محليا بفضل رأفت علي، لانه الصراحه عمل شكل هجومي رائع، تمريرات وتهديف.
لكن مشكله المدرب المحلي بشكل عام انه كلاسيكي. قالب لعب واحد اوحد. فش غيره، حتى الاندية الاخرى حفظته،بالتالي يلزمه دراسه عاليه المستوى (اما دراسه جامعيه او يكون ضمن فريق محترف يساعد في التدريب ويرفع من خبراته) حتى يطور من تدريباته ويقدر يغير طريقه اللعب من مباراه لمباراه او حتى خلال المباراه.
مثال على ذلك، مباراه المغرب والاردن في كأس العرب حيث قام المدرب عموتة بتغيير طريقه اللعب اكثر من مره. الحسنات شرح بشكل مفصل مايعمله المدرب.
من مكان هذا الفيديو وحتى الدقيقه20:51 فيه شرح وافي عن عمل المدرب وافكاره.
المدرب عنده 23 لاعب كل مجموعه الهم مركز، كل مركز له مهام وواجبات. المدرب بده يقرأ كل مجموعه كيف بتتحرك وبتأدي، اضف انه بده يصحح اي اخطاء ويضيف بعض اللمسات لجمل تكتيكيه.
بده يكون قاريء جيد للفريق الخصم، كمان 23 لاعب. حتى يضع الخطط المناسبه لهم.
يعني بده يحط ورقه عمل طويله عريضه حتى يعرف يدير المباراه..
بشكل عام الاندية لما بتغير المدرب قلما ترجعه ثاني مره. بيبحثوا دائما عن كل جديد.
اضف انه اللعب والنهج سيبقى هو هو مافي تغيير ان تم الاعتماد على مدرب او مدربين فقط. واذا رايحين على بطولات اسيويه ومع تطور الاندية الاسيويه فكرا واداءا، ما اتوقع يعملوا اشيء امام انديه مدججه باللاعبين والاموال والمدربين. بل راح يكونوا مكشوفين للانديه الاخرى.
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]المشكله إذا كان المدرب محلي إذا خسر الفريق أي مباراه فهو كبش الفداء الأول بالنسبه للجماهير، شوف شو صار مع أبو زمع بالرغم من الألقاب التي جلبها للوحدات كمدرب و بزمنه فشل الفيصلي بالفوز على الوحدات و مع هذا لما خسر الدوري بنقطه واحده خلف الرمثا نص الجمهور علقه على المشنقه و هو ذاته ما حصل مع أبو عابد و الفيصلي بعد خسارة السوبر، و إذا كان المدرب أجنبي فهو يحتاج على الأقل شهور لمعرفة قدرات اللاعبين و فهم الكره الأردنيه و أول ما يبلش يعرف و يفهم الوضع و مع أول مصيبه من أي نوع تهدد إستقرار الفريق (أحداث بطولة الكرامه، اشكالية اللعب مع النادي الإماراتي) المدرب الأجنبي بيقلك شو بدي بهالورطه و بيفركها، أنا قلتها هنا في هذا المنتدى الكريم أن خروج أبو زمع خطأ كبير جدا و سيدخل النادي في مرحلة توهان لعدة سنين من عدم الإستقرار و هذا ما يحدث الأن[/SIZE][/COLOR][/FONT]
وانا مع اني شخصيا مش مع اسامه قاسم وجمهور الوحدات منقسم على هذا المدرب ولكن فنيا الرجل فهمان وله خبرة ومعرفه بكل لاعبي الأردن ودائما ينهض بالفرق التي يدربها
الأخ جمال لا اعرف سبب اقالتة او استقالته اكيد في سبب ... واكيد لم يحقق اي لقب لأنه لم يدرب اي من محتكري الألقاب الوحدات والغريم . الرجل يحلل جيدا يعرف لاعبي الفرق المنافسه ويعرف امكانات ومراكز اللاعبين في كل فرق الأردن وعلى قد امكانات الوحدات المادية ....
على اي حال رأي شخصي ولم يجرب اسامه قاسم مع فرق قوية للحكم علية وقد يكون رأي صواب او خطأ
الأخ جمال لا اعرف سبب اقالتة او استقالته اكيد في سبب ... واكيد لم يحقق اي لقب لأنه لم يدرب اي من محتكري الألقاب الوحدات والغريم . الرجل يحلل جيدا يعرف لاعبي الفرق المنافسه ويعرف امكانات ومراكز اللاعبين في كل فرق الأردن وعلى قد امكانات الوحدات المادية ....
على اي حال رأي شخصي ولم يجرب اسامه قاسم مع فرق قوية للحكم علية وقد يكون رأي صواب او خطأ
لك كل الود والمحبة، ولرأيك كل الاحترام أخي خالد
.
.
إحنا أولا بحاجة لعلاقة خاصة وفريدة من نوعها، علاقة نفسية وروحانية.. أحنا بحاجة للمحبة فيما بيننا كجماهير مع باقي عناصر المنظومة الوحداتية من لاعبين وأجهزة فنية ومجالس إدارة، ثم التوافق السليم على أي مدرب، مع التواصل الصحّ ولغة الحوار المحترمة، والتعاطي بطرق مؤدبة مع هذا المدرب أيا كان، والحكي هذا مِش بسّ في الوحدات، بل في كل الأندية، لأنه تعال اسأل أي مدرب محلي عن أي زميل آخر محلي، ستكون إجابته: فلان من أحسن مدربي البلد، يبقى إحنا كجماهير يجب أن تحكمنا العلاقة أعلاه، وعشان هيك أنا رأيي دائما أن الأرض ما بيحرثها إلا عجولها، وبالتالي ما فيش أفضل من المدربين أبناء النادي لهذه المهمة بشرط العلاقة أعلاه، أما الأمور الفنية، بتيجي لحالها، فكما ذكرتُ لك، إذا هُمِّه نفسهم المدربين بيحكوا هيك عن بعض وما بيخيّروش أحدهم عن الآخر.
في دورينا وفي بطولاتنا المحلية، الأمور النفسية والمعنوية والدافعية والحماس والأهداف المنشودة أكثر وقعا وتأثيرا عنها في النواحي الفنية، وأن المدرب الفلاني فنيا أحسن من المدرب العلاني، ولأجل ذلك أنا أفضل أبناء النادي عن الآخرين المحليين أو الأجانب، لأن هذه الأمور (النفسية والمعنوية و و ... ) من المؤكد أنها عند المدرب ابن النادي أكثر بكثير من غيره.. معلش، حتى ولو أننا في عصر الاحتراف..!.