في مثل هذه اللقاءات لا يمكن الحكم لان الدافع غير موجود
وللاسف حتى مع اعتى المنتخبات تجد الفوضى عندما يدخل الفريق وهو فعلا مطالب بالفوز بعشرة اهداف !!؟
اداء لم يكن مقنع بسبب التسرع الغير طبيعي والعرضيات الغريبه والانانيه المفرطه وحب الكل يهدف لكن ايضا في اول عشر دقائق اضعنا هدفين سهلين جدا من نعيمات و علوان
المنتخب سيتخطى الكل وردي للحفظ وسيبقى الفيصل كأس أمم أسيا
في مثل هذه اللقاءات لا يمكن الحكم لان الدافع غير موجود
وللاسف حتى مع اعتى المنتخبات تجد الفوضى عندما يدخل الفريق وهو فعلا مطالب بالفوز بعشرة اهداف !!؟
اداء لم يكن مقنع بسبب التسرع الغير طبيعي والعرضيات الغريبه والانانيه المفرطه وحب الكل يهدف لكن ايضا في اول عشر دقائق اضعنا هدفين سهلين جدا من نعيمات و علوان
المنتخب سيتخطى الكل وردي للحفظ وسيبقى الفيصل كأس أمم أسيا
مش معقول انه لاعب واحد هو اللي بينفذ، موسى ضيع قلنا ماشي، فات الدردور وسجل الثانيه، يعني لاعبين اثنين فقط هما اللي جاهزين لتنفيذ ركله الجزاء؟ حتى لو قلت انه ركلات الجزاء ممكن تحدث في المباراه صدفه مره او مرتين ف مش محتاجه هالعدد الكبير من اللاعبين ينفذوها، جهزهم يا سيدي حتى ذا ضيع عندك لاعب الركله، تلاقي بديل في الملعب وكله جاهز! الى متى هذه الامور تعتبر ثانويه؟
دربوهم كيف ياخذ نفس ويروق نفسه ويركز بوقت قصير ويتخلص من التوتر والاجهاد، باخذ نفس عميق ويوقف بشكل مناسب، يحدد زاويه ويشوت عليها بقوه، شغل الاستعراض مرفوض. لما يتدربوا على هيك وضعيه بيصيروا يجيبوا اهداف. بدها شغل!
ا
2- الركلات الثابته برضه لاعب واحد هو اللي بيسدد ويا ريت بهدف، كلهن بره، ليش ما تدرب 5 لاعبين اقل تقدير ينفذوا الكرات الثابته؟! بجيب احمد سمير مثلا وبدربه ، بجيب شراره بدربه، بجيب صالح راتب ودربه، بجيب التعمري وبدربه، ولا اقبل كاداره فنيه انه اللاعب ما يسجل اهداف من التنفيذ، كله لازم يكون في المرمى.
اعتقد ان التشكيلة الهجومية تتناسب مع نيبال ولكن كان يجب التركيز على الحالة النفسية واللعب الجماعي والبعد عن الانانية والوحيد الذي لعب بجماعية وروح الفريق هو سمير الوحدات والباقي كان يلعب لنفسه لان الفوز في المباراة مضمون وتحصيل حاصل وهنا كان دور المدير الفني مهمشا فليس المهم الفوز بمثل هذه المباريات بقدر اظهار الجدية والقتال من اللاعبين فمن هو المسؤول عن زرع هذه الروح فيهم؟؟؟؟؟
اعتقد ان التشكيلة الهجومية تتناسب مع نيبال ولكن كان يجب التركيز على الحالة النفسية واللعب الجماعي والبعد عن الانانية والوحيد الذي لعب بجماعية وروح الفريق هو سمير الوحدات والباقي كان يلعب لنفسه لان الفوز في المباراة مضمون وتحصيل حاصل وهنا كان دور المدير الفني مهمشا فليس المهم الفوز بمثل هذه المباريات بقدر اظهار الجدية والقتال من اللاعبين فمن هو المسؤول عن زرع هذه الروح فيهم؟؟؟؟؟
اخي هذه نيبال وليس البرازيل..
تشكيله هجوميه وبالاخير هدفين فقط..
متصدر المحموعه سيكون علي حساب فارق الاهداف ضد نيبال