شكرا هيثم احمد - شكرا هيثم احمد - شكرا هيثم احمد - شكرا هيثم احمد - شكرا هيثم احمد
عجبني مقال ابو احمد بخصوص الحالة التحكيميه والهجوم من ملاعب و وكالة رم بالتعاون مع مفيد حسونه وان الوحدات يستفيد من الحكام وهذا تجهيز الحكام كما حصل الموسم الماضي بقصة الفاخوري ثم انقض التحكيم والاتحاد على الوحدات واليوم بدء الطخ مبكرا على فكره اليوم في ركلة جزاء للسلط ولم تكن تمثيل ولكن لا أحد جاب سيرتها وطبعا كروت صفراء غير محقة بالأمس وبالاخص تدخل كلارينس كان اقل من عادي
وانا اشكر ابو احمد على مقاله بالفيس بوك .
مفيد حسونه وفريقه أكثر نادي بالعالم استفاد من التحكيم والاتحاد فخف علينا يا خبير واذا مش قادر تجيب سيرة فريقك وانت صحفي وهو يتهاوى وهو الذي ذل المحترفين واكل أموال الناس وهو الذي ضرب الحكم خارج البلاد وفضائح ب آخر عشر سنوات لا يستطيع الإنسان ذكرها اترك الوحدات بشانه نحن نحترم جميع الانديه ونحب ان يكون الفيصلي قويا والدوري قويا ومن ياخد دوري بجداره سنقول له مبروك وانت تعرف جمهور الوحدات هو جمهور أداء قبل النتيجه عكس جماهير الاردنيه بشكل عام .
ودوري الاحذيه خير دليل اما الفيصلي المشبع بالبطولات أصبح يحتفل بطريقه جنونيه بعد الفوز ب اي شيء هل هذا هو الفريق الي كان فيه ابو عابد و جريس وحسونه.
اتمنى ان يكون رد الاخ هيثم وصلك وفهمت دورك الإعلامي الصحيح .
لولا حالة التوهان التي حدثت في الشوط الثاني واصرار الكابتن عساف على قتل المباراة باعادة تغيير المراكز وبالتالي اراحة الجهة اليسرى للشباب والتي كانت مصدر رزق لنا وارق وقلق للشباب لمل حدث ما حدث ولا تجرأ احد على الفلسفة والتطاول فنحن لعبنا بمبدأ " بيدي لا بيد عمرو"
من المؤكد أن غيرة الأخوين هيثم أحمد وأبو اليزيد على الوحدات هي التي دفعتهما للتصدي للمرتزقة الجبناء من أصحاب الأقلام المأجورة أو أشباه الإعلاميين الذين يحاولون بشتى الأساليب الشيطانية القذرة إعاقة أو عرقلة الوحدات والنيل من إنجازاته.. وما قام به هيثم ويزيد واجب مفروغ منه على كل وحداتي غيور على النادي
أما الطامة الكبرى أن تلتزم الإدارة جانب الصمت فلا تتخذ إجراءات صارمة لوقف تلك المهاترات ولجم كل تلك الأفواه الحاقدة،
إذ يجب على الإدارة التصعيد والعمل بشتى الوسائل المتاحة على قلقلة المؤسسات التي يعمل فيها أولئك الأوغاد.. فعلى سبيل المثال لا الحصر، ماذا لو قامت الإدارة بالاحتجاج، وبكتب رسمية، للصحف أو وسلئل الإعلام التي يعمل بها أولئك الحاقدين؟!.. فإن لم تلقى إجابات ناجعة من تلك المؤسسات، تقوم بمقاطعتها الفعلية، وتجييش الوحداتتين لمقاطعتها.. كما أن بالإمكان قيام الإدارة استغلال وسائل الإعلام المحايدة لإدلاء تصريحات نارية تقوم من خلالها بتحجيم تلك الثلة الضالة وكشف نواياها الخبيثة.
قيل في أمثالنا الشعبية
(وما أصْدَقها)
ما بيجيب الرطل إلا الرطل ونص