انتهى الدوري ،، لهذه الاسباب،،، - انتهى الدوري ،، لهذه الاسباب،،، - انتهى الدوري ،، لهذه الاسباب،،، - انتهى الدوري ،، لهذه الاسباب،،، - انتهى الدوري ،، لهذه الاسباب،،،
انتهى الدوري منذ تعادل الوحدات مع الاهلي،،
وقد أكد الوحدات وحسم انتهاء الدوري في مباراته مع الجليل،،
الأسباب بدون تعقيدات:
* الوحدات بلا أنياب هجومية بتاتا ،، وبدون أنياب يصبح المضغ عشيرة
* الوحدات لا يمتلك لاعبي وسط بارعين بحيث يكون اي منهم قادرا على تغيير الأسلوب او المباغتة او التسديد او التنويع باللعب
* الوحدات بعضا من لاعبي الوحدات مزاجيين ، بمعنى انه يقدم أداء جيد في مباراة ويغيب عشر مباريات
* الوحدات لا يمتلك قائد ميداني ،، فالقيادة الميدانية تلعب دورا هاما في ضبط الامور الفنية والتكتيكية وبث الروح الغائبة عن الفريق
* الوحدات ليس لديه مدافعين قادرين على نقل الكرة للإمام بالشكل الأمثل، ،أضف إلى ذلك لاعبي الارتكاز الذين هم نقطة الانطلاق الحقيقية في كل فريق،،
* غياب الجدية عند بعض اللاعبين والاستهتار في مواقف كثيرة،، وهذه النقطة مرتبطة بنقطة المزاجية، ، ومرتبطة كذلك بالتعالي والفوقية،
* غياب الهداف الحقيقي المشاكس المقاتل المباغت الشرس،،
* عدم وجود صانع العاب مميز خلف المهاجم ،، بحيث يكون قادر على التسديد ولعب البينيات والوصول امرأة الخصم بأقصر الطرق،
** عدم وجود مدرب محنك،، يكون قادرا على تنويع النهج والأسلوب وإجراء التعديلات المناسبة في وقتها المناسب،، وتوظيف اللاعبين خير توظيف حسب قدراتهم وامكاناتهم،، وجدت خلال مباراة الاهلي والجليل أن ابو طعيمة ليس لديه تطور او جديد
* هل يعقل:
_ في ٢٠٠ دقيقة لعب ( مباراتين ) لم نسجل ومنها اكتر من ٧٠ دقيقة خصمك بعشر لاعبين ،، وفريقين من المتذيلين في الترتيب
_ خلا مباراتين مع فريقين اقل من الوسط بالمستوى العام لم نصنع فرص مرسومة نشعر أنها نابعة عن خطة منظمة ومتدرب عليها
_ خلال مباراتين لم نشعر بأن هناك اوفرات من الأطراف بالشكل الامثل،، على سبيل المثال : في مباراة الجليل فإن العوضات لاعب جناج فإن أكثر من ٨ وفعلت او اسقاطات كلها ليد الحارس وبعيدة عن مهاجميك،
_ خلال مباراتين ولا تسديدة على المرمى تستحق الإشادة، ، سوى تسديدتين من شرارة ،، ومع الأهلي تسديدتين من العوضات،، بمجهود فردي من كليهما،،
_ خلال مباراتين وخلال مرحلة الذهاب هل لاحظتم مباغتة او مفاجأة من شوكت الاعب ارتكاز ،، او بينية او صناعة هدف ،، علما ان لاعب الارتكاز ليست وظيفته فقط قطع الكرة او حين يستلم الكرة فقط مهمته أن يعيدها للوراء ، هذا ما يفعله شوكت في الغالب،
_ خلال مباراة كاملة هناك بعضا من اللاعبين لا تسمع باسمه وتسأل نفسك : هل فلان موجود بالملعب،، بمعنى حاطينه يكمل عدد،، احمد سمير وينك،، جاموس شو والموهبة الفذة ،، سريوة لاعب ينجح في الخماسي لأن مداه عدة أمتار فقط
_ اين الوحدات من المواهب ،، وهذا دليل فشل إدارة الفئات، ، ودليل المحسوبيات ،، وهذا سقوط فني وإداري معا
_ هل يعقل أن تلعب طيلة مرحلة الذهاب بدون مدافع حقيقي،، يخلف عليك يا ابو الجزر رغم أنه ليس مركزك الحقيقي،، ولو كنت في مركزك لابدعت اكتر،
* وأخيرا: ليكمل الوحدات مرحلة الإياب بأن يكون هدفه بناء فريق والتركيز على من هم باقون وعقودهم مستمرة،، استغرب من الوحدات وإدارته على توقيع عقود لعدة أشهر او لمرحلة فقط،، وهذا فشل اخر يسجل على الإدارة
بدك عمل في اداره النادي، وتقسيم النادي لادارات متخصصه. حتى كل اداره تعمل بتخصصها.
الابتعاد عن المدرب المحلي كونه كلاسيكي مثله مثل مدربين عرب اسيا.
وقلنا سابقا الفئات لابد ان تؤسس تأسيس على احدث ما توصل له علم كره القدم .
عمليه شراء المحترفين لا تكون الا اذا لم يتوفر لاعب محلي (من فئات النادي) يقوم بهذه المهمه. وقتها نحضر لاعب محترف
(شريطه ان يكون اللاعب المحلي مؤسس تأسيس عالي المستوى مش مجرد لاعب عادي لا يستطيع انجاز المهام الموكله له).
الاصل بناء اللاعبين في كل المراكز حتى يكون عندنا وفره في اللاعبين ، ولما يكونوا مدربين على احدث الاساليب في تدريب وتأسيس اللاعبين، لن نحتاج للاعبين محترفين بل سنصدر لاعبين.
اخيرا..لابد من اقاله الجهاز الفني، لكن يجب اختيار جهاز فني بطريقه مغايره لما يحصل.
استغرب لاعب كرة القدم محمد كحلان، والبالغ من العمر 21عاما استبعاده عن فريق الوحدات الأول، بعد فسخ النادي لعقده و3 لاعبين آخرين الأسبوع الماضي، تمهيدا لتسجيل اللاعبين الجدد للفريق الأول المشارك بالبطولات المحلية علما بأنهم ترعرعوا داخل جدران نادي الوحدات ومروا على جميع الفئات العمريه في النادي ومع العلم ان محترفين النادي ليست افضل من لعيبة النادي أو البلد ولكن اسمه محترف وقيمته السوقيه أعلى تكلفه على النادي كم صرف النادي خلال الموسمين الماضيين الذي غاب عنا لقب الدوري فيهم ونحن مكانك سر مختصر الحديث هناك شرخ كبير في هذا الصرح ويرجى معالجته قبل تفاقم الأمور وقبل سقوطنا في الهاويه وهناك امثله كثيره على ذلك وانديه عالميه كنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي بعدما كان متسيد فرق الدوري الانجليزي أصبح من فرق الوسط
لله درك يا وحدات.
اشي بجلط أصبح حصول الوحدات على بطولة الدوري في كل عام من سابع المستحيلات رغم التكلفة المرتفعة لفريق الكرة بسبب التخبط الإداري في جلب اللاعبين والمدربين ، طيب طالما بنصرف ملايين وما بنحقق شي ليش ما نرجع للاستثمار بالجيل الناشىء واكيد بعد كم سنة فيهم رح نقدر نحقق البطولات بسبب جماهيرية فريقنا بعكس بعض الفرق واقصد شباب الاردن يقوم بتفربخ النجوم وتوزيعها على الفرق
لكن للامانة موضوع أكبر من ما يروج أن مدير الفني هو سبب الخساره
الخساره منذ خمس سنوات لعدة أسباب
أولها أن الإدارة هي من تختار لاعبين وتفرضهم على الأجهزة الفنيه
الإدارة تختار لاعبين منتهي الصلاحية تعتمد على سوشيل ميديا اختيار لاعبين ليسوا ذو قيمة فنية والمراكز لا يحتاجها الفريق
النادي أصبح ملجىء للمصابين ومركز تأهيل
عودة لاعبين من دوريات كالكويتي و سعودي درجه اولى و بحريني وهم بالأساس لم يقدموا اضافة نوعية
النادي دخل بمهاترات مع كل الأندية ومع الاتحاد وأصبح النادي منبوذ وغير مرحب به من لاعبين الانديه و الانديه أيضا حتى لو دفع نادي على ذلك يجب أن تكون الاداره واعية وارقى من ذلك
دخول النادي على اساس أن يحمل قضية و الأساس أن القضية الفلسطينية للجميع
عنصريه بالنادي يجب أن يكون النادي فعليا لكل أبناء الوطن من شتى الأصول والمنابت بشكل فعلي وليس صوري القضية الفلسطينية أكبر من كرة القدم وأكبر من نادي الوحدات كان يجب تسويق النادي بشكل أن يكون نادي محبوب من قبل الجميع .
يجب على الاداره أن يكون هناك ناس مؤهلين لدراسة نوعية لاعبين الذين يحتاجهم الفريق بشكل علمي
عدد انذارات لاعب ، كم يركض كيف يتحرك بين الخطوط وهل يستطيع لعب تحت الضغط هل مرن تكتيكيا سرعة لاعب ، طول لاعب ، عضلات لاعب ، عقود اقلها سنتين ، عدد أهداف لاعب ، صناعة الأهداف، أن كان مدافع طريقة تخليص الكره، بناء لعب كل الأمور الفنية بعناية .
على الإدارة أن تستطيع معرفة ماذا تريد من الموسم هل منافسة محلية أو خارجية
على الإدارة توفير موارد للنادي دائمه
على الإدارة توفير أجواء الجماهير وبناء وإرجاع القاعدة الجماهيرية للنادي من مدارس إلا الجامعات .
على الإدارة العمل على الارتقاء بالنادي ك يصبح نادي يفتخر به كل الاردن .
على الإدارة على العمل أن يكون نادي الوحدات امل كل فرد أردني ل ارتداء كلر المارد .
على الإدارة التركيز على رياضات معينة مثل كرة السلة وكرة القدم كي تستطيع توفير الموارد المالية .
على الإدارة العمل على مدرسة للفئات العمرية مع عمل عقود واستثمار بلاعبين للصغار.
على الإدارة باحضار مدربين للمدارس و فئات الوحدات اهم من الفريق الأول.
أما أن يسير النادي ويحمل المسؤلية لكل مدير فني كما يحصل وهو المخطء اصلا هذا كمن يضع راسه بالرمل
فريق يلعب مع فريق منقوص بلاعب ولا تسجل وتقول مدير فني هو الطرف الآخر مين بدريه أو أي فريق أردني مين بدربه اصلا
معقول لاعب زي شراره غائب سنه ب 10 دقايق بحرك ملعب و يتمركز و يمرر أفضل تمريره لم تكتمل ل انس من أقصى اليسار إلا اليمين وكل لاعبين مش عارفين يمرروا أو يخترقوا عن أي لاعبين
عن أي فريق تتكلم وكان متقدم ب 12 نقطة وخسر دوري بالإياب
الفيصلي كان متاخر السنة ماضية ب 11 نقطة واخد دوري
انسوا تحكيم الوحدات بالمواسم الماضية ولا اي هجمه ليس جديد هذا حال نادي منذ 6 سنوات حتى لم أحدنا دوري الفريق متهالك لاعبين شغل خماسي.
على الجميع إعادة الوحدات و جماهيره إلا ملاعب وان يكون النادي للجميع وليس لفئه معينة لان النادي أكبر من جميع وان يكون النادي بصورة مثالية يخدم الوطن وأبناء ويرفع شعار الوطن.
الإدارة الناجحة من تستطيع البناء لمن بعدها كي يذكرها الناس بالخير فالعمل من أجل إنجاز وهمي هو لن يستمر فالوحدات ارث وتاريخ لهذا البلد فيجب على جميع المحافظة عليه بالعمل ثم العمل .
واخيرا على الوحدات عدم رفع المنديل الدوري بالملعب وليس الكاس والكرة بملعب لاعبين لان هذا اخر ظهور لهم اعتقد مع الوحدات أو نادي كبير لعلى وعسى يحافضوا على رزقتهم.
وعلى الإدارة مراجعة حسابتها وتحمل المسؤولية وخاصة المالية وانقاص النادي من الديون وهذا أهم شيء بالموسم
طبعا الإدارة تجس نبض الجماهير بجلب الأسطورة رأفت علي وانا شخصيا لا احبذ ذلك أن يحرق رأفت علي بتاريخه مع لاعبين مهترئين أن كان الفريق تصحيح المسار ممكن أن يكون مساعد ل أسامة قاسم وبدء بتأسيس فريق جديد تحت قيادة من خارج نادي غير محسوبة على أحد مع مدير فني صاحب كفائه وقراءه ممتازة وله شخصية قوية على لاعبين ولن يتهاون واظنه سينافس بالفريق إلا آخر رمق ولن يسمح أن يكون حتى البديل غير جاهز وليس اضافة .
لان مشكلة مشاكل أن من يجلس على دكة كأنه يعاقب النادي أن نزل على ملعب فيزداد الفريق سوء.
نتمنى من الله نصرة الشهداء بغزة و شفاء مرضاهم بهذه الايام الفضيلة.