوضحت بأنني شاهدت صالح يلعب في يسار الوسط وفق طريقة 4-4-1-1 ولكن دون أن يمارس دوره في التوغل الهجومي من اليسار لكونه غير متمرس على اللعب كلاعب في الأطراف ،،، وفي تلك الأثناء كان حاج مالك يلعب كمهاجم ثاني مع زعترة حتى أنه تحصل على فرصتين للتهديف من العمق بل كان أكثر قربا من الناحية اليمنى ،،،
وأتفق معك كثيرا فيما ذهبت إليه في الفقرة الأخيرة وقد أوضحت سابقا بضرورة أن يختار الكابتن طريقة اللعب الأنسب للغالبية المميزة من لاعبيه على أن يختار اللاعب الأجهز والأنسب للمشاركة ،،، وأما الانتقال من طريقة لأخرى كي لا يستغني عن خدمات لاعب ما فهذا ما يضر الفريق كثيرا ،،،
أخي رفقي ، أنا أوضحت بأنني شاهدت صالح يلعب في يسار الوسط وفق طريقة 4-4-1-1 ولكن دون أن يمارس دوره في التوغل الهجومي من اليسار لكونه غير متمرس على اللعب كلاعب في الأطراف ،،، وفي تلك الأثناء كان حاج مالك يلعب كمهاجم ثاني مع زعترة حتى أنه تحصل على فرصتين للتهديف من العمق بل كان أكثر قربا من الناحية اليمنى ،،،
وأتفق معك كثيرا فيما ذهبت إليه في الفقرة الأخيرة وقد أوضحت سابقا بضرورة أن يختار الكابتن طريقة اللعب الأنسب للغالبية المميزة من لاعبيه على أن يختار اللاعب الأجهز والأنسب للمشاركة ،،، وأما الانتقال من طريقة لأخرى كي لا يستغني عن خدمات لاعب ما فهذا ما يضر الفريق كثيرا ،،،
أنا رأيته لعب في الجهة اليمنى حين تبادل المراكز مع أبو عمارة الذي انتقل إلى اليسرى.. وفي النهاية بصدق كان هناك تخبط واضح وعدم وضوح للتمركز بشكل فادح في مباراة الليلة مما يجعل موضوع ما هي الخطة فعلياً أمراً ثانوياً إذ لم يتم تطبيقها فعلياً.. ولم يكن هناك أي تمركز سليم أو واجبات واضحة..
للامانه اليوم افتقدتك يا ابو عمر فلم تسجل اليوم للوحدات ولكن سجلت ثنائيه للجزيره ابو عمر يبدو شكل جماهيرنا بلشت تنساك اليوم وانت بتسجل للجزيره خليتنا نسرح ونتذكر ايامك ونستقدك للاسف ما في مهاجم صريح قوي يغطي غياب زعتره او هفواته ان تراجع مستواه ..
أنا رأيته لعب في الجهة اليمنى حين تبادل المراكز مع أبو عمارة الذي انتقل إلى اليسرى.. وفي النهاية بصدق كان هناك تخبط واضح وعدم وضوح للتمركز بشكل فادح في مباراة الليلة مما يجعل موضوع ما هي الخطة فعلياً أمراً ثانوياً إذ لم يتم تطبيقها فعلياً.. ولم يكن هناك أي تمركز سليم أو واجبات واضحة..
نعم في اجزاء كثيرة من عمر المباراة غلب التخبط على أداء اللاعبين بفعل سوء تمركزهم وهو ما صعب من مهمة أي كان في التعرف على طريقة اللعب ،،،