مطلوب لاعب ثقيل... ملاحظة على طريقة التشجيع الحديثة للأخضر... والدوري ما زال في الملعب
مطلوب لاعب ثقيل... ملاحظة على طريقة التشجيع الحديثة للأخضر... والدوري ما زال في الملعب - مطلوب لاعب ثقيل... ملاحظة على طريقة التشجيع الحديثة للأخضر... والدوري ما زال في الملعب - مطلوب لاعب ثقيل... ملاحظة على طريقة التشجيع الحديثة للأخضر... والدوري ما زال في الملعب - مطلوب لاعب ثقيل... ملاحظة على طريقة التشجيع الحديثة للأخضر... والدوري ما زال في الملعب - مطلوب لاعب ثقيل... ملاحظة على طريقة التشجيع الحديثة للأخضر... والدوري ما زال في الملعب
السلام عليكم ورحمة الله..
ملاحظة جديرة بالاهتمام وأصبحت ظاهرة للعيان ، وهي الحاجة للاعب ثقيل ، لاعب يستطيع ضبط لاعبي الأخضر ، لاعب يستطيع تحميس اللاعبين ، لاعب يوبخ المقصر ، ويحفز المجتهد ، لاعب يعطي الثقة للناشئ ، ويضع حد لغرور المتعالي. لاعب يستطيع أن ينهي المباراة حتى لو بعد الدقيقة تسعين بهدف قاتل. لاعب يضع الجمهور عليه ثقته ، ينهي المباراة بلمسة.
بصراحة الوحدات في فترة من الفترات كان به أكثر من لاعب ثقيل ، مثل رأفت علي ، حسن عبد الفتاح ، شلباية ، أحمد عبد الحليم ، وللصدفة كانوا تقريباً في نفس الفترة الزمنية.
حالياً نحتاج للاعب من طينة اللاعبين الذين نعول عليهم إنهاء المباراة بأي لحظة ، ويضبطون الأمور عند زيادة الدلع.
نقطة ثانية جديرة بالإهتمام ، وهي الطريقة الحديثة في التشجيع ، فمع كل الإحترام والتقدير والإعتزاز بروابط التشجيع جميعها ، لكن أشعر أن هذه الطريقة سلبية ، فهي على نفس الرتم ، سواء فائز أو خسران ، تلعب بشكل جيد أو سيء ، وبالتالي هي تقتل الحماس بوجهة نظري الشخصية طبعاً.
بصراحة اشتقنا للحماس التلقائي ، التشجيع الصاخب ، الصراخ مع كل هجمة ، هذه هي الأجواء الحقيقية للمباريات ، وكل من واكب الفريق بالتسعينيات والثمانينيات بالتأكيد يعرف ما أتكلم عنه جيداً.
أحيانا بعض اللاعبين يحتاجون لقرصة من الجمهور ، حتى يعيد تركيزه في المباراة ، لذلك أتمنى شخصياً عودة التشجيع القديم الصاخب العفوي الرجولي.
الدوري ما زال في الملعب ، والأخضر اليوم فاز باسمه وتاريخه ، وليس بأدائه. هناك للأمانة هبوط في الأداء العام ، ولا أعلم ما سببه ، تمريرات عشوائية ، تسديدات تائهة ، عجقة في الأداء ، بطء في التحضير ، لكنني توقعت فوز الأخضر في موضوعي السابق قبل ثلاثة أيام ، واليوم أقولها وأنا بكامل قواي العقلية ، بأن الحصول على لقب بطولة الدوري ليس بالأمر الصعب ، يحتاج فقط للرجال الأشاوس ، يحتاج لأحد عشر رجلاً فقط لا غير.
همسة أخيرة ، الحذر الحذر من زاوية أخبار النجوم في صحيفة الغد ، ففي آخر مقال أكد الصحفي أن الأندية السعودية غضت النظر عن اللاعب الأردني بشكل عام ، بعد أحداث مباراة الوحدات والرمثا الأخيرة هههههه
ولا حول ولا قوة إلا بالله
تكلمتَ في نقاط مهمة، وظروف مؤثرة داخليا وخارجيا في مسيرة الوحدات
الوحدات بشكل عام مِش المدير الفني فقط، وبشكل خاص أقصد الوحدات مِش عبدالله أبوزمع وحده، فالإخوة الأحباء اللي قاعدين بيطرحوا مواضيعهم والإخوة الأحباء اللي بردّوا عليهم بتكرار وبديباجة واحدة بعد كل مباراة، بدّيش أحكي أصبحت مملًّة، لا.. أصبحت محفوظة، فما فيش داعي الواحد يدخل على هيك مواضيع ويقرأها..
هناك نقاط مهمة وأحوال وأوضاع ومؤثرات ذكرها الأخ أنس الشلبي في موضوعه هذا، وبالمناسبة.. أنا مِش عارف ليش موضوعه هذا على أهمية مضمونه موجود في آخر الصفحة تحت..؟!!. وعلى العموم، بإمكان الإخوة اللي بيحبوا يكتبوا أنهم يتنوّروا من هذه النقاط، وينوّعوا شويِّه في كتاباتهم، ويضمّنوا هذه الكتابات بعد كل مباراة نقطة من هذه النقاط أو المؤثرات، يعني الأخ أنس حكى عن لاعب ثقيل، قائد في الملعب، وممكن أنا أستشفّ أنه بدنا أكثر من لاعب، وحكى عن الجماهير ودورها في التحفيز والتشجيع، وحكى عن إعلام محيط، وبالدلالة كمان والقياس ممكن أنا أستشِفّ أنه حكى عن مؤسسات وجهات مؤثرة أخرى غير الإعلام، وحكى عن تاريخ الوحدات وسمعته التي جاءت من رجالاته السابقين وإن شاء الله اللاحقين كمان، ورجالاته هاي وأبناؤه هذول سواء سابقين أو لاحقين مش (أبو زمع) لوحده بمركزه وبوظيفته، لا طبعا.. رجالاته هذول إداريين ولاعبين وفنيين وإعلاميين وموظفين آخرين، وذكاء منه أن جعل الجماهير في طابق لحالهم، عشان يظلوا في طابقهم هذا وفي دورهم الهام هذا، وما يفتحوش طوابق جديدة ما إلهُمِّش فيها..!!.
الوحدات بحاجة فقط إلى إعادة ترتيب الأوراق و رص الصفوف و رفع المعنويات و هذا يحتاج إلى تحفيز بين اللاعبين في استحضار الغرينتا و الحماس
ملاحظتك عن الجمهور صحيحة للأمانة افتقدنا للتشجيع الصاخب الذي يأتي في وقته
يا وحدات العب
هيو الوحدات هيو
بطل الابطال الابطال يا وحداتي يا وحداتي
اين هذه الهتافات التي كانت تزلزل المدرجات و تدب الحماس في لاعبينا
ينقصنا كجماهير الثقافة الكروية ، امورنا واضحه لكن غالبية الجماهير مش طبيعيه
موضوع القائد في الملعب لم أره في الوحدات إلا مع يوسف العموري ولقطته الشهيره مع فيصل عندما ارتمى ارضا
وحاليا ولا نادي اردني يملك لاعب صفات القائد الحقيقي لانه عملة نادرة حتى في الانديه الكبرى
فرحة ابو زمع بالجول
بتعطي مؤشر واضح على حجم الضغط الموجود على المدير الفني واللاعبين
احنا كاننا اصبحنا نستمتع بجلد الذات
مع العلم ان الوحدات خسر على الاقل اربع نقاط من وراء التحكيم
اعتقد القادم افضل
فوز الامس كان مهم باداء او بدون اداء
لرفع الضغط النفسي عن اللاعبين والجهاز الفني
الاعلام نجح في اقناع جماهيرنا بالاحباط وانا الدوري انتهي وان فريقنا وضعه سيء.
وساعده في ذلك سذاجة البعض وانجرارهم خلف ما يردده الاعلام.. مستغلين غرور بعض الجماهير لاقناعهم ان فريقنا سيء لمحرد تعادل.
سبحان الله عندما لعب الوحدات بعيدا عن المنظومه الرياضيه الاردنيه.. ابدع
وعندما عاد وضعوا كل ثقلهم لايقاف عجلة مطحنة الوحدات .