على العكس صدقني وبيني وبينك لولا ما عمل هيك ما فزنا بالكاس، الضغط على الوحدات من الخارج كان اكثر وطارق خوري لم يلعب من تحت الطاولة بل على العكس،، نشر فيديو امام الجميع،، الدور والباقي من يعبث خلف الكواليس والغرف المغلقة،، حبيب الشعب ابو اوس
أقول لك اعتقـد بذلك، وأنا على يقين تام بأنه لا يوجد هناك أي وحداتي عدوا للنجاح.. لكن، الأمور نسبية، كيف..؟!.
في مجتمعنا الوحداتي، أصبح هناك تياران أو معسكران أو مفهومان أو وجهتا نظر للحكم على كل الحالات والظروف والأوضاع الوحداتية (الماضية والمنتهية) أو (الحاصلة والقائمة حاليا) أو (الطارئة والمستقبلية) .. واحد زيّي، ما بتفرق معه إنُّه النجاح والخير يصيبوا النادي على يد فلان أو علان، والثاني زيّ طارق خوري، طبعا مع الاحترام له وهو حر.. لكن هذا اللي الحاصل (يا فيها، يا بخفيها) أو (لازم المولود ينزل على إيد الدايِه) ولازم يفتي فيها ويكون لُه دور.. وواضح، من ساعة ما أخـذ الشهادة التدريبية وهو نازل منشورات إشي لازم وإشي مش لازم وما إلوش داعي بالمرة، ولما ما جاوبت معه لا هذه المنشورات اللازمة، ولا تلك غير اللازمة، طِلِع علينا قبل مباريات حساسة، وآخرها قبل مباراة الرمثا بذلك المنشور الذي يُطالب فيه الإدارة بتغيير جوميز، وهو يعلم تماما في قرارة نفسه أن النجاح في الحصول على هذه البطولة حاصل حاصل بالظروف والمتغيرات التي حصلت مؤخرا وصاحبت مسيرة هذا الموسم الكروي، وبالجماهير وباللاعبين والدافعية اللي عند هذين العنصرين، ومتأكّـد بأنه لو حطُّوه هُـوِّه نفسه (طارق خوري) مديرا فنيا لحسمنا بطولة الكأس في ظل هذه الظروف والحالة الجماهيرية وشحن اللاعبين والروح العالية عند هذين العنصرين الأهم في المنظومة، وشويِّه لولا أنها محسومة محسومة، وخالصة خالصة بطولة الدوري للفيصلي، لحسمناها هي أيضا وعلى يد (الصوص) مِش على يده هو نفسه طارق خوري، أو على يد رأفت علي اللي طالَب به..!.
أقول لك اعتقـد بذلك، وأنا على يقين تام بأنه لا يوجد هناك أي وحداتي عدوا للنجاح.. لكن، الأمور نسبية، كيف..؟!.
في مجتمعنا الوحداتي، أصبح هناك تياران أو معسكران أو مفهومان أو وجهتا نظر للحكم على كل الحالات والظروف والأوضاع الوحداتية (الماضية والمنتهية) أو (الحاصلة والقائمة حاليا) أو (الطارئة والمستقبلية) .. واحد زيّي، ما بتفرق معه إنُّه النجاح والخير يصيبوا النادي على يد فلان أو علان، والثاني زيّ طارق خوري، طبعا مع الاحترام له وهو حر.. لكن هذا اللي الحاصل (يا فيها، يا بخفيها) أو (لازم المولود ينزل على إيد الدايِه) ولازم يفتي فيها ويكون لُه دور.. وواضح، من ساعة ما أخـذ الشهادة التدريبية وهو نازل منشورات إشي لازم وإشي مش لازم وما إلوش داعي بالمرة، ولما ما جاوبت معه لا هذه المنشورات اللازمة، ولا تلك غير اللازمة، طِلِع علينا قبل مباريات حساسة، وآخرها قبل مباراة الرمثا بذلك المنشور الذي يُطالب فيه الإدارة بتغيير جوميز، وهو يعلم تماما في قرارة نفسه أن النجاح في الحصول على هذه البطولة حاصل حاصل بالظروف والمتغيرات التي حصلت مؤخرا وصاحبت مسيرة هذا الموسم الكروي، وبالجماهير وباللاعبين والدافعية اللي عند هذين العنصرين، ومتأكّـد بأنه لو حطُّوه هُـوِّه نفسه (طارق خوري) مديرا فنيا لحسمنا بطولة الكأس في ظل هذه الظروف والحالة الجماهيرية وشحن اللاعبين والروح العالية عند هذين العنصرين الأهم في المنظومة، وشويِّه لولا أنها محسومة محسومة، وخالصة خالصة بطولة الدوري للفيصلي، لحسمناها هي أيضا وعلى يد (الصوص) مِش على يده هو نفسه طارق خوري، أو على يد رأفت علي اللي طالَب به..!.
أقول لك اعتقـد بذلك، وأنا على يقين تام بأنه لا يوجد هناك أي وحداتي عدوا للنجاح.. لكن، الأمور نسبية، كيف..؟!.
في مجتمعنا الوحداتي، أصبح هناك تياران أو معسكران أو مفهومان أو وجهتا نظر للحكم على كل الحالات والظروف والأوضاع الوحداتية (الماضية والمنتهية) أو (الحاصلة والقائمة حاليا) أو (الطارئة والمستقبلية) .. واحد زيّي، ما بتفرق معه إنُّه النجاح والخير يصيبوا النادي على يد فلان أو علان، والثاني زيّ طارق خوري، طبعا مع الاحترام له وهو حر.. لكن هذا اللي الحاصل (يا فيها، يا بخفيها) أو (لازم المولود ينزل على إيد الدايِه) ولازم يفتي فيها ويكون لُه دور.. وواضح، من ساعة ما أخـذ الشهادة التدريبية وهو نازل منشورات إشي لازم وإشي مش لازم وما إلوش داعي بالمرة، ولما ما جاوبت معه لا هذه المنشورات اللازمة، ولا تلك غير اللازمة، طِلِع علينا قبل مباريات حساسة، وآخرها قبل مباراة الرمثا بذلك المنشور الذي يُطالب فيه الإدارة بتغيير جوميز، وهو يعلم تماما في قرارة نفسه أن النجاح في الحصول على هذه البطولة حاصل حاصل بالظروف والمتغيرات التي حصلت مؤخرا وصاحبت مسيرة هذا الموسم الكروي، وبالجماهير وباللاعبين والدافعية اللي عند هذين العنصرين، ومتأكّـد بأنه لو حطُّوه هُـوِّه نفسه (طارق خوري) مديرا فنيا لحسمنا بطولة الكأس في ظل هذه الظروف والحالة الجماهيرية وشحن اللاعبين والروح العالية عند هذين العنصرين الأهم في المنظومة، وشويِّه لولا أنها محسومة محسومة، وخالصة خالصة بطولة الدوري للفيصلي، لحسمناها هي أيضا وعلى يد (الصوص) مِش على يده هو نفسه طارق خوري، أو على يد رأفت علي اللي طالَب به..!.