اخي الكريم
نحن لم نتهجم ع احد
والكيان الوحداتي فوق الجميع
ولكن وبالنظر الى الواقع المرير الذي نتعايشه من جماهير نرى بأن جيل الــ 80 هو من صنع للوحدات الاسم والصولات والجولات ولاعبين الــ 80 هم من كانت بصماتهم واضحه وبمجهوداتهم الخرافيه سطرو اروع الأنتصارات بأنتمائهم ومسؤوليتهم وقوة شخصيتهم بالمستطيل الأخضر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نضال ابوبكر
لو كان كلام كاتب المقال صحيح لتوقف عطاء فريق الوحدات وتوقف قطار الانجازات بذهابهم فريق الوحدات بطل بمن حضر
انا كل عتبي على منظري السوشل ميدبا الذين لاهمهم الا احباط الفريق
عكس الفريق الغريم الفيشلي اللذين يتغنون بفريقهم مهما عمل
الكابتن خالد سليم كان صاحب كاريزما قياديه، فضلا عن إضافته الفنية لذكائه الميداني، ومهارته في الألعاب وتسجيل الأهداف الرائعة، جعلت المدرب الاسكتلندي داني ماكلين، يستدعيه إلى صفوف المنتخب الوطني العام 1979، ومنحه شارة القيادة رغم صغر سنه بالنسبة لزملائه، وكان وقتها سليم لم يتجاوز 24 عاما، وهو ما جعل جماهير الوحدات تناديه بلقب “كابتن الكباتن” لحمله شارة القيادة في صفوف الوحدات والمنتخب الوطني.
الكابتن خالد سليم كان صاحب كاريزما قياديه، فضلا عن إضافته الفنية لذكائه الميداني، ومهارته في الألعاب وتسجيل الأهداف الرائعة، جعلت المدرب الاسكتلندي داني ماكلين، يستدعيه إلى صفوف المنتخب الوطني العام 1979، ومنحه شارة القيادة رغم صغر سنه بالنسبة لزملائه، وكان وقتها سليم لم يتجاوز 24 عاما، وهو ما جعل جماهير الوحدات تناديه بلقب “كابتن الكباتن” لحمله شارة القيادة في صفوف الوحدات والمنتخب الوطني.
خالد سليم كان قائد للفريق واذكر في بدايات هشام عبد المنعم كان الكابتن خالد يخليه يلعب الكرات الثابته بعكس بعض كباتن الجيل الحالي اللي ما خلو كره ثابته الا وهم لازم يبصموا عليها
خالد سليم كان قائد للفريق واذكر في بدايات هشام عبد المنعم كان الكابتن خالد يخليه يلعب الكرات الثابته بعكس بعض كباتن الجيل الحالي اللي ما خلو كره ثابته الا وهم لازم يبصموا عليها
على سيرة هشام عبد المنعم
يا ريت يصير عندنا لاعب يسدد مثل صواريخ
هشام عبد المنعم
تسديداته بعيدة المدى يضرب بها المثل