بنظري يجب أن نقف دائما أقوياء و موضوع التحكيم ضدنا والاتحاد ضدنا وكل مره نسولف بنفس القصه يجعلنا ضعاف ويزرع فينا الوهن ولن نتطور
يجب أن نكون أقوياء ونبقى أقوياء فنحن لا نحتاج لتعاطف أحد معنا أو الحزن علينا أو حتى محاولة إظهار أن حياتنا تراجيديا حزينه
نحن الوحدات بجمهور يمتع ويستمتع ويقف خلف فريقه في السراء والضراء
واقبلو رأيي الشخصي مع كل الاحترام والتقدير لأشخاصكم الراقية والرائعه
كلام رائع وعملي.. للاسف المسؤولون عن نادي الوحدات مستعدين يتنازلوا عن حقوق الوحدات من اجل مقابله علي التلفزيون او اتصال هاتفي.
كانهم اذا تنازلوا عن حقوق الوحدات سوف يحصلون علي التمتع بمزايا VIP
المفروض اي حكم يخطئ بحق اي نادي ترفع شكوى رسمية
من الأداره الى الاتخاد الأسيوي لكرة القدم ضد هاذا الحكم
واذا الاتحاد الاسيوي لم يستجيب فترفع للأتحاد الدولي
بس عشان نلحق حكامنا قبل ميصير فينا زي حكام افريقيا
وهات دور على حكم بعدين يحكم مباراة وما نلاقي .
يا اخي الكريم.. انت اطلت واسهبت وتجنبت الامثله التي ذكرتها لك. وانت اخترت جزئيه واحده من تعريف العنصريه واسقطت الباقي من حساباتك .
لغايه الان لم يجب احد علي تساؤلي :
يتم معامله الوحدات بشكل سيء مره واثنين وعشره ومايه.. قلنا محاباه وعدم كفاءه..
لكن اكثر من هذا وفي كل محفل ولجنه وتحكيم ….الخ ..
هذه شو نسميها..
يا اخي افتحوا صفحاتهم علي وسائط التواصل الاجتماعي واقرا تعليقاتهم تراها تتطابق بما يفعله الاتحاد ولجانه المختلفه..
دفن الراس في الرمال والتظاهر انها غير موجوده لا يعني انها اختفت .
انتم احرار في رايكم وانا حر في قناعاتي وفي رايي .
تم
أنا يا حبيبي يا تامر بدّي أجاوبك عن سؤالك وأقولّك: هذه شو بنسمّيها..؟.
ولو أنه إجابتي هذه رح تنسف القيمة الأخلاقية والمعاني الأدبية لمضمون الطرح، واللي قصدت منه توثيق حقوقنا في كل حالة من حالات المحاباة والتحيز ضد الوحدات وتسجيل المواقف التي تعرّي كل واحد وكل جهة وكل مؤسسة تقلل من شأن الوحدات أو تضر بمصالحه أو تعرقل مسيرته في الاستحقاقات والنشاطات التي يمارسها، إنما كما ذكرتُ، بذلك الإطار من القيم الأخلاقية والمعاني الأدبية المحترمة.
ولو أنه كمان رح تؤلِّب عليّي الأراء من بعض الإخوة الأعضاء هون، اللي رح يحملولي السلّم بالعرض ويتهموني إنّي ما خلّيت حدا من المنظومة الوحداتية إلّا انتقدته، حتى الجماهير..
والجواب بكل حب ومودة:
- أنت من يوم ما رجعت للموقع مسجّلًا الدخول بعد استرجاع كلمة السر تبعتك، ولما كنت تطرح مداخلاتك كضيف أو زائر بدون تسجيل دخول، أكم موضوع صرت كاتب وأكم مداخلة ردّيت فيها وطرحتها عن المنظومة الكروية أو بعض عناصرها والتي نتحدث عنها في نقاشنا هذا، وما خلّيت ولا بقّيت عليهم لا بالعاطلِه ولا بالأعطل منها..؟!.
- أكم موضوع من أعضـاء كثيــــــــــر غيرك في الأسبوع، بدّيش أحكي في اليوم، قاعْدين بينطرحوا في الموقع هون، مضامينهم سلِخ وجَبِد واستهزاء وقلّة قيمة في هذه المنظومة الكروية التي نتحدث عنها أو في بعض عناصرها، وبرضُه بلا رحمة ولا هوادة..؟!.
هاي شو بتسمّيها..؟!.
ومن هسّة، أَوعى تحكيلي ردّات فعل.. لأن ردّات الفعل منّا، هي قول، ثم فعل رسمي وأولي وببوادر منا كمنظومة وحداتية نترجمه في كل نواحي ممارساتنا وتعاملاتنا.. فنيا، إحنا الأوائل وأفعالنا فيها واضحة، متسيّدين البطولات والكل يتمنى ربع اللي عنا.. إداريا، هيّك شايِف، الكل بيحسدنا على الاستقرار الإداري، ولو أنه الظروف والأحوال الأخيرة عاكسَت الجميع، والخوف ممّا ستؤول إليه الأمور حتى مع نادينا، فالله يسترنا، ثم نحمده تعالى ونشكر فضله على هذا التميز، هذا التميز الذي جعلنا في طابق والباقين في طابق آخر، وهو ما جعل الباقين يشعرون بالاضطهاد والظلم وقلّة الحيلِه والانكسار أمام جبروت الوحدات وتميزه هذا، وهُمِّه اللي تكون عندهم ردّات الفعل بتصرفاتهم هذه وممارساتهم ضد الوحدات، وذلك حسدا وغيظا ولؤما لضيق أفقهم وقلة وعيهم وإدراكهم، يعني مِش لأنهم عنصريين، العنصري عندما يتعنصَر بيعمل وبيوقع وبيأثِّر وبِحقِّق الغرض اللي تْعَنْصر عشانُه، وفي مين اللي يسندُه، يعني حسرة عليهم شو طالِع من أمرهم في اللي بيعملوه وبيوقعوه وبحقّقوه وشو بدها توخذ المعلقة من البحر..؟!. فـ على الأقل أخلاقيا وأدبيا، خلّينا إحنا نوصِّف الحالات بمفاهيمها الصحّ، لأنه من السهل، والسهل جدا أن تصنّفنا هذه الجهات وهذه المؤسسات وأولئك الأفراد بأننا عنصريون مع كل كلمة وكل موضوع وكل طرح من اللي قاعدين نطرحهم.
أنا يا حبيبي يا تامر بدّي أجاوبك عن سؤالك وأقولّك: هذه شو بنسمّيها..؟.
ولو أنه إجابتي هذه رح تنسف القيمة الأخلاقية والمعاني الأدبية لمضمون الطرح، واللي قصدت منه توثيق حقوقنا في كل حالة من حالات المحاباة والتحيز ضد الوحدات وتسجيل المواقف التي تعرّي كل واحد وكل جهة وكل مؤسسة تقلل من شأن الوحدات أو تضر بمصالحه أو تعرقل مسيرته في الاستحقاقات والنشاطات التي يمارسها، إنما كما ذكرتُ، بذلك الإطار من القيم الأخلاقية والمعاني الأدبية المحترمة.
ولو أنه كمان رح تؤلِّب عليّي الأراء من بعض الإخوة الأعضاء هون، اللي رح يحملولي السلّم بالعرض ويتهموني إنّي ما خلّيت حدا من المنظومة الوحداتية إلّا انتقدته، حتى الجماهير..
والجواب بكل حب ومودة:
- أنت من يوم ما رجعت للموقع مسجّلًا الدخول بعد استرجاع كلمة السر تبعتك، ولما كنت تطرح مداخلاتك كضيف أو زائر بدون تسجيل دخول، أكم موضوع صرت كاتب وأكم مداخلة ردّيت فيها وطرحتها عن المنظومة الكروية أو بعض عناصرها والتي نتحدث عنها في نقاشنا هذا، وما خلّيت ولا بقّيت عليهم لا بالعاطلِه ولا بالأعطل منها..؟!.
- أكم موضوع من أعضـاء كثيــــــــــر غيرك في الأسبوع، بدّيش أحكي في اليوم، قاعْدين بينطرحوا في الموقع هون، مضامينهم سلِخ وجَبِد واستهزاء وقلّة قيمة في هذه المنظومة الكروية التي نتحدث عنها أو في بعض عناصرها، وبرضُه بلا رحمة ولا هوادة..؟!.
هاي شو بتسمّيها..؟!.
ومن هسّة، أَوعى تحكيلي ردّات فعل.. لأن ردّات الفعل منّا، هي قول، ثم فعل رسمي وأولي وببوادر منا كمنظومة وحداتية نترجمه في كل نواحي ممارساتنا وتعاملاتنا.. فنيا، إحنا الأوائل وأفعالنا فيها واضحة، متسيّدين البطولات والكل يتمنى ربع اللي عنا.. إداريا، هيّك شايِف، الكل بيحسدنا على الاستقرار الإداري، ولو أنه الظروف والأحوال الأخيرة عاكسَت الجميع، والخوف ممّا ستؤول إليه الأمور حتى مع نادينا، فالله يسترنا، ثم نحمده تعالى ونشكر فضله على هذا التميز، هذا التميز الذي جعلنا في طابق والباقين في طابق آخر، وهو ما جعل الباقين يشعرون بالاضطهاد والظلم وقلّة الحيلِه والانكسار أمام جبروت الوحدات وتميزه هذا، وهُمِّه اللي تكون عندهم ردّات الفعل بتصرفاتهم هذه وممارساتهم ضد الوحدات، وذلك حسدا وغيظا ولؤما لضيق أفقهم وقلة وعيهم وإدراكهم، يعني مِش لأنهم عنصريين، العنصري عندما يتعنصَر بيعمل وبيوقع وبيأثِّر وبِحقِّق الغرض اللي تْعَنْصر عشانُه، وفي مين اللي يسندُه، يعني حسرة عليهم شو طالِع من أمرهم في اللي بيعملوه وبيوقعوه وبحقّقوه وشو بدها توخذ المعلقة من البحر..؟!. فـ على الأقل أخلاقيا وأدبيا، خلّينا إحنا نوصِّف الحالات بمفاهيمها الصحّ، لأنه من السهل، والسهل جدا أن تصنّفنا هذه الجهات وهذه المؤسسات وأولئك الأفراد بأننا عنصريون مع كل كلمة وكل موضوع وكل طرح من اللي قاعدين نطرحهم.
يا صديقي ..
خبرتك اكثر مني لكن بعد 50 عاما اكتشفت ان لاشيء. يستاهل السكوت عنه. بجوز بعد 60 عام اغير رايي
في هذا المنبر اكثر ناس نطالب بالحقوق حقنا نوخذه وحقهم يوخذوه..
يعني عشان مستقرين ومتسيدين البطولات نصير ملطشه للكل. بحجه انه احنا متسيدين البطولات.
الى متي سياسه بعطيك الخد الثاني بعد ما سلختني كف علي الخد الاول!
كل سنه يتفننوا في محاولات تعطيل ايقاف عجله نجاح الوحدات ينجحوا مره ويفشلوا مرات
لا احد بشري فوق النقد والمسائله .. طالما ادفع ضرائب واقوم بواجباتي والان اريد حقوقي وعندما نقول ان ال منظومه تالفه واصابها العفن ويجب تبديلها .. فهو حق من حقوقنا
اذا كنت متضرر من عنصريتهم ويتم اتهامي بانني انا العنصري حتي يبرروا تصرفاتهم.. فانا المتضرر وليس هم.. عندما يتم رفع الضرر. وقتها نراحع اتهاماتهم وليس قبلها
سوالي
لماذا لا يتم تثبيت موضوع للأخطاء التحكيمية بالمنتدى
هل هناك اَي مانع
والله فكرة، يا ريت لو أبو أوس يرصدلنا هالأخطاء والمواقف الأخرى مثار الجدل والشكوك، ويوثِّقلنا ايّاها لحظة حدوثها بعد أية مباراة في موضوع متجدد ومرفوع أولا بأول.
أو يضيفها على موضوعه (حالة تحكيمية) من هون ورايح .
الى متي سياسه بعطيك الخد الثاني بعد ما سلختني كف علي الخد الاول!
كل سنه يتفننوا في محاولات تعطيل ايقاف عجله نجاح الوحدات ينجحوا مره ويفشلوا مرات
لا احد بشري فوق النقد والمسائله .. طالما ادفع ضرائب واقوم بواجباتي والان اريد حقوقي وعندما نقول ان ال منظومه تالفه واصابها العفن ويجب تبديلها .. فهو حق من حقوقنا
اذا كنت متضرر من عنصريتهم ويتم اتهامي بانني انا العنصري حتي يبرروا تصرفاتهم.. فانا المتضرر وليس هم.. عندما يتم رفع الضرر. وقتها نراحع اتهاماتهم وليس قبلها
الله يعطيك طولة العمر بالصحة والسلامة لـكمان 60 عام فوق الـ 50 عام اللي عشتهم.
أنا مِش عارف يا تامر ليش أنت مُصِرّ على تصغيرنا، وجعلنا ملطشِه للكل..؟!.
أيْ عليم الله الحسرة اللي في قلوبهم والغيظ اللي كاويهم كوي منّا، بييجوا قدّ عشرطعشر كفّ وخمسمية شلّوط أكلناهم، إذا أنت بتعتبر هذه التصرفات والممارسات كفوف وشلاليط.
لسان حالنا في هذه الممارسات يقول:
أشبعونا شتما، والحمد لله.. فزنا بالإبل
أنا هيك شايِف هذه الحالة، وخلّيهم يعملوا ويكثّروا.
تفضل …لا اعتقد ان اي شخص قام بالاعتراض علي هذا الشخص الذي يتم استضافته مرارا وتكرارا علي شاشه التلفزيون الحكومي..
.والسكوت عنه يعني ضمنيا موافقون عليه
كل الأقلام الواعية وأصحاب الكلمة الصادقة من كافة الأطياف قاموا عليه يوميها وما خلُّولُه، وحتى في يومنا هذا، رجعوا فتحوا صفحته.. عارف ليش رجعوا فتحوا صفحته الآن..؟!.
لأنه كتب ما كتب عشان أبو زمع ضم موسى التعمري للمنتخب، وشوف الآن القيمة الفنية التي يمثلها موسى التعمري في نظر الكثيرين.
بعدين معلِش لو سمحت أفِدني بالإجابة عن هذا السؤال:
من وين أنت جايِب معلومة أن هذا الشخص تتم استضافته مرارا وتكرارا على شاشة التلفزيون الحكومي..؟.
أنا أعتبر نفسي متابعا جيدا للبرامج الرياضية على شاشة التلفزيون الحكومي، ومن سنوات، من أيام هذا الذي كتبه، ما شفتوش بالمرة على شاشة التلفزيون، حتى أنني كنتُ أتذكر اسم الصحيفة التي كان يعمل بها ويكتب على صفحاتها الرياضية، والآن والله نسيتها، وما بعرفِش وين صار.