فرحة غير مبررة لجمهور الغريم رابع الدوري والغائب موسمين عن البطولات.
فرحة غير مبررة لجمهور الغريم رابع الدوري والغائب موسمين عن البطولات. - فرحة غير مبررة لجمهور الغريم رابع الدوري والغائب موسمين عن البطولات. - فرحة غير مبررة لجمهور الغريم رابع الدوري والغائب موسمين عن البطولات. - فرحة غير مبررة لجمهور الغريم رابع الدوري والغائب موسمين عن البطولات. - فرحة غير مبررة لجمهور الغريم رابع الدوري والغائب موسمين عن البطولات.
مبروك للرمثا الفوز ببطولة الدوري رغم كل الظروف التي خدمت الرمثا وتراجع مستوى الوحدات والتحكيم السيء وضغط مباريات الوحدات وغيرها ..لكن اعتقد ان جمهور الرمثا يستحق الفرحة بعد صبر ايوب وسنوات طويلة عجاف حتى لو تكون بطولة درع او بطولة ودية للرمثا سنجد نفس هذه الفرحة للرماثنة لانه ليس فريق بطولات وممكن تظل فرحة الرماثنة اشهر وممكن سنوات مش مستبعد .بينما الوحدات شبعان بطولات وممكن نفرح يوم او يومين بالكثير ونسكر هالطابق.
بالنسبة للوحدات ما اعتقد انو عندو مشكلة كبيرة بفرحة الرماثنة لعدة اسباب جوهرية انو الوحدات شبعان بطولات وحقق بطولة الدوري السنة الماضية ورح يرجع يوخذ الدوري السنة الجاي وممكن يعوضها ببطولة الكاس التي من وجهة نظري هاي السنة اهم من الدوري لان بطولة الكاس غائبة عن الوحدات من سنوات وحلاوتها ممكن تكون عن طريق الفوز على الغريم . غير هيك الوحدات حقق المهم هذا العام وهو المشاركة بدوري ابطال اسيا ولديه فريقين جاهزين ولاعبين شباب واستقرار فني بالاضافة ما حدث هذا الموسم رح يكون درس كبير للوحدات واللاعبين السنوات القادمة والضربة الي ما تكسرك تقويك.
اما الغريم وجمهور الغريم ما اعرف ليش فرحانين للرمثا فريقهم المركز الرابع والسنة الماضية مركز خامس صارلو سنتين ولا بطولة اداء فني سيء لا يوجد مشاركات اسيوية خارجية السنة القادمة ديون كبيرة على النادي عدم استقرار اداري وفني خروج ابرز اللاعبين لديهم العرسان فريق واقع ما عندهم لاعبين شباب بمستوى جيد ينتظروا هدايا الاتحاد عشان يحصلوا بطولة ولاهم من هذا كله ممكن الرمثا يكون بالسنوات شوكة للغريم ويصير منافس ويطلع الغريم من البطولات ويصير منافس للوحدات وممكن يصير قطب للوحدات وينتهي الغريم عشان هيك ما اعرف ليش جمهور الغريم مكيف منا شايف في سبب للفرحة .
نعم الوحدات كبير، ولكن لا تغرنا هذه المظاهر فقديما قالوا "ما تاكل الرفسة القوية غلا من الحمار الضعيف" وهذا الموسم أكلنا رفسة من الجليل ومن إلي ضايعة بوصلته (الرمثا). علينا أن ندرس الخطاء وتفاديها ولا يهمنا الأسماء أو عشقنا لصحابها. تقييم الأداء ومعرفة نقاط الضعف والقوة ومدى المخاطرة.
الوحدات يبقى الوحدات في مكانته ولا يهم كبوة أو كبوتين ولكن لا نصبح مثل الرمثا ندور في حلقة مفرغة لأربعين عاماً، دراسة الواقع حتمية لحتمية البقاء في القمة.
الانتخابات قادمة وعلى المنتخيبين أن يدعوا كل أشكال التحيز إلا لمصلحة الوحدات فيجب أن يكونوا متحيزين.
الوحدات هو الأهم ، لا عشيرة ولا إبن بلدي أو قريتي او توجهي الفكري. النادي فوق الجميع والنادي أولاً
ودمتم