( ما جت القمره على هوى الساري ) - ( ما جت القمره على هوى الساري ) - ( ما جت القمره على هوى الساري ) - ( ما جت القمره على هوى الساري ) - ( ما جت القمره على هوى الساري )
منذ فترة طويلة لم اتابع مباراة للفئات للحكم على الية اختيار اللاعبين وتدرجهم بالفئات ولكن ممكن من نظرة بسيطة تحكم على واقعها وذلك ما شاهدته في بطولة المرحوم الشيخ سلطان الذي نظمها النادي الفيصلي وشارك فيها الوحدات بالفريق الرديف ومدربهم بسام الخطيب (تم اختياره بتلك الفترة لعلاقته مع مدير النشاط ولتواجد اخ له يعمل كوكيل لاعبين في قطر وفهمكم كفاية ) المهم كان التنافس على مركز الهجوم بين هداف الفئات شاهر شلباية و موهبة غور الصافي الذي خطفه الوحدات من منافسه الفيصلي من فريق غور الصافي ابراهيم مشعل (الغوراني) ..لاحظت يومها ان المدرب يزج باللاعب شاهر شلباية معظم المباريات ويترك ابراهيم على الدكة او ينزله باخر دقيقة او 5 كل مباراة ولكن ليست هنا المصيبة لاحظت ان معظم اللاعبين يخدموا على شاهر ليبرز ويسجل (ممكن تعود للتفاهم ) ولكن معظمهم تعمد عدم مد الكرات لابراهيم وهو في وضعية تسجيل الا لاعبنا مهند سمرين الله يذكره بالخير وكما يقولون الجزاء من جنس العمل تم حل الرديف وتمسكت الادارة ب شاهر شلباية وتم الاستغناء عن كل من خدموه ليبرز وعندها تذكرت قصصنا في الماضي مع صاحب الكرة في بطولات الحارات .
شاهر لعب للفريق الاول ومن ثم لعب للحسين اربد
واليوم عاد للوحدات وغدا الله اعلم وين يكون
وبعدها يعود للوحدات يا جماعه شاهر مش هداف
بالفطره ولا بالوراثه من محمود شلبايه صنع ليكون
هداف ولكن للأسف بدو فت عدس
وهل جديدا عليكم أن يكون بسام الخطيب لسبب الترتيب مع أخيه كوكيل للاعبين؛ وليس غريبا ان تبذل جهدك كمدربين واداريين لإنتاج شاهر شلباية وهو لا يمتلك اي موهبة كروية تذكر؛ وليس غريبا على اغلب من يعملون في النادي ان يكون توجههم لإرضاء أشخاص على حساب مواهب كثيرة مرت علي النادي وتم طمسها؛ ليس غريبا ان يكون لهشام عبدالمنعم احمد الذي جلط الجميع ثم محمد؛ ويكون لعموري ابنا ويكون لشلباية ابنين والثالث قريبا سيكون؛ وليس غريبا ان يأتينا عبدالله ابو زمع بسليمان ابو زمع في مرحلة الاياب كي يكسب قرشين ويبرز اسمه؛ وليس وليس وليس غريبا؛ ويقولون فكر احترافي وفكر كروي؛؛ هذا الكلام ليس جديدا بل متجذر في الوحدات والشلل اللي فيه؛ حتى الإدارة ليس غريبا لرجل لا يعرف ان يتكلم ان يكون ناطقا باسم النادي (بسام)؛ ليس غريبا ان ترى في الفئات والاكاديمية هذا اخ هذا وذاك ابن عم أو ابن خالة فلان؛ والحديث يطول