الورود تخاف أن تستريح فتريح ...!!
يا للعجب ...حين تسمع للصمت صوتاً صارخاً و تجد للسكون ردة فعلٍ جارحة ... فكل هذه التناقضات يحتويها قلب يترنح على تلك أنغام ذكريات كتلك التي تذكرها حروفك هنا يا أبو أحمد الغريب ...
بورك بك و بقلمك
يريدون ان يقتلعوا ورود قلوبنا لكننا نخاف من ربنا
فنزرع الورود في عيوننا
دمت يا صمت البشر