[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]طاب نارك صديقي الأستاذ سيف
نقاط الضعف والقوة في الرمثا كما يلي
في الضعف أولا:
الفريق يعتمد بشكل رئيس على لاعبين اثنين هما شرارة والدردور والباقي تفاصيل حتى لو رأينا بعضهم يسجل. هنالك مصعب اللحام قادر على تزويد المهاجمين بكرات خطرة أحيانا
خطورة شرارة تكمن في التسديد فقط
شرارة والدردور لا يدافعان أبدا طوال المباراة.
دفاع الفريق هش ويمكن اختراقه بسهولة.. أو التسديد بالرأس حيث لا يتمركز دفاعهم جيدا
القوة، كما قلنا تكمن في سرعة الدردور وتسديدات شرارة
كيف نلعب إذن؟
احمد ثائر ارتكاز لا يبتعد ن الدردور حتى في هجماتنا
أحمد زريق ومهند أبو طه يشكلان مفتاح هجومنا ودفاعنا على شرارة تحديدا. أي أ ينطلق أحدهما في حال هجماتنا ويبقى الآخر متفرغا لمراقبة شرارة حيث مكانه المفضل
هكذا يكون لدينا دفاعات متقدمة، وهي مغطاة من مدافعين
فإذا أفلت الدردور من ثائر يكون شلباية خط دفاع ثانيا. وإذا أفلت شرارة يكون الدميري خط دفاع ثانيا في الجهة اليسرى.
هذا يتطلب عدم تقدم القلبين ليشكلا خط دفاع ثالثا. وفي النهاية يظل الفاخوري على أهبة الاستعداد
في الهجوم لا أعرف من سيكون رأس الحربة. وإذا كان زعترة فعلى البررنس تنبيهه إى التوقف عن الاعتراض عند كل كرة، لئلا يصيبنا ما أصاب الراعي في قصة الذيب الوهمي . فإذا اعترض على كل كرة ومعظمها لا يستحق، فإن الحكم سيتغاضى عن الخطأ الحقيقي حين يحدث.
في الهجوم يمكن لأحمد سمير وأحمد زريق وخالد عصام وسليمان أبو زمع وزعترة أن يربكوا دفاعات الرمثا بسهولة
هنالك نقطة مهمة: الرماثنة غذا استقبلوا هدفا تجد بعضهم يحمل الآخر المسؤولية ويبدأ اللعب الفردي
أمام جمهورهم تجد كل لاعب منهم يود أن يكون رجل المباراة وهذا يبطل كثيرا من هجمتهم الواعدة
بالتوفيق للوحدات[/SIZE][/COLOR][/FONT]
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]طاب نارك صديقي الأستاذ سيف
نقاط الضعف والقوة في الرمثا كما يلي
في الضعف أولا:
الفريق يعتمد بشكل رئيس على لاعبين اثنين هما شرارة والدردور والباقي تفاصيل حتى لو رأينا بعضهم يسجل. هنالك مصعب اللحام قادر على تزويد المهاجمين بكرات خطرة أحيانا
خطورة شرارة تكمن في التسديد فقط
شرارة والدردور لا يدافعان أبدا طوال المباراة.
دفاع الفريق هش ويمكن اختراقه بسهولة.. أو التسديد بالرأس حيث لا يتمركز دفاعهم جيدا
القوة، كما قلنا تكمن في سرعة الدردور وتسديدات شرارة
كيف نلعب إذن؟
احمد ثائر ارتكاز لا يبتعد ن الدردور حتى في هجماتنا
أحمد زريق ومهند أبو طه يشكلان مفتاح هجومنا ودفاعنا على شرارة تحديدا. أي أ ينطلق أحدهما في حال هجماتنا ويبقى الآخر متفرغا لمراقبة شرارة حيث مكانه المفضل
هكذا يكون لدينا دفاعات متقدمة، وهي مغطاة من مدافعين
فإذا أفلت الدردور من ثائر يكون شلباية خط دفاع ثانيا. وإذا أفلت شرارة يكون الدميري خط دفاع ثانيا في الجهة اليسرى.
هذا يتطلب عدم تقدم القلبين ليشكلا خط دفاع ثالثا. وفي النهاية يظل الفاخوري على أهبة الاستعداد
في الهجوم لا أعرف من سيكون رأس الحربة. وإذا كان زعترة فعلى البررنس تنبيهه إى التوقف عن الاعتراض عند كل كرة، لئلا يصيبنا ما أصاب الراعي في قصة الذيب الوهمي . فإذا اعترض على كل كرة ومعظمها لا يستحق، فإن الحكم سيتغاضى عن الخطأ الحقيقي حين يحدث.
في الهجوم يمكن لأحمد سمير وأحمد زريق وخالد عصام وسليمان أبو زمع وزعترة أن يربكوا دفاعات الرمثا بسهولة
هنالك نقطة مهمة: الرماثنة غذا استقبلوا هدفا تجد بعضهم يحمل الآخر المسؤولية ويبدأ اللعب الفردي
أمام جمهورهم تجد كل لاعب منهم يود أن يكون رجل المباراة وهذا يبطل كثيرا من هجمتهم الواعدة
بالتوفيق للوحدات[/SIZE][/COLOR][/FONT]
ونارك يا حبيب الروح . بالوما الراقي
شو احكيلك وشو اوصفلك
انت الاستاذ يا قلبي تبارك الله .
موضوعي رد لموضوعك