ابرز اللاعبين الذين حملوا شارة الكابتن من الوحدات ( خالد سليم ويوسف العموري وعبد الله ابو زمع واخيرا السوبر فيصل ابراهيم ) اتحدى اي انسان يشك في هؤلاء اللاعبين بحسن قيادتهم للمنتخب ومن غير الوحدات كان جمال ابو عابد . طيب بالله عليكم هل يوجد في حسونه اي صفه من هؤلاء حتى يحمل شارة الكابتن ؟ مع اطيب التمنيات للذيب عامر بالسير على نهج الابطال .
اهم شروط الكبتنه في المنتخب ان يكون فيصلاوي !!! ثم تأتي بقسه الشروط الاخرى وهي مهمشه
والدليل مشان هالخرقه حرموا منتخب الوطن من افضل موهبة مرت على تاريخ الكره الاردنيه (رأفت ابن الحج علي )
بالعكس انا ارى ون وجهة نظري الشخصية بان الذيب هو الانسب كونه ( محبوب من قبل اللاعبين واعتقد الجماهير الاردنية بشكل عام ) وبالتالي فان اللاعبون سيتعاملون معه بكل اريحية فاذن هذه ميزة وليست عيب كما حاول العميري ان يفسرها
واما من ناحية الحد ما بين المزاح والجد فان اللاعب عندما يمثل المنتخب فهو في مهمة وطنية وليس هناك مجال للمزاح او عدم الامتثال لتعليمات الكابتن داخل الملعب لانه سيتم محاسبته من الجهاز الفني والاداري للمنتخب بعد نهاية المباراة وقد يتم استبعاده وما في لاعب رح يكون بهذا الغباء
اذن :
الذيب - الذيب - الذيب
يعني بفهم من مقالة العميري انهم مصرين يستدعوا الواقع من طياره حاتم عقل اللي مالعب هذا الموسم ساعه على بعضها في مباريات فريقه السعودي
وبقولك بدنا مشاركه فعاله في بطولة امم اسيا
في المشمش
في كل زمان وفي كل مكان هناك الفاظ يستطيع المريدون والمتنفذون ان يستخدموها لتمرير قوانين وقرارات يرونها في صالحهم او في صالح توجهات فئويه خالصه تخصهم فمثلا الجميع يعلم صغيرا كان ام كبيرا ان اللواط كلمة شرعيه وهي حرام قطعا في كل الشرائع السماوية عدا عن انها وباء وداء وكارثه تحل بالمجتمعات التي تحدث وتكثر فيها هذه الجريمه البشعه ولكن المتنفذون واعداء الاسلام واهل العولمه اخترعوا للعالم مصطلح المثليه الجنسيه كموضة عصر حتى يستطيعوا ان يدافعوا عن اصحابها وين ينشروها بكل سهولة واصبحوا يقيمون الحفلات واللقاءات التلفزيونيه والبامجيه الخاصه مع هؤلاء الناس دون خجل او خوف ومبدا الشورى مكرس ايضا في شريعتنا الاسلاميه وهو قانون شرعي يوصل الناس الى خيرهم بسهولة ويسر ولكن هذا القانون الرباني لم يعجب اعداء الله ورسولة فاخترعوا لنا كلمة او مصطلح الديمقراطيه الذي لم يذكر في تاريخ البشريه قاطبة قبل منتصف القرن العشرين وهيمنة اللوبي الصهيوني على سياسات العالم الاقتصاديه والسياسيه بما يتماشى مع مصالحهم الاستعماريه البغيضه واصبحنا نتغنى بهذه المطلحات ونطلبها بانفسنا للاسف الشديد متناسين شرع الله والجنة والنار ودون خجل حتى من انفسنا وها هم يخترعون مصطلحا رياضيا جديدا يخص شارة الكابتن حتى ينفذوا ماربهم وحتى يرضوا بعض الجهات المتنفذه ويحرموا البعض الاخر الذي لا يرغبون في وجوده اصلا وهنا تكمن المشكله بان الرياضه اصبحت ايضا مسيسه للاسف الشديد ولهذا لن يكون هناك رياضه حقيقيه وناضجه في الاردن ابدا ما دام هناك مستفيدون وسماسرة يديرون الدفة الرياضيه على هواهم وحسب ميولهم النادوي والفئوي ودمتم بخير
بعد ان لوح حشونة بشارة الكابتن حين احرز هدفه قبل الكرفتة في العربي وذهب بالتلويح بها امام المنصة ...اشار احد الاعلاميين بالخطأ الى حمد ان المقصود من الشارة هو حمد ما تم تفسيره بشكل خاطيء من قبل حمد (الخاوة)!!!