بداية لا بد من تقديم الشكر لك أخي على حرصك على الحالة النفسية للفريق وللجماهير الوحداتية
ولكن - وخلافاً لبعض الأخوة - فإنني قد أخالفك الرأي في كثير مما تفضلت به.. فعلى سبيل المثال لا الحصر، فإننا كلاعبين وجماهير وحداتية عندما نعاني من الظلم التحكيمي - حتى في المباريات التي لا نكون طرفاً فيها - فإن لذلك أكبر الأثر في نفسيات اللاعبين والجماهير على حد سواء.. فعندما نرى نتائج المباريات تجير لصالح الغريم ونحن لا نستطيع أن نحرك ساكناً فإننا سوف نعاني بالتأكيد من حالة من الإحباط النفسي لشعورنا بأنا قد أصبنا بالغبن من الاتحاد ولجانه المختلفة.. فالسكوت وعدم التعبير عن استيائنا مما يحاك ضد الوحدات وتولد حالة من الكبت لهي أشد وطئاً على نفسيات اللاعبين من تعبير الجماهير عن استيائها ورفضها لكل ما يحاك ضدنا!.. وهنا أجد نفسي مضطراً للإشارة إلى قرار لجنة السلوك والنظام التي يبدو أنها أعدت مسبقاً برنامجاً لعرقلة الوحدات في حين أنها تتغاضى عن - ولعلها تبارك - الجرائم (اللفظية) التي لطالما تشدقت بها جماهير الغريم!.. ففي مثل هذه الحالة.. نتساءل أيهما أفضل: أنقف موقف المتفرج فنتقبل مثل تلك القرارات على مضض؟! أم أن نرفع أصواتنا مدوية فنرفض تلك القرارات الظالمة؟!
نحن لا ننظر إلى الحكام على أنهم وحوش أو أعداء لنا.. ولكننا نلتمس أن نرى فيهم صفة العدل التي هي أساس عملهم!
بداية لا بد من تقديم الشكر لك أخي على حرصك على الحالة النفسية للفريق وللجماهير الوحداتية
ولكن - وخلافاً لبعض الأخوة - فإنني قد أخالفك الرأي في كثير مما تفضلت به.. فعلى سبيل المثال لا الحصر، فإننا كلاعبين وجماهير وحداتية عندما نعاني من الظلم التحكيمي - حتى في المباريات التي لا نكون طرفاً فيها - فإن لذلك أكبر الأثر في نفسيات اللاعبين والجماهير على حد سواء.. فعندما نرى نتائج المباريات تجير لصالح الغريم ونحن لا نستطيع أن نحرك ساكناً فإننا سوف نعاني بالتأكيد من حالة من الإحباط النفسي لشعورنا بأنا قد أصبنا بالغبن من الاتحاد ولجانه المختلفة.. فالسكوت وعدم التعبير عن استيائنا مما يحاك ضد الوحدات وتولد حالة من الكبت لهي أشد وطئاً على نفسيات اللاعبين من تعبير الجماهير عن استيائها ورفضها لكل ما يحاك ضدنا!.. وهنا أجد نفسي مضطراً للإشارة إلى قرار لجنة السلوك والنظام التي يبدو أنها أعدت مسبقاً برنامجاً لعرقلة الوحدات في حين أنها تتغاضى عن - ولعلها تبارك - الجرائم (اللفظية) التي لطالما تشدقت بها جماهير الغريم!.. ففي مثل هذه الحالة.. نتساءل أيهما أفضل: أنقف موقف المتفرج فنتقبل مثل تلك القرارات على مضض؟! أم أن نرفع أصواتنا مدوية فنرفض تلك القرارات الظالمة؟!
نحن لا ننظر إلى الحكام على أنهم وحوش أو أعداء لنا.. ولكننا نلتمس أن نرى فيهم صفة العدل التي هي أساس عملهم!
هذا دليل على أن واجبنا يحتم علينا كجماهير الالتفات الى اللاعبين فقط لأنهم يريدون منا الالتفات اليهم بقدر المستطاع ولأنهم يعلمون أن تفكير اللاعبين غالبا ما يتشتت اذا ما كانت الجماهير غاضبة من شيء ما .
كلام سليم
حتى لو اخطأ الحكم بعدم احتساب ركلة جزاء لنا او احتسب ركلة غير صحيحة ضدنا او الغى لنا هدفا بداعي التسلل او دخل مرمانا هدف من تسلل فهو بالنهاية هدف علينا او هدف لم يحتسب لنا بينما المباراة 90 دقيقة وليس دقيقة واحدة احتسب فيها او الفي هدفا.
لذلك وجب على اللاعبين الاداء بشكل متزن واعصاب هادئة للتعويض بل التسجيل من اي فرصة حت لا نوضع في موقف حرج نتيجة خطأ الحكم