750 ألف دينار لتجهيز “الفار”
كشفت معلومات أن اتحاد كرة القدم، كان يلح في الموسم الكروي الماضي، على راعي المنافسات، بضرورة دفع مبلغ 750 ألف دينار، لاستخدام تقنية الفيديو “الفار” في الملاعب الأردنية.
ووفق التفاصيل، فإن مسؤولين في الاتحاد، كانوا يحاولون اقناع الراعي بضرورة دفع هذا المبلغ لاستخدام هذه التقنية، ولكن دون أن ينجحوا في ذلك
التعليق :
هل جزاء الاحسان الا الاحسان
تم الضغط عليه لرعاية كرة القدم الاردنية وتمت الاتفاقيه بينه وبين الاتحاد بمبلغ مليون ونصف للموسم الواحد
وهذا الخبر يوكد كمية الضغوطات التي كان يتعرض لها هذا الرجل وحتى ان حفل النادي الفيصلي بمناسبة فوزه تم تحميله للسيد يوسف داود وبالاخر يتم استدعاءه للتحقيق معه .....تعاملهم معه كصراف الي تماما كما يتم تعامل الاتحادت مع النادي ولولا جماهيره الكبيرة لتم شطبه من زمان واصدق كلمة في خطابه الطويل " ان اعضاء الاتحاد عبارة عن عصابة "
يستعد عدد من المسؤولين في الأندية المحلية، للمثول أمام اللجنة التأديبية في اتحاد كرة القدم، للتحقيق معهم بشأن تصريحات إعلامية، أو منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، يرى اتحاد كرة القدم أنها تمس هيبته.
ووفق المعلومات، فإن رؤساء أندية مطلوبون للمثول أمام اللجنة التأديبية، يتقدمهم رئيس نادي الصريح عمر العجلوني، المدعو للمثول أمام اللجنة عند الساعة الثانية من مساء اليوم.
كما طلبت اللجنة التأديبية من أمين سر نادي الوحدات عوض الأسمر، بالمثول أمامها عند الساعة الواحدة من ظهر اليوم، مع تحذيره بضرورة الحضور بعد تخلفه عن الحضور في الفترة الماضية، على خلفية تصريحات سابقة نشرها الموقع الرسمي للنادي، مع إبلاغ الوحدات بطبيعة العقوبة في حال لم يمثل أمام اللجنة.
كما حددت اللجنة التأديبية مواعيد لرئيس ناد معروف، وأعضاء معروفين أيضا في مجلس إدارات الأندية، للمثول أمامها للتحقيق معهم بشأن تصريحات أو مخالفات.
وينتظر أن يمثل أمام اللجنة، أحد الداعمين والرعاة بسبب تصريحات سابقة انتقد فيها اتحاد كرة القدم.
وأثارت دعوة اتحاد الكرة لشخصيات رياضية للمثول أمام التأديبية، ردود فعل متباينة؛ حيث اعتبرها البعض قتلا لحرية التعبير، فيما اعتبرها البعض الآخر خطوة صحيحة لإيقاف الانتقاد غير المبرر الذي ليس في مكانه، خاصة المتعلق بالتجريح الشخصي والاتهامات التي لا تستند إلى أدلة.
اصدر راعي الدوري الاردني لكرة القدم يوسف داود - مدارس التربية الريادية بيانا جاء فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسولنا الكريم:"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الايمان".
لقد لبيت دعوة لحضور اجتماع طارىء في نادي الوحدات لرأب الصدع واقناع إدارة الوحدات لثنيه عن الاستمرار في قرار الانسحاب من الدوري...
وبحكم رعايتي للاتحاد الاردني برئاسة سمو الامير علي حفظه الله وبحكم علاقتي مع أركان الاتحاد طيلة فترة الرعاية وجدت كل أنواع التجاهل لي شخصياً من قبلهم وعدم الاحترام من خلال تجاهلي عن قصد فبما يتعلق بكل أمور الاتحاد لدرجة أنني كنت أتلقى أخبار الاتحاد جميعها من خلال وسائل الاعلام كغيري من المتابعين لشؤون كرة القدم في أردننا الغالي وكان ذلك يسبب لي كل الإحراج مع الأصدقاء والمعارف من كل الأندية الأردنية العزيزة وكنت أتجنب كل هذه الأمور الصعبة والمحرجة من أجل المصلحة العامة ومصلحة الكرة الاردنية بشكل خاص لشهور طويلة على الرغم من أن الاتحاد الاردني لكرة القدم اعتبرني شريكاً لهم عند توقيع اتفاقية الرعاية وهذا مذكور في بنود هذه الاتفاقية
ثم بعد ذلك قاموا بتعيين اعضاء في الاتحاد وللاسف أيضاً علمت عنهم من خلال وسائل الاعلام وهذا ما كان يسبب الاحراج لي دوماً ليس لاني أرغب في معرفة هذه الأمور ولا التدخل في عمل الاتحاد ولكن كنت أتمنى على الاتحاد إعلامي بهذه الأمور قبل نشرها احتراماً لي ومنعاً للاحراج الذي كنت أتعرض له في كل مرة من المعارف والاصدقاء..
ثم بعد ذلك ابتعدت عن الأمور الخاصة بالاتحاد منعاً لحدوث سوء فهم بيني وبين الاتحاد رغم الأخطاء المتعددة التي كانت تقع فيها اللجان المختلفة في الاتحاد ورغم نصائحي لهم بالتروي قبل اتخاذ اي قرار او تعليمات جديدة تخص الأندية وأركان اللعبة..
وبعد كل ما حدث لي خلال رعايتي للاتحاد طلبت منهم ان التقي بسمو الامير علي كي أطلع سموه على مجموعة افكار قد تدعم الاتحاد الاردني لكرة القدم وتساعده في تخطي العقبات المالية والضائقة المالية التي تمر بها الأندية الاردنية ولكن وبكل أسف تم تجاهلي تماماً وابعدوني قصداً عن الساحة الكروية وعن فكرة لقائي مع سمو الامير علي دون معرفة السبب>
وعندما قرر الاتحاد الاردني لكرة القدم نقل مباراة الفيصلي والوحدات الى اربد تم ذلك بقرار سريع وغير مدروس على الرغم من أن الأمين العام للاتحاد الأخت سمر نصار قامت بزيارتي في مكتبي في نفس يوم قرار النقل وتحدثنا سوياً في موضوع تجديد اتفاقية الرعاية مع الاتحاد رغم رفضي للفكرة تماماً بسبب معاناتي مع أعضاء الاتحاد طيلة موسم كامل وتحدثت معي أيضاً في موضوع مباراة الأردن واسبانيا ثم تطرقت لموضوع مباراة الفيصلي والوحدات وابلغتني بأن القرار سيصدر باقامتها على ستاد الملك عبدالله في القويسمة بكامل طاقة الجمهور ولكن للأسف في مساء نفس اليوم علمت من وسائل الإعلام بقرار الإتحاد بنقل المباراة إلى ستاد الحسن في اربد.
ونحن في بلد الأمن والأمان نثق بصورة مطلقة بأجهزتنا الأمنية وقدرتها على حماية الشعب بكل ما تملكه من إمكانات والجميع يشهد على ذلك.
750 ألف دينار لتجهيز “الفار”
كشفت معلومات أن اتحاد كرة القدم، كان يلح في الموسم الكروي الماضي، على راعي المنافسات، بضرورة دفع مبلغ 750 ألف دينار، لاستخدام تقنية الفيديو “الفار” في الملاعب الأردنية.
ووفق التفاصيل، فإن مسؤولين في الاتحاد، كانوا يحاولون اقناع الراعي بضرورة دفع هذا المبلغ لاستخدام هذه التقنية، ولكن دون أن ينجحوا في ذلك
التعليق :
هل جزاء الاحسان الا الاحسان
تم الضغط عليه لرعاية كرة القدم الاردنية وتمت الاتفاقيه بينه وبين الاتحاد بمبلغ مليون ونصف للموسم الواحد
وهذا الخبر يوكد كمية الضغوطات التي كان يتعرض لها هذا الرجل وحتى ان حفل النادي الفيصلي بمناسبة فوزه تم تحميله للسيد يوسف داود وبالاخر يتم استدعاءه للتحقيق معه .....تعاملهم معه كصراف الي تماما كما يتم تعامل الاتحادت مع النادي ولولا جماهيره الكبيرة لتم شطبه من زمان واصدق كلمة في خطابه الطويل " ان اعضاء الاتحاد عبارة عن عصابة "
يستعد عدد من المسؤولين في الأندية المحلية، للمثول أمام اللجنة التأديبية في اتحاد كرة القدم، للتحقيق معهم بشأن تصريحات إعلامية، أو منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، يرى اتحاد كرة القدم أنها تمس هيبته.
ووفق المعلومات، فإن رؤساء أندية مطلوبون للمثول أمام اللجنة التأديبية، يتقدمهم رئيس نادي الصريح عمر العجلوني، المدعو للمثول أمام اللجنة عند الساعة الثانية من مساء اليوم.
كما طلبت اللجنة التأديبية من أمين سر نادي الوحدات عوض الأسمر، بالمثول أمامها عند الساعة الواحدة من ظهر اليوم، مع تحذيره بضرورة الحضور بعد تخلفه عن الحضور في الفترة الماضية، على خلفية تصريحات سابقة نشرها الموقع الرسمي للنادي، مع إبلاغ الوحدات بطبيعة العقوبة في حال لم يمثل أمام اللجنة.
كما حددت اللجنة التأديبية مواعيد لرئيس ناد معروف، وأعضاء معروفين أيضا في مجلس إدارات الأندية، للمثول أمامها للتحقيق معهم بشأن تصريحات أو مخالفات.
وينتظر أن يمثل أمام اللجنة، أحد الداعمين والرعاة بسبب تصريحات سابقة انتقد فيها اتحاد كرة القدم.
وأثارت دعوة اتحاد الكرة لشخصيات رياضية للمثول أمام التأديبية، ردود فعل متباينة؛ حيث اعتبرها البعض قتلا لحرية التعبير، فيما اعتبرها البعض الآخر خطوة صحيحة لإيقاف الانتقاد غير المبرر الذي ليس في مكانه، خاصة المتعلق بالتجريح الشخصي والاتهامات التي لا تستند إلى أدلة.
اصدر راعي الدوري الاردني لكرة القدم يوسف داود - مدارس التربية الريادية بيانا جاء فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسولنا الكريم:"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الايمان".
لقد لبيت دعوة لحضور اجتماع طارىء في نادي الوحدات لرأب الصدع واقناع إدارة الوحدات لثنيه عن الاستمرار في قرار الانسحاب من الدوري...
وبحكم رعايتي للاتحاد الاردني برئاسة سمو الامير علي حفظه الله وبحكم علاقتي مع أركان الاتحاد طيلة فترة الرعاية وجدت كل أنواع التجاهل لي شخصياً من قبلهم وعدم الاحترام من خلال تجاهلي عن قصد فبما يتعلق بكل أمور الاتحاد لدرجة أنني كنت أتلقى أخبار الاتحاد جميعها من خلال وسائل الاعلام كغيري من المتابعين لشؤون كرة القدم في أردننا الغالي وكان ذلك يسبب لي كل الإحراج مع الأصدقاء والمعارف من كل الأندية الأردنية العزيزة وكنت أتجنب كل هذه الأمور الصعبة والمحرجة من أجل المصلحة العامة ومصلحة الكرة الاردنية بشكل خاص لشهور طويلة على الرغم من أن الاتحاد الاردني لكرة القدم اعتبرني شريكاً لهم عند توقيع اتفاقية الرعاية وهذا مذكور في بنود هذه الاتفاقية
ثم بعد ذلك قاموا بتعيين اعضاء في الاتحاد وللاسف أيضاً علمت عنهم من خلال وسائل الاعلام وهذا ما كان يسبب الاحراج لي دوماً ليس لاني أرغب في معرفة هذه الأمور ولا التدخل في عمل الاتحاد ولكن كنت أتمنى على الاتحاد إعلامي بهذه الأمور قبل نشرها احتراماً لي ومنعاً للاحراج الذي كنت أتعرض له في كل مرة من المعارف والاصدقاء..
ثم بعد ذلك ابتعدت عن الأمور الخاصة بالاتحاد منعاً لحدوث سوء فهم بيني وبين الاتحاد رغم الأخطاء المتعددة التي كانت تقع فيها اللجان المختلفة في الاتحاد ورغم نصائحي لهم بالتروي قبل اتخاذ اي قرار او تعليمات جديدة تخص الأندية وأركان اللعبة..
وبعد كل ما حدث لي خلال رعايتي للاتحاد طلبت منهم ان التقي بسمو الامير علي كي أطلع سموه على مجموعة افكار قد تدعم الاتحاد الاردني لكرة القدم وتساعده في تخطي العقبات المالية والضائقة المالية التي تمر بها الأندية الاردنية ولكن وبكل أسف تم تجاهلي تماماً وابعدوني قصداً عن الساحة الكروية وعن فكرة لقائي مع سمو الامير علي دون معرفة السبب>
وعندما قرر الاتحاد الاردني لكرة القدم نقل مباراة الفيصلي والوحدات الى اربد تم ذلك بقرار سريع وغير مدروس على الرغم من أن الأمين العام للاتحاد الأخت سمر نصار قامت بزيارتي في مكتبي في نفس يوم قرار النقل وتحدثنا سوياً في موضوع تجديد اتفاقية الرعاية مع الاتحاد رغم رفضي للفكرة تماماً بسبب معاناتي مع أعضاء الاتحاد طيلة موسم كامل وتحدثت معي أيضاً في موضوع مباراة الأردن واسبانيا ثم تطرقت لموضوع مباراة الفيصلي والوحدات وابلغتني بأن القرار سيصدر باقامتها على ستاد الملك عبدالله في القويسمة بكامل طاقة الجمهور ولكن للأسف في مساء نفس اليوم علمت من وسائل الإعلام بقرار الإتحاد بنقل المباراة إلى ستاد الحسن في اربد.
ونحن في بلد الأمن والأمان نثق بصورة مطلقة بأجهزتنا الأمنية وقدرتها على حماية الشعب بكل ما تملكه من إمكانات والجميع يشهد على ذلك.
فيما يتعلق بان داود اراد الالتقاء بالامير علي .. وقامو بتجاهله … هذا امر طبيعي من مجموعة تقدم المصلحة الشخصيه على المصلحة العامة … بالنسبه الهم .. قد يرى الامير في داود صاحب افكار وقدره على التغيير للافضل ،،، وهذا يتعارض مع مصالح الشلة اياها ،،،