جديد جديد... ألهذا الحد وصل التزلف ؟! عجبي - جديد جديد... ألهذا الحد وصل التزلف ؟! عجبي - جديد جديد... ألهذا الحد وصل التزلف ؟! عجبي - جديد جديد... ألهذا الحد وصل التزلف ؟! عجبي - جديد جديد... ألهذا الحد وصل التزلف ؟! عجبي
السلام عليكم...
بالصدفة اليوم ظهر لي منشور على الفيس بوك لصفحة رياضية لإعلامي رياضي معروف ، لكن لن أذكر اسمه حتى لا أكسب اثم أي خطأ بحقه. كارثة ما يحدث في الوسط الإعلامي الرياضي ، فحتى نقطة التعادل أصبحوا يطالبون بأن تصبح نقطتين لعيون الأزرق. ألهذا الحد وصلنا ؟!؟! عجبي والله. اقرؤوا التالي :
✅التعادل.. نصف خسارة
.....
٣ نقاط للفوز، ونقطة للتعادل..
قبل ذلك كان التعادل تعادلا عندما كان الفوز بنقطتين والتعادل بنقطة.
لو تأملنا جدول الترتيب، نلاحظ أن فرقا كثيرة حققت التعادل أكثر من الفوز، فتذيلت الترتيب.
الفيصلي صحيح أنه لم يخسر اي مباراة، لكن فعليا استنزف ٨ نقاط بسبب ٤ تعادلات.
لذلك بات حريا تغيير الفكرة بالتعادل ولانه أقرب للخسارة من الفوز.
الانتصارات هذا الموسم شحيحة، وثمة ٨٠ ٪ من الفرق تلعب كي لا تخسر أي لتتعادل، والتعادل نصف خسارة بل وأكثر.
لا بد من تغيير فكرة التعادل، وزرع ثقافة الفوز لدى المدربين واللاعبين، فالتعادل هو خسارة لطيفة.
تحياتي أخي أنس، وعهدي بك أنك تحبني.. وأنا أبادلُك هذا الحب في الله
للأمانة، أنا مِش شايِف في منشور هذا الصحفي الذي امتنعتَ عن ذكر اسمه، واللي أنا كمان ما عرفتُه، مِش شايف في منشوره ما يدعو إلى جعل نقاط التعادل نقطتين بدل نقطة، بل بالعكس.. اللي فهمته من المقالة (المنشور) أنها دعوة منه للفرق التي تلعب على التعادل أن يعتبروا من قرار تغيير نقاط احتساب الفوز والتعادل، ورفعها إلى 3 نقاط في حالة الفوز وإبقائها على نقطة واحدة في حالة التعادل، أن يعتبروا من هذا القرار الذي يخدم ويطوّر اللعبة ويجعلها أكثر امتاعا، ويحثّ الأندية جميعها على اللعب الهجومي لتحقيق الفوز، وعدم ارتكانها إلى اللعب الدفاعي وإغلاق المساحات وتضييق المنافذ للحصول على نقطة يتيمة من تعادل، هذا إن حصل..!.
.
.
.
المقدمة أعلاه حتى لا تأخذ ردي على محمل المناكفة، وحتى لا يفسره أحد الإخوة غيرك على ذلك المحمل.
تحياتي أخي أنس، وعهدي بك أنك تحبني.. وأنا أبادلُك هذا الحب في الله
للأمانة، أنا مِش شايِف في منشور هذا الصحفي الذي امتنعتَ عن ذكر اسمه، واللي أنا كمان ما عرفتُه، مِش شايف في منشوره ما يدعو إلى جعل نقاط التعادل نقطتين بدل نقطة، بل بالعكس.. اللي فهمته من المقالة (المنشور) أنها دعوة منه للفرق التي تلعب على التعادل أن يعتبروا من قرار تغيير نقاط احتساب الفوز والتعادل، ورفعها إلى 3 نقاط في حالة الفوز وإبقائها على نقطة واحدة في حالة التعادل، أن يعتبروا من هذا القرار الذي يخدم ويطوّر اللعبة ويجعلها أكثر امتاعا، ويحثّ الأندية جميعها على اللعب الهجومي لتحقيق الفوز، وعدم ارتكانها إلى اللعب الدفاعي وإغلاق المساحات وتضييق المنافذ للحصول على نقطة يتيمة من تعادل، هذا إن حصل..!.
.
.
.
المقدمة أعلاه حتى لا تأخذ ردي على محمل المناكفة، وحتى لا يفسره أحد الإخوة غيرك على ذلك المحمل.
السؤال :
لماذا الآن ؟
صدقني الجميع يحاول كسب ود زعيمهم ، وبشتى الطرق والأخبار والتحليلات.
الكاتب من دار حسونة ، لكن نسيت اسمه الأول ، شاب وليس مفيد حسونة
بصراحه مش عارف شو الغلط في المقال الي ناقلو و المشكله انك شايف جريمه في المقال ومتحفظ هلى اسم الكاتب خوفا من ردود الافعال
كاتب المقال كاتب اشي صح و يعبر عن واقع الدوري عنا
الكاتب انتقد انو اغلب الافرقه بتعلب على التعادل كخيار اساسي من ثم محاولة الفوز ان امكن
ووضح ان هذا الخيار كان منطقي سابقا ايام ما كان الفائز يحصل على نقطتين و المتعادل نقطه واح
اي نصف النقاط اما الان الفائز يحصل على ثلاث نقاط و المتعادل نقطه مما يجعل التعادل اقرب للخساره من الفوز
ولذلك على الجميع ان يفكر بالفوز كخيار اساسي لان التعادل يعد اقرب للخساره ولا يخدم طموحات الانديه المنافسه الا في حالات معينه
لكن اظن ان استخدام الكاتب الفيصلي كمثال اثر على فهمك للموضوع
للأمانة بعد أن قرأت التعليقات ، عاودت قراءة المقال مرة أخرى ، فوجدت أن الخطأ مني ، لاعتقادي أنه يطالب بجعل التعادل نقطتين ، بدلا من نقطة واحدة.
الخطأ مني ، وفعلا الآن انتبهت.
مشكورين جميعاً على المرور والملاحظات .
تحياتي أخي أنس، وعهدي بك أنك تحبني.. وأنا أبادلُك هذا الحب في الله
للأمانة، أنا مِش شايِف في منشور هذا الصحفي الذي امتنعتَ عن ذكر اسمه، واللي أنا كمان ما عرفتُه، مِش شايف في منشوره ما يدعو إلى جعل نقاط التعادل نقطتين بدل نقطة، بل بالعكس.. اللي فهمته من المقالة (المنشور) أنها دعوة منه للفرق التي تلعب على التعادل أن يعتبروا من قرار تغيير نقاط احتساب الفوز والتعادل، ورفعها إلى 3 نقاط في حالة الفوز وإبقائها على نقطة واحدة في حالة التعادل، أن يعتبروا من هذا القرار الذي يخدم ويطوّر اللعبة ويجعلها أكثر امتاعا، ويحثّ الأندية جميعها على اللعب الهجومي لتحقيق الفوز، وعدم ارتكانها إلى اللعب الدفاعي وإغلاق المساحات وتضييق المنافذ للحصول على نقطة يتيمة من تعادل، هذا إن حصل..!.
.
.
.
المقدمة أعلاه حتى لا تأخذ ردي على محمل المناكفة، وحتى لا يفسره أحد الإخوة غيرك على ذلك المحمل.
كلام سليم! التعادلات ما بتجيب كؤوس، وما بتزبط 2 نقطة للتعادل إلا إذا كان الفوز 4 أو يعملوا التعادل نقطة ونص. ويمكن بدها الفيفا للفتوى