فرحة بشيء ما .... - فرحة بشيء ما .... - فرحة بشيء ما .... - فرحة بشيء ما .... - فرحة بشيء ما ....
نعم كتبتها فيما قبل .. فرحة بشيء ما .. وليس لهذا الشيء أن يتوقف آنياً ... وفرحة بأن الفرح يتكرر بتاريخ مختلف .. مع أنني دونتها فيما سبق أنني فرحة بشيء ما ... الفارق أنني أستمع لهذه الأغنية التي تتبرأ من الحب دون أن أملكه .. ولكني أعلنها بأنني فرحة بشيء ما ... فته دلالاً أيها الفرح طالما أن الموسيقى رفيقتك .. وته دلالاً أيها الفرح طالما أنك مجرد عن ذاتك لتصل إلى أعماق وجهي تقل له صباح الخير أيها الوجه الكريم ....
يصيبني الفرح بوهلة من الضحك ... ويصيبني كما أنه نزوة جميلة لا بد أنها جميلة فلا بد أن الفرح زوج الجمال .. ولا بد أن الجمال صديقة للفرح .. ألصق التاء بالجمال برغم فقدانها .. وتصيبها قشعريرة التحول .... وليكن ماذا سيحصل لو ضربنا الأخماس بالأسداس وجعلناها تصيب فينا عرق التدفق لما بعد الضرب ... ماذا سيعطينا ذلك .. تجربة اللغة الخالدة هي حين يصيبنا وهل المفاجئة أو حين تمر بنا مفاجأة المشاعر .. من كان منه مهما كان يصبه دون الانتظار لاستئذان أحد أن يشعل فينا أحرفنا ... تلك الأحرف المتصابية والطفولية خسئ وصف الطفولة لها .. فما عاد يعبر بالكلام إلى مراده .. لنقل أنها قليلاً من حديث والسلام ....
هل أستطيع أن أهدي كلامي السابق وثيقة طلاقي منه !! أعتقد أنني أستطيع ذلك فالطلاق حالة شرعية حين نحب ذلك
أكره ماجدة الرومي بقدر ما يحب الجمال الفرح و بقدر ما يفسد الحرف أو الكلمة علاقة فرح بجمال و خصوصية علاقتهما بمحيط أسود في ليلة عاصفة يدخل فيها الحزن كطرف ثالث ....
لا أعرف لماذا أتذكر غسان كنفاني كلما قرأت لك ؟؟؟؟
ربما للأمر علاقة بالشلون أو البرايز ... و ربما بكرهي لماجدة الرومي و سذاجة أحاسيس تسوقها ، و ربما بسبب حروف تأبى سوى مشاركة الفرح و الجمال و الحزن نفس اللوحة!
أكره ماجدة الرومي بقدر ما يحب الجمال الفرح و بقدر ما يفسد الحرف أو الكلمة علاقة فرح بجمال و خصوصية علاقتهما بمحيط أسود في ليلة عاصفة يدخل فيها الحزن كطرف ثالث ....
لا أعرف لماذا أتذكر غسان كنفاني كلما قرأت لك ؟؟؟؟
ربما للأمر علاقة بالشلون أو البرايز ... و ربما بكرهي لماجدة الرومي و سذاجة أحاسيس تسوقها ، و ربما بسبب حروف تأبى سوى مشاركة الفرح و الجمال و الحزن نفس اللوحة!
لا أعرف فأنا لم أفهم شيئاً
بقدر ما تكره ماجدة الرومي بقدر ما أهديتها لنفسي .. أو لنقل لبعض مني ... لأقل له هذا ما كنت عليه يا هذا ... هذا ما أردت حين وكلت أمرك لغيرك .. وغيرك كثيرون أمٌ وأبٌ وأخوة وأصدقاء ... وتركت الأحب وكنت وحيداً ... ما نفع البشر إن تركت ما تحب !!! وما نفع التخلص من ذاتك لآخرين !! ليس إلا ليس هنا الموضوع أصلاً .. ولسنا بصدد شرح ما نريد .. الموضوع بأن القصة ابتدأت بالأبجدية الطبيعية .. وانتهت بذات الأبجدية الجميلة ألفٌ باءٌ إلى الياء .. لا تقفز الأمور هنيهة بالمناسبة .. فمن طبعها أن لا تقفز وتبحث عن أرضية لتستقر عليها .. أقصد آسفة أقصد أن من طبعها اللاستقرار ولكن ليس القفز .. ثنائية عجيبة هي المثقال الذي يمسك بك إلى الأرض وعدم الاستقرار أصلاً ...
بالنسبة لغسان كنفاني هنا أشعر بالخجل فلا زلت عالقة في جزء من تجربته هناك حين أجبرنا على الذهاب في ما تبقى لكم بين ساعة وصحراء وإنسان .. كيف أصل إليه وأنا لازلت أعلق بين ثنايا ذلك الوجودي المجرد من كل ما ألصق به ظلماً ... أما أنني أذكرك به ... فلست سوى لاجئة مثله .. ومثله يذكر بنا كل يوم فأي لاجئ سيعبر بالإنسان منا ليذهب رأساً إلى غسان اللاجئ ... خجلي أكبر من دافع الاجتماع بين كلانا ...
أما عن المشاركة هكذا هو الإنسان الفطري ... أو ربما أدعي ذلك أنا .. هكذا أحاول أن ألمس فطرة تأبى على نفسها عدم الاتضاح لتجمع كل شيء في آن معاً .. علّها بغباوة ما برمية حجر ما ترنو إلى فضل في ذاتها .. وعلّها .. تستقر بثمن نكتة ثمنها شلن !!!
أفهمت أم عساك تحاول ... شروح الإنسان عن نفسه تعني أنه لا يملك قيمة لنفسه .. أما شروح الآخرين عنه فتعني محاولة تسلل واضحة لنفسه ....
بقدر ما تكره ماجدة الرومي بقدر ما أهديتها لنفسي .. أو لنقل لبعض مني ... لأقل له هذا ما كنت عليه يا هذا ... هذا ما أردت حين وكلت أمرك لغيرك .. وغيرك كثيرون أمٌ وأبٌ وأخوة وأصدقاء ... وتركت الأحب وكنت وحيداً ... ما نفع البشر إن تركت ما تحب !!! وما نفع التخلص من ذاتك لآخرين !! ليس إلا ليس هنا الموضوع أصلاً .. ولسنا بصدد شرح ما نريد .. الموضوع بأن القصة ابتدأت بالأبجدية الطبيعية .. وانتهت بذات الأبجدية الجميلة ألفٌ باءٌ إلى الياء .. لا تقفز الأمور هنيهة بالمناسبة .. فمن طبعها أن لا تقفز وتبحث عن أرضية لتستقر عليها .. أقصد آسفة أقصد أن من طبعها اللاستقرار ولكن ليس القفز .. ثنائية عجيبة هي المثقال الذي يمسك بك إلى الأرض وعدم الاستقرار أصلاً ...
بالنسبة لغسان كنفاني هنا أشعر بالخجل فلا زلت عالقة في جزء من تجربته هناك حين أجبرنا على الذهاب في ما تبقى لكم بين ساعة وصحراء وإنسان .. كيف أصل إليه وأنا لازلت أعلق بين ثنايا ذلك الوجودي المجرد من كل ما ألصق به ظلماً ... أما أنني أذكرك به ... فلست سوى لاجئة مثله .. ومثله يذكر بنا كل يوم فأي لاجئ سيعبر بالإنسان منا ليذهب رأساً إلى غسان اللاجئ ... خجلي أكبر من دافع الاجتماع بين كلانا ...
أما عن المشاركة هكذا هو الإنسان الفطري ... أو ربما أدعي ذلك أنا .. هكذا أحاول أن ألمس فطرة تأبى على نفسها عدم الاتضاح لتجمع كل شيء في آن معاً .. علّها بغباوة ما برمية حجر ما ترنو إلى فضل في ذاتها .. وعلّها .. تستقر بثمن نكتة ثمنها شلن !!!
أفهمت أم عساك تحاول ... شروح الإنسان عن نفسه تعني أنه لا يملك قيمة لنفسه .. أما شروح الآخرين عنه فتعني محاولة تسلل واضحة لنفسه ....
تحياتي
لم أطلب التوضيح بقدر ما حاولت أن أوضح أن جمال كلماتك أفرح حزني، و كرهي لماجدة الرومي ليس بحاجة لتوضيح فأنا أمقتها بقدر ما أحتقر فيروز ....
و أعتقد أن المشترك بينك و بين الغسان أنه يكتب شيئاً يقصد به شيء آخر و هنا روعة الإبداع و عبقرية الكلمة التي لا أظن أنها تنقصك.
أما سخريتي فهي قناع أخفي به يأسي .
و اجمل ما في مشاركاتك أنها تذكرني أن القلم و الكلمات و الفكرة ثالوث مقدس يجعل يومي ينتهي بتراتيل تقول غداً يوم ربما يكون أفضل ....
لم أطلب التوضيح بقدر ما حاولت أن أوضح أن جمال كلماتك أفرح حزني، و كرهي لماجدة الرومي ليس بحاجة لتوضيح فأنا أمقتها بقدر ما أحتقر فيروز ....
و أعتقد أن المشترك بينك و بين الغسان أنه يكتب شيئاً يقصد به شيء آخر و هنا روعة الإبداع و عبقرية الكلمة التي لا أظن أنها تنقصك.
أما سخريتي فهي قناع أخفي به يأسي .
و اجمل ما في مشاركاتك أنها تذكرني أن القلم و الكلمات و الفكرة ثالوث مقدس يجعل يومي ينتهي بتراتيل تقول غداً يوم ربما يكون أفضل ....
شكراً لك فجمال كلاماتك أنساني قبح البشر
ولن أقصد التوضيح يوماً ... ولم ألمسه في ثنايا قراءتك الممتعة لما طبشت أنا وفرحي هنا .... وليكن مساءك مشرقاً بطريقة أو أخرى حتى لو لم يكن فيه الشمس :")
ابداع ...حروف تاهت بين مغزاها وبين قدرتها على التلاعب في أذهان القارىء ..تشدنا في التفكير ..ومن ثم تأخذنا لنضحك على التناقض ومن ثم تبكينا على واقع نعيشه
ابداع ...حروف تاهت بين مغزاها وبين قدرتها على التلاعب في أذهان القارىء ..تشدنا في التفكير ..ومن ثم تأخذنا لنضحك على التناقض ومن ثم تبكينا على واقع نعيشه
شكراً على الوصف بالابداع ... وليتشتت الآخرون فهذه صفة رائعة تحمل في طياتها الاقدام على شيء ما ..