وكانت العودة في مكان معنياً بالإنتقام من زمن التّاريخ !
هُنا وفي عمان تأكد بأن الكبارَ يكبرون حيث شاءوا ، لا يمنعهُم عن ذلك
كثرة هذا ، او اسم ذاك ، وهكذا استمر الوحدات عملاقاً وكبيرا للمكان
ربنا يديم عزّك يا وحدات المجد .. و يحفظك يا أبو أحمد الغالي ...
و مسيرة المجد مستمرة .. هل من منافس ...!!؟