خسرنا معركة ولم نخسر الحرب - خسرنا معركة ولم نخسر الحرب - خسرنا معركة ولم نخسر الحرب - خسرنا معركة ولم نخسر الحرب - خسرنا معركة ولم نخسر الحرب
خسر الوحدات معركة ولم يخسر حربا؛ نستحق الخسارة اليوم في شوطها الأول؛ والمسؤولية الأعظم في ذلك تقع على عاتق ابو زمع وجزء آخر من المسؤولية على الفاخوري بالهدف الثاني؛ لان دخولك الشوط الثاني بهدفين ارحم من ثلاثة؛ اما لماذا ابو زمع؛ لأنه اختار تشكيلة على رأسها سوني وزريق اللذين لم يقدما اي شيء يذكر منذ قدومهما للوحدات؛ فلو اشركتهما مع البقعة أو ما شابه ذلك لما لمناك؛ اما الارتكاز فإن تبدأ بالاحمدين الياس وثائر معا فهذه خلطة؛ حيث لا يتجحان معا في مركز مشترك؛ كما الاحظ أن مشكلتنا تكمن في الشوط الأول مع الفرق المنافسة والسبب سوء البداية وسوء الاختيارات؛ اما خط الدفاع اقولها صراحة حين كان خطاب كان يغطي على مساويء وأخطاء العرب؛ وحين جاء ديارا وأخذ مكانه لعب دور خطاب في التغطية على ركاكة العرب في أن يكون جدارا منيعا؛ إضافة لشلباية الموجود في التشكيلة ليكمل العدد ولا يقدم هجوميا كمساندة للجناح اي شيء يذكر بالإضافة إلى واجبه الأساسي الذي نراه فيه أقل من عادي؛؛ حين بدأت المباراة كان قلبي يخفق ويقول يجب أن يكون ابو طه محل احد اللبنانيين؛ وان يكون رجائي ضابطا لايقاع الوسط محل احد الأحمدين؛ لماذا في المباريات الهامة غير المحسومة تضع نفسك في موضع الشك؛ لماذا لا تبدأ بمن انت متيقن منهم في تنفيذ المهام؛ ام عندك رأي آخر؟ حين تغيرت بعض الأسماء في الشوط الثاني تغير الحال وكان بالإمكان حدوث المعجزة بالتعادل على أقل تقدير لو تم ضبط بعضا من التسرع المندفع؛ نحتاج حينها للسرعة دون تسرع؛ نستحق الخسارة لأننا خسرنا المباراة قبل أن يبدأ الشوط الثاني فالأمر أصبح حينها صعبا؛ ولكن لماذا تضع نفسك في هكذا موقف وتطارد خصمك وتلهث وراء كل صغيرة ووراء كل ثانية بسبب حماقات تم ارتكابها وتسعى فيما بعد لترقيعها؛ انتهت المباراة كمعركة وخسرناها؛ ولكن لا يعني أننا خسرنا الحرب؛ حيث كنا نتمنى أن نتعمق في الصدارة بعيدا بل إن تزاحمنا الأرجل؛ حيث سمحنا للرمثا والفيصلي بالاقتراب أكثر؛ ومنحناهم فرصة أخرى لا نعلم ما ستؤول إليه الأمور وخاصة الفيصلي؛ لأنه لو فزنا اليوم لبقى أمامنا منافسا واحدا فقط هو السلط؛ ولكن رب ضارة نافعة وتدفعنا الخسارة للإطاحة بالفيصلي في المباراة القادمة؛ لان فوزنا على الفيصلي سيجعلنا نعصف بكل ما هو قادم؛ بإذن الله
يزن العرب عندما سجل اهداف رفعوه فوق السما بتكه
ديارا.. عليه اخطاء.. نخلوه تنخيل .. سجل هدفين منهم في الفيصلي صار الكل يتغزل بديارا
الفاخوري اكالوا له المديح رغم هفواته المتكرره .. واليوم مش عاجبكم
ونفسه البقيه من اللاعبين
ارحموا الفريق والجهاز الفني.. الجهاز الفني له رؤيه خاصه في طريقة اللعب والخطه واهل مكه ادرى بشعابها.. رايت تسجيل الفرص والاهداف فوجدت فريقنا له فرص اكثر .
هدف صحيح ملغي وهناك ضربه جزاء محسوبه والهدف الثالث واضح ان الدميري لم يضغط علي اللاعب لانه نفسيا مهيء ان الحكم سيصفر ضربه جزاء
اجد ان فريقنا الحمدلله علي الطريق الصحيح وان لم تخسر لن تستطيع المحافظه علي الفوز.
الاعلام والاتحاد مشحونون علي الوحدات بدهم يخسر وهي زبطت معهم
ان شاء الله يخفوا الضغط علي الفريق
ننتظر من مدربينا من الجماهير انصاف الفريق دون تجبر ..
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]ارجوا من الاخوة الاعزاء المهتمين بمصلحة الوحدات ان يقوموا بتحويل ملف اللاعب انداي لمكافحة الفساد لتبرير عدم اشراكه باي مباراة بالاياب مع انه كان ممكن يستغنوا عنه للفريق السعودي مقابل 100000 دولار او دينار مش ذاكر , بما انه لم يشترك ولا بمبارة , عجبي.
أخي العزيز موضوع انداي الذي يجب أن يجيبنا عليه عبدالله ابو زمع اولا واخيرا؛ لان المدير الفني من يقرر اشتراكه أو عدمها؛ فهو الذي يطلع على التقارير الطبية والإدارية وحتى النفسية
اخوتي الأعزاء؛ حين قلنا أن الفاخوري يتحمل مسؤولية احد الأهداف ليس معناه انه ليس حارسا فذا؛ بل هو الآن من أفضل حراس المرمى؛ ولكن ان يتم تسجيل هدف بك بسبب فلسفة معينة أو ولدنة فهذا يسجل عليك ومن حقنا انتقادك وتوجيهك
المدرب لا يتحمل اي خطأ خصوصا الاهداف المسخره والهدايا الغريبه
حتى سوني صنع كره رائعه لزعتره لولا براعه الحارس ونعترف انه اقلهم خطورة لكن الضياع الذهني ذبحنا ، ما شفت شلبايه ولا دميري ولا سمير ولا الياس الذي مرر كرات مقطوعه بشكل غير طبيعي
بينما زريق وثائر وزعتره و سليمان والجوابرة وديارا قاتلو بشكل استثنائي واخونا خالد عصام مشكلته بحب ارتكاب الاخطاء على الخصم بدلا من اجبار الخصم ان يرتكب عليه الاخطاء ولو ينتبه لنفسه سيكون نجم خطير جدا
للاسف فلسفة الفاخوري وتهوره كالعادة كلف الفريق الغالي والنفيس ... الهدف الثاني كان مقتل الفريق في معنوياته وبسبب رعونه الفاخوري ...حكيت من زمان هذا اللاعب بدو شد براغي منيح وقرص ذان وعدم منحه مساحة من التخوث تؤدي الى نتائج كارثية وهذي من صلاحيات ابوزمع والكادر التدريبي