ولد الإحتراف في كرة القدم الأردنية مبتورا ولم يبادر أحد لتقديم وتطبيق أفكار لتجاوز المطبات التي نتجت عن تطبيق غير مدروس للإحتراف.
الإتحاد تعامل بفوقيه مع العديد من الأزمات السابقه وكان يواجه الأزمات فقط بإشهار "سيف" التعليمات وكأن الأندية "الضعيفة" عدو للإتحاد.
لا نذكر موقفاً واحد تعامل فيه الإتحاد مع الأندية كالأب أو الحاضنه وعانى الوحدات على سبيل المثال الكثير ولم يجد له سنداً من "أشقاءة" من الأندية.
الأندية كذلك لا تقل سوء عن الإتحاد والمسؤولية هنا لا نعفي منها مديريات الشباب التي تتبع وزارة الشباب وهي التي تساهم كثيراً في وصول نفس الكوادر الإدارية بشكل مستمر ولا تواكب التطور وتغير في القوانين لكي يحدث تغيير في الهيكلة العامة للأندية وعلى سبيل المثال إحتاجت جماهير الفيصلي لثورات واعتصامات لخلع إدارة لا تمثلها.
الأزمة الحالية هي مفترق طرق فإما أن يحدث تطورا حقيقياً في إدارة شؤون كرة القدم الأردنية على صعيد الإتحاد والإندية وإما أن نبقى "مكانك سرّ"
فهل يعقل أن تنتهي هذه الأزمة بحلول يقدمها نفس الأشخاص الذين فشلوا كثيرا وكثيرا وكثيرا!!!
بصراحه الأتحاد يستقوي بالأمير علي في كل قراراتة لذلك تراة متشددا ومتشنجا في كل القرارات والأندية لم تحاسب الأتحاد على اخطائه الفادحه في تغيير الرزنامه ولا على اقتطاعات العقوبات وضخامتها ولا على عدم قيام لجنة الأستثمار بواجبها في ايجاد راعي ولا على تشنج الأتحاد في التعامل مع المناصير والريادية الأتحاد بصراحه اكبر الأتحاد مزرعه خاصة
ابدعت الشرح
فعلا الاحتراف بحاجة الى دعم مادي ويختلف عن عصر الهواة نفس المخصصات لنفس الفترتين مشكلة حقيقة ولا فائدة من الاحتراف
الوقوف بجانب الاندية بصف واحد وليس باشهار السيف وتلويح بالعقوبات لاي معضلة مشكلة بحد ذاتها
كما حصل مع الوحدات العام الماضي وغيرها من الاندية
عقد اتحاد كرة القدم، اليوم السبت ، اجتماعاً للهيئة التنفيذية برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، وبحضور كافة دوائر الاتحاد، لمناقشة مسودة الخطة الاستراتيجية لكرة القدم الأردنية خلال السنوات الخمس القادمة (2023-2028).
وأكدت الأمين العام سمر نصار في بداية الاجتماع، أن الاتحاد عمل بجهد كبير على امتداد الأشهر الماضية، لرسم ملامح خطة استراتيجية تحمل أهداف رئيسية للسنوات الخمس القادمة، مؤكدة أن “خلوة الهيئة التنفيذية ومختلف دوائر الاتحاد”، تشكل انطلاقة لسلسلة من الاجتماعات مع مختلف أركان المنظومة والشركاء خلال الفترة القادمة، قبل اعتماد الاستراتيجية بصيغتها النهائية والبدء في تنفيذها.
كما أوضحت نصار أن الخطة الاستراتيجية وضعت محاورها بعد دراسة مستفيضة لواقع الحال للكرة الأردنية، وأخذت بعين الاعتبار نقاط القوة والضعف، إلى جانب التحديات والفرص المتاحة، ليشكل ذلك الملامح الرئيسية لخطة عمل استراتيجية وأهداف نوعية يتطلع الاتحاد لتحقيقها خلال السنوات الخمس القادمة.
وتخلل الاجتماع عرضاً مستفيضاً للمحاور الرئيسية للاستراتيجية، سيما المنتخبات الوطنية والفئات العمرية وتطوير البطولات المحلية، إلى جانب النهوض بالبنية التحتية، مروراً بتمكين الأندية، ووصولاً إلى الجانب التسويقي وتحسين التفاعل الجماهيري.
ويتطلع الاتحاد من خلال وضع خطته الاستراتيجية وتحديد أهدافه الرئيسية للسنوات القادمة، للمرة الأولى، إلى توجيه جهوده وعمل كوادره ولجانه ومختلف أركان المنظومة والشركاء، لتحقيق أهداف نوعية، ضمن فترة زمنية محددة، ووفق آلية عمل متسلسلة تخضع للمتابعة المستمرة والتقييم بشكل دوري، سعياً لتحقيق تطلعات أسرة كرة القدم الأردنية كافة.
وحسب الخبر الذي نشر على موقع الاتحاد لم يتطرق المجتمعون لتعليق مشاركة الأندية في بطولة الدوري ودور الاتحاد ، بالرغم من اهمية هذا الموضوع الذي شغل اهتمام الشارع المحلي والاعلام العربي.