الوحدات والحسين هدف ثبات في كل شبكة.
الحسين بدأ برسم 3.3.4
ثنائية الروسان وسليم عبيد في محور الدفاع
القرشي وكزعر اروقة ظهر
الداوود ورجائي ومصعب ثلاثي الوسط
حمزة والعطار وابو عرقوب في خط المقدمة
التشكيلة دون لاعب ارتكاز صريح
اعتماد الفريق على اسلوب الاستحواذ والصعود من الثلث الأول وبعدها التوجه للمهارة الفردية ..
هذا الأسلوب لن ينتج نفع لو تم التدرج عليه عشرة وعشرون مباراة وخمسة وخمسون تمرين.
ثلاثية مصعب ورجائي والداوود ليست منتجة تكتيكيا
لا يوجد احد فيهم يحمي ظهر الأظهرة واخص بالذكر مساحة كزعر في حال التوغل للثلث الثاني.
كان الأفضل اللعب بورقة الروسان ارتكاز وأراحة رجائي او محمد راتب وكسب رقعة الأرتكاز من حيث تامين اللاعب الزائد وخلق توازن بين خطي الدفاع والوسط واعطاء افضلية للمحور ان تزداد اكثر.
محمد راتب ليس ارتكاز
هو محور واكثر محور يسجل اهداف في الاردن فكيف له ان يلعب ارتكاز دفاعي
هنا تفوق محمود شوكت عليه وعلى ورجائي لأن ظهر شوكت محمي من جزر وامامه صانع صريح اسمه ابو جاموس وهكذا اخذ الوحدات افضلية #التوازن بين الثلاثة خطوط.
ثنائية حمزة والعطار بعيدة كل البعد عن الأنتاج
لم تكن ثنائية ناجحة
حمزة معزول تماما عن خط الوسط وبعيد عن الاجنحة ولم يدخل اللعبة گلاعب مساند للثلث الثالث..!
ابو عرقوب طرف كيف ذلك ..؟
لم يكسب اي موقف لاعب للاعب واعتمد فقط على العرضيات المبكرة ولم يكن مع الوسط ولا مع الهجوم ..!
واجبات ابو عرقوب والعطار والدردور خلف كرة ضعيفة وهنا اخذ الوحدات اهم ما في المباراة
المساحة ما بين اظهرة واجنحة الحسين وهذه المساحة تفوق فيها الوحدات بسبب عدم عودة الاجنحة وعدم الاسناد من المحاور.
مشكلة كبيرة لدى فريق الحسين
بعد الوصول لنصف الدائرة في ملعب الوحدات يبدأ العمل الفردي ولا يوجد حل جماعي وجملة واضحة من حيث عدد تمريرات وعدد لمسات ..!
يعود السبب لعدم اللعب كل لاعب بمركز يناسب قدراته ولأن الأسلوب لا يناسب اسلوب لعب الافراد والجماعة ..!
الحسين مع عودة المعارين وبعد اتمام التعاقدات سوف يفرق بنسبة 100% وهذا المتوقع
بحاجة عدد من لاعبي النوعية القادرين على تطبيق افكار جواو موتا واللعب بواقعية بدون تقليب مراكز.
الوحدات اوضح من حيث الأسلوب
اعتمد داركو على رسم 1.3.2.4
عرفات الحاج ودانيال عفانة قلبي دفاع
الناطور شلباية اظهرة
ابو الجزر وشوكت وابو جاموس مثلث الوسط
ابو طه والزحراوي والقنبر في الثلث الهجومي
افكار داركو واضحة انه يبحث عن التحكم في اللعبة بين اسلوبين
الأول دفاع متقدم واللعب من ملعب الحسين
والثاني اغلاق مساحة وعدم التسرع وفتح فراغ بين لاعبي الوسط والدفاع ونجح في الثاني اكثر ويعود السبب لتواجد ابو الجزر امام قلبي الدفاع ممى جعل ثنائية عفانة وعرفات التي لأول مرة يتم تجربتها تنجح لأن امامهم لاعب ارتكاز ثابت واشبه بالمدافع الثالث والمدافع الخامس.
الزحراوي أيسر وابو طه أيمن فكرة ضعيفة
قد تكون ورقيا ناجحة لكن ميدانيا لا لم تنجح في اربعة اشواط ويعود السبب ، الوحدات بحاجة طرف يدخل جزأء الخصوم مع كرة والثاني يدخل كرة
الأن ما بين ابو طه وحسان لم يتم تطبيق هذا التوازن
ابو طه في الميسرة يدخل مع كرة لكن مع نقله للميمنة لم يعد يدخل مع كرة وحسان كلاسيكي لا يخل كرة
بذلك خسر الوحدات اهم اوراقه اطراف الهجوم واعتمد على زيادة فراس لأدخال الكرة وابو جامس للدخول مع كرة والقنبر محطة لكن مع اول لعبة لا ولن يتم تقييم مستواه.
الوحدات بحاجة لاعبين نعم بحاجة لاعبين
خسارة ابو طه في الميمنة يعني أنك خسرت اهم اوراقك وهذا الشأن يحد من عدد خلق الفرص ويقلص عدد الوصول لثلث الخصم الأول.
الوحدات بعقلية جديدة لم يكن لديه مشكلة ان يلعب اطول وقت خلف كرة ويتركها للحسين وهذا الأسلوب قد ينجح مع اغلب الفرق امام الحسين عطفًا على الفروقات بالأسماء.
الأن كل مدرب لديه كتاب كامل من الأخطأ في المباراة
عليهم التطوير والتفادي واللعب ضمن المعقول حتى يتعرفوا على اللاعبين وكرة الأردن اكثر.