" هذا مو روماريو اللي نعرفه" - " هذا مو روماريو اللي نعرفه" - " هذا مو روماريو اللي نعرفه" - " هذا مو روماريو اللي نعرفه" - " هذا مو روماريو اللي نعرفه"
تذكرت المعلق الاماراتي علي حميد.. الصوت الذي يبرح في ذاكرة عشاق كرة القدم الإماراتية وذلك أثناء تعليقه على المباراة الافتتاحيه للمنتخب البرازيلي ضد المنتخب الاسترالي ببطولة القارات 1997والتي انتهت سلبيه وخصوصا جملته المشهوره يومذاك " هذا مو روماريو اللي نعرفه" ومع ذلك عوض الاسطورة البرازيليه اهداره للفرص وسجل هاتريك في المباراة الختامية وفي مرمى المنتخب الاسترالي بالتحديد في المباراة التي انتهت 0/6 .
في الأسبوع الماضي استنجد التلفزيون الاردني بالمعلق الجهبذ للتعليق على مباراة الحسين والاهلي لاعتقادهم انه صاحب وجه - مشؤوم - أو «وجه النحس» على الاندية المنافسه للفيصلي (لانهم مشجعين للنادي الفيصلي)... علق على الفيصلي المرعب والعميد و الزعيم اكثر من الحسين هو كان يعتقد أن الفيصلي هو الذي يلعب و كانت أمنياته ان يحقق الأهلي التعادل حتى يشتعل الدوري كما تمنى ومع ذلك انتهت المباراة للحسين بهدفين مقابل لاشئ ، ومع اعترافي شخصيا بمقدرته الكبيرة على "النَق" الا انه فشل فشلاً ذريعا في المغامرة الأخيرة ،وللحفاظ على ماء وجهه استضاف رئيس نادي الحسين وقدم له الكنافة معبرا له عن سعادته بفوز الحسين ببطولة الدوري .