حوار قال ....وقلت مع صديقي "عواد " - حوار قال ....وقلت مع صديقي "عواد " - حوار قال ....وقلت مع صديقي "عواد " - حوار قال ....وقلت مع صديقي "عواد " - حوار قال ....وقلت مع صديقي "عواد "
في حوار شيق مع صديقي عواد قال ...وقلت وعلى غرار قصيدة الصاحب بن عباد " قالت فقلت "
بعد ان تجمل مقر نادينا في المخيم بأبهى صورة وذلك بعد اعادة افتتاحه بعد عمليات الصيانة التي استغرقت
فترة طويلة ,
قال : اكيد بدك تتكلم عن صورة بشار الكبيرة بالمقارنة مع باقي الصور يا رجل ما هو تكلف 52 الف من جيبه
الخاص ؟
قلت : لا , هذا الشي لا يعنيني والله يعطيه العافية ما قصر .
قال : اكيد بدك تتكلم عن دعوة رؤساء النادي القدماء ..يا رجل المعازيب هم " اهل البيت بدهمش دعوة ؟
قلت : لا , لان احد المسؤولين اقسم ان جميع رؤساء النادي تم دعوتهم فهل بعد " القسم " كلام
قال : اكيد انت بدك تعترض على ازالة العلم الخاص بالخنازير بناء على طلب راعي الحفل الشواربة ..يا رجل
سيبونا من " العنتريات " الكاذبة والوطنيات المزيفة وخلونا نحكي بالمنطق والواقع الوحدات نادي اردني شاء
من شاء وابى من ابى واحتراماً للوطن والذي كما تعلم موقع " عملية سلام " تم ازالته .. ولكي لا تنسى
هذا الكيان العظيم يتبوأ مساحات واسعة في سويداء القلوب بعيداً عن ملوثات البعض وموبيقاته.
قلت : لا , ولكي اتماشى مع صديقي عواد قلت وما الضير في ذلك وخصوصا انه تم ارجاعه في اليوم
التالي ..اصلاتن " احنا " شعب بنحب الشكليات والشعارات الفارغه مرة بقلك وين الحجر ومره وين العلم ومره
الان اللي بيقرأ الموضوع من الاداره بيقول
( كل واحد شجع النادي بده ينقر راسنا.. لولا حبي للنادي والاعمال التطوعيه كان ما ضليت دقيقه بالنادي.
يا فلان وصيلك علي سجاره لفنجان القهوه هذا الواحد مش عارف شو عمل في حياته. وهذه جزاتنا بدل ما يحكولنا شكرا)
رب العالمين لما خلق الكون واعطى الامانة العظمى للانسان كانت مقرونه مع مبدأ الثواب والعقاب إن أحسن أثيب وجوزي، وإن ضيع عوقب ..ورب العالمين هو اعلم بما يناسب خلقه اما ان الانسان يستلم مناصب وزراء وميزانيات شركات ضخمة وعلاقات اجتماعية على اعلى المستويات ومع كل هالامتيازات لا يقوم باداء وظيفته على اكمل وجه ليش لانه " متطوع" وطز يا حمد
رب العالمين لما خلق الكون واعطى الامانة العظمى للانسان كانت مقرونه مع مبدأ الثواب والعقاب إن أحسن أثيب وجوزي، وإن ضيع عوقب ..ورب العالمين هو اعلم بما يناسب خلقه اما ان الانسان يستلم مناصب وزراء وميزانيات شركات ضخمة وعلاقات اجتماعية على اعلى المستويات ومع كل هالامتيازات لا يقوم باداء وظيفته على اكمل وجه ليش لانه " متطوع" وطز يا حمد
حكمت المحكمه بابقاء الوضع كما هو عليه وعلي المتضرر اللجوء للقضاء